هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أحدث من أثار غضب المسلمين حينما أساء للنبي محمد عليه الصلاة والإسلام
الجحيم؟؟! ماذا تعرف أنت عن الجحيم؟
هُوَ الصفيُّ محمّدٌ من ميمِهِ إلى دالِهِ طهارة وعصمة
سؤال يراودني منذ مدة ماذا لو كان بيننا النبي صل الله عليه وسلم وخاصة في ظل الحملة العنصرية الشعواء التي يقودها ماكرون ضد كل ما هو مسلم بشكل عام، وضد النبي محمد صل الله عليه وسلم بشكل خاص؟
آن الأوان ليتقدم المسلمون الصفوف بحملة يكونون فيها سباقين لحماية المقدسات والرموز الدينية لجميع خلق الله. هذا الفعل إن تم، سيضع المسلمين في اتحاد عالمي ينضم فيه إليهم الكثيرون من المسيحيين واليهود الذين تُهان مقدساتهم يوميا.
وقفت تجمع أشياءها الصغيرة من فوق مكتبها وتضعها بترتيب بحقيبتها السوداء استعدادا للمغادرة، لتسمع أصوات زملائها يقولون: أخيرا انتهت ساعات العمل المرهقة، وسننعم بعطلة نهاية أسبوع صغيرة..
للأسف الشديد، إذا أردنا أن نكون واقعيين، فعلينا أن نعترف بأن واحدا من أهم أسباب تراجع مخرجات العملية التعليمية لدينا، هو تدهور جودة المعلم وتراجع مكانته في تراتبية السلم الاجتماعي.
تراجع الضابط للخلف وأخرج مسدسه وأطلق رصاصتين على رأس عويس.. ليعلن المذيع عن حضور الرئيس فيلما تسجيليا بعنوان: التنمية من أجل الانسان.. التنمية من أجل الإنسان..
قبل ظهور محمد علي كتبنا، وبعد محمد علي ها نحن نكتب، فهل من أذن صاغية؟ أشك..
طوال هذا القرن ماطلت حديقة الحيوان والجمعية الحفاظ على الحياة البرية في تحمُّل مسؤولية ما حدث للفتى، وتقديم الاعتذار.. بل أصرُّوا على التنصل من كل مسؤولية تدينهم. اوتا بونجا.
تعيش مصر حياة ليست كالحياة؛ سكرات موت وقتل بالبطيء، وتفريط في مقدراتها وهدم بيوت أبنائها على رؤوسهم
ما تقوم به المؤسسات الإعلامية المصرية ليس فقط رسوبا مهنيا جديدا، ولكنه تورط واضح في تلك القضية ومثيلاتها، فالتخلي عن الدور المهني يقتضي بمجريات الأحوال أن تعم تلك الظواهر في المجتمع دون أدنى مقاومة جماعية
افتحوا النور.. افتحوا السجون.. هاتوا المستشار جنينة.. الدكتور حازم حسني.. شباب مصر واقعدوا معاهم.. من المسئول عن خفوت صوت حكماء مصر وعشاقها، وتصدّر الدهماء للمشهد؟.. مصر قامت بسبب طبال واحد ليأتي بعده آلاف الطبالين!!
هكذا نظرت للشاطر "حسن"، والواجب توضيحه بأن الأسرى دونوا تجاربهم ليس من باب العبث أو الشهرة، بل لوضعها أمام الأجيال القادمة ليمنحوهم العبرة والعظة، خاصة أن الاحتلال لم ينته بعد، وأن إمكانية تعرض أي واحد فينا للاعتقال ما زالت قائمة