هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انطلقت بالعاصمة السعودية الرياض القمة الأمريكية الاسلامية التي أعلن عنها مسبقا، فور اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن السعودية ستكون أولى محطاته الخارجية
جلسة تاريخية تلقن السيسي ونظامه درسا في احترام المواطن المصري
كل ذلك من أجل الهدف ذاته الذي أرادت أنظمة الاستبداد الزائلة الوصول إليه، وهو ألا ينقلب الناس على أجواء استمرأوها وسلطة تقبلوها فاكتشفوا أنها تقف متعمدة خلف ظاهرة الموت..
تنتظر مصر وشعبها من يخلصها وينقذها من هذا الجنون الذي تعيش فيه.. ومن سيناريو الدول المجاورة الذي يطبخ لها على نار هادئة قد تشعل الأخضر واليابس.. لو نجحت خطة الحرب الطائفية
حديث من الرّوح خارج السرب قليلاً.. لربما قيل عنّا الكثير بغير لُطف ولربما طُعِنا بما يكفي، ويبقى قولهم المعتاد: أنتم جيل الهوان بعد القوة والرخاء بعد الشدة!
هذا الشعب قد أُرهق من توجيهاتكم المتضاربة، توجيهات دون وجود قائد يمسك بأيديهم لتنفيذ خطة واضحة للخروج
لا شك أن العراق دخل خيمة المعالجات الدولية، وقد وضع ترامب بسياسته الجديدة "داعش" والمليشيات الشيعية في خانة واحدة، وهي خانة الإرهاب، مع تصنيف إيران دولة راعية لذلك الإرهاب..
أمر مخجل أن يوجد شخص عاقل، عاطل عن العمل ويعيش على حساب أسرته الفقيرة، يدرك حق الإدراك مدى قساوة الحياة وعثراتها الخانقة..
إن منطق العبادة يقتضي في مقدمة أولية جدا وجود مسلَّمة التفوق، العلوْ، إدراك فعليٌ وليس ضمنيا بأن الآخر يمتلك وجودا متفوقا على وجودي في المرتبة والقوة. حتى إن أول اختبار لهذه المسألة في التاريخ، هو ما قام به إبراهيم النبي تجاه "المعبود" آنذاك. بخبرة شعورية إيمانية لا تعدوا خبرة طفل يجتهد في اكتشاف
الحياة في تعز تستعيد عافيتها يوماً بعد آخر، وهناك خطوات يجري العمل عليها لتفعيل مؤسسات الدولة، وضبط الأمن وإن بصورة بطيئة
حسن بهنسي بهلول شخصية سنيمائية جسدها عادل أمام ،أحترت فيها، فأنا لا أعلم هل هي شخصية واقعية هربت من الواقع للخيال كي تبوح بما لا يمكنها أن تبوح به في الواقع، أم هي شخصية خيالية نزلت إلي أرض الواقع فألتهم أحلامها وجعلها طوال الفيلم تصرخ "أنا بحلم" عل صوتها يوقظها من ذاك الكابوس الذي تعيشه فتعود
لم يبق لمصر من الخروف الذي ربما سد جوع شعبها سوى الحبل أبقاه ناظر الوقف كي يعدم به آخر المطالبين بحق مصر في الحياة..
علينا أن نبنى قدرتنا الإعلامية المؤثرة في الجماهير، وأن تكون هي مصدر التأثير في الرأي العام لا أن نترك عقولنا وعقول الجماهير لمن ثرنا عليهم
تنامت المخاوف في الآونة الأخيرة من صعود التيارات الشعبوية، خصوصا الفترة التي تلت فوز الرأسمالي المحافظ دونالد ترامب بفترة الرئاسة الأمريكية الجديدة بعد الرئيس المثير للجدل باراك أوباما بازدواجية آرائه وتصرفات إدارته بالتعاطي مع الملفات الدولية بشكل أساسيّ.