هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد قطع ميزانية الافليم قبل ثلاث سنوات من الان، من قبل نوري المالكي،رئيس وزراء حكومة الاتحادية انذاك، شهد اقليم كوردستان العراق نفسه
مشهد 1: تقترب الساعة من الثامنة والنصف مساءً بتوقيت الساحل الشرقي، ما يعني أنه لم يتبق إلا نصف ساعة فقط على إغلاق لجان الاقتراع..
لماذا يظهر المجتمع الدولي خوفه وقلقه على الموت الحاصل في سوريا؟ لا أعلم
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالتندر والسخرية من تصريحات السيسي التي قال فيها إنه يمتلك ثلاجة" لايوجد بها شيء سوى الماء لأكثر من عشر سنوات" حد قوله، وتعدى الحديث عن الثلاجة الأروقة الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي إلى الأروقة السياسية، في أثناء لقاء أمين منظمة التعاون الإسلامي السابق إياد مدني بالر
إن كان لي أن أختار مشهدا، للفقيد الحبيب الدكتور عبد الكريم يختزل ذاكرتي وذكرياتي معه، فهو ذلك النهار الرمضاني من عام 1433.كان "الكشف الصوفي "يصلني، بإشارة "صوفية – سياسية"، أن صنعاء ستسقط وأن الدولة سترحل في غيابات الاقتتال، وأنه عما قريب راحل!!!
فهل تكرر مصر على يد طغمة العسكر الانقلابين مأساة القدس، وتسلم مكة والمدينة للشيعة بأيدي مصرية؟
نسمع اليوم جعجعة لا نرى طحناً، فلو أراد "أصدقاؤنا" وضع حد لما يحدث من جرائم، فإن الساحة أمامهم يرتع فيها مفتولو العضلات من "زعران" بوتين والخامنئي. والحقيقة تقول إن إسعاف المريض في أي مكان، لا يحتاج إلا اتصالا بقسم الإسعاف، لا اجتماع الهيئة الطبية واتخاذ قرار سيادي ممهور بختم المدير
سألني صديقي لماذا تهرب بعض الشعوب من الحرية وتختار القهر اختيارا طوعيا رغم أن الإنسان ولد يوم ولد ومعه حريته حقا لصيقا بإنسانيته فان تخلي عنها صار عبدا لإنسان أخر لا يتفضل عنه في أي شيء غير القهر والتسلط المكتسبين من الأعوان الذين هم أيضا عبيد بقدر قربهم من المستبد الأول أو بعدهم عنه ..
يوافق اليوم 2 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016 الذكرى التاسعة والتسعين لصدور تصريح بلفور أو ما يُسمى ب "وعد بلفور" المشؤوم، الذي صدر على شكل رسالة وجهّها وزير خارجية بريطانيا "آرثر جيمس بلفور" بتاريخ 2 تشرين الثاني (نوفمبر) 1917 إلى اللورد ليونيل "وولتر دي روتشيلد" يشير فيها إلى تأييد الحكومة البريطانية لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
كم من فرانكشتاين يعيش في منطقتنا العربية، بل كم فرانكشتاين يجلس على كرسي حكم فيها؟
من خلال ملاحظة التصاعد الواضح في الأحداث التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط وبالتحديد في العراق وسوريا تحت عنوان محاربة داعش, نلاحظ وبكل وضوح أن التخطيط العام لتلك الأحداث هو أميركي إسرائيلي مائة بالمائة بغض النظر عما إذا كان تنظيم داعش صناعة إستخباراتية أو ذاتي النشوء, فقد كان ولا زال هذا التنظيم يخدم
"زيمل عمر" طالبة في الصف الرابع الإبتدائي في مدرسة "بيكن هاؤس" الكائنة في مدينة سرجودا وهدفها خدمة الفقراء بتوفير المساكن وبرفع مستوى حياتهم وأنها تأمل أن تجعل مدينة سرجودا بل باكستان بأسرها أرضاً خضراء في هذا السن المبكر، إنها تشعر بخيبة الأمل لرؤية الأكياس البلاستيكية الملقاة على الطرق والشوارع في مدينتها. تقول زيمل إنها لا تريد الحفاظ على البيئة فحسب بل تريد خلق العالم الذي بيئته لا تحتاج الى أي حفاظ. زيمل عمر، هي طفلة باكستانية من مدينة سرجودا الباكستانية التي وصلت الى مرتبة أصغر تاجرة باكستانية .
إن المحنة الحالية تتطلب من الجميع التجرد عن الأهواء؛ والبعد عن المُندسين وأصحاب الأهواء والمصالح؛ والتجر د لخدمة هذا الدين بعيداً عن الأسماء والمسميات والمكاسب ولو كانت معنوية