هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
النار تأكل في قلبي، لا يغذيها إلا العجز عن نصرة أهلنا في حلب، ولا يؤججها إلا الخذلان الذي وجدته هذه المدينة العزيزة على قلب كل مسلم وكل عربي، الصور تنهمر علينا كالصواعق، التي تنير لنا الحقائق لبرهة..
ما بين الجهاد والاحتلال رؤوس ترفع ورؤوس تداس، فما بين مجاهدنا الذي أفنى حياته يناضل من أجل دينه و وطنه، فيعدمه المحتل شنقا ويموت مرفوع الرأس فيسطر التاريخ اسمه بحروف من نور وتتناقل الألسنة طيب ذكره..
من يتحدّث عن سقوط حلب فهو ساقط أخلاقياً، لأنّ حلب ستبقى أيقونةً حيّةً، تؤرخ لحقبة مهمة من التآمر على الشعب السوري
الحل الوحيد المتاح أمامنا جميعا هو أن نظل متمسكين بمبادئ ثورتنا والاتفاق علي صيغ سياسية مشتركة.. لتدب الحياة في جسد الثورة المنهك، ليتعافى ويسترد الحقوق
مثلما عانت تعز المدينة من ويلات الحرب التي فرضتها ميليشيات الحوثي وصالح والدمار الذي طال أحياءها،لم يكن مستبعدا أن يصل القادمون من كهوف ما قبل التاريخ إلى ريف تعز لخوض معركة مع الأرض والإنسان هناك، وهو ما لم يتوقعه كثيرون..
بعد قطع ميزانية الافليم قبل ثلاث سنوات من الان، من قبل نوري المالكي،رئيس وزراء حكومة الاتحادية انذاك، شهد اقليم كوردستان العراق نفسه
مشهد 1: تقترب الساعة من الثامنة والنصف مساءً بتوقيت الساحل الشرقي، ما يعني أنه لم يتبق إلا نصف ساعة فقط على إغلاق لجان الاقتراع..
لماذا يظهر المجتمع الدولي خوفه وقلقه على الموت الحاصل في سوريا؟ لا أعلم
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالتندر والسخرية من تصريحات السيسي التي قال فيها إنه يمتلك ثلاجة" لايوجد بها شيء سوى الماء لأكثر من عشر سنوات" حد قوله، وتعدى الحديث عن الثلاجة الأروقة الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي إلى الأروقة السياسية، في أثناء لقاء أمين منظمة التعاون الإسلامي السابق إياد مدني بالر
إن كان لي أن أختار مشهدا، للفقيد الحبيب الدكتور عبد الكريم يختزل ذاكرتي وذكرياتي معه، فهو ذلك النهار الرمضاني من عام 1433.كان "الكشف الصوفي "يصلني، بإشارة "صوفية – سياسية"، أن صنعاء ستسقط وأن الدولة سترحل في غيابات الاقتتال، وأنه عما قريب راحل!!!
فهل تكرر مصر على يد طغمة العسكر الانقلابين مأساة القدس، وتسلم مكة والمدينة للشيعة بأيدي مصرية؟
نسمع اليوم جعجعة لا نرى طحناً، فلو أراد "أصدقاؤنا" وضع حد لما يحدث من جرائم، فإن الساحة أمامهم يرتع فيها مفتولو العضلات من "زعران" بوتين والخامنئي. والحقيقة تقول إن إسعاف المريض في أي مكان، لا يحتاج إلا اتصالا بقسم الإسعاف، لا اجتماع الهيئة الطبية واتخاذ قرار سيادي ممهور بختم المدير
سألني صديقي لماذا تهرب بعض الشعوب من الحرية وتختار القهر اختيارا طوعيا رغم أن الإنسان ولد يوم ولد ومعه حريته حقا لصيقا بإنسانيته فان تخلي عنها صار عبدا لإنسان أخر لا يتفضل عنه في أي شيء غير القهر والتسلط المكتسبين من الأعوان الذين هم أيضا عبيد بقدر قربهم من المستبد الأول أو بعدهم عنه ..