هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجمة التي تشنها وسائل إعلام غربية ضده، وقال؛ إنه لن يسمح بتوجيه سياسة بلاده عبر أغلفتها.
نشرت مجلة بريطانية شهيرة غلافا، قبيل 10 أيام من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 14 آيار/مايو الجاري، يحمل عبارات هجومية ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منها "أردوغان لازم يرحل"، و"أنقذوا الديمقراطية"..
جزء من المحظورات الانتخابية تدخل حيز التنفيذ اليوم الخميس حتى يوم الاقتراع، أبرزها نشر استطلاعات الرأي، وقيود بشأن المقدرات الحكومية والحملات الانتخابية.
ترصد "عربي21" أبرز استطلاعات الرأي التي أجريت في الأيام الاخيرة في تركيا، وفي الوقت الذي أكدت فيه بعض الشركات تقدم أردوغان، فإن شركات أخرى أظهرت تقدم كليتشدار أوغلو..
توعد كليتشدار أوغلو بإلغاء التأشيرة الأوروبية عن الأتراك في ظرف ثلاثة أشهر إذا فاز بالانتخابات، ما يثير التساؤلات حول إمكانية ذلك وتأثيره على قرار الناخب في تركيا..
شهدت تركيا تعاقب 12 رئيسا عليها منذ تأسيس الجمهورية الحديثة، عام 1923، ونستعرض في التقرير كل ما تحتاح إلى معرفته عن الرؤساء..
قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، إن المعارضة التقت بسفير دولة أوروبية، وعرضوا عليه مسودة اتفاقهم للتحالف الانتخابي، مشيرا إلى أنهم يمتلكون تسجيلا صوتيا على ذلك..
أزالت شركة "تويتر" العلامة الزرقاء عن حساب كليتشدار أوغلو الشخصي، ولم توضح الشركة بعد سبب ذلك..
وأبدى إنجه استعداده للتخلي عن حملته الانتخابية ودعم كيلتشدار أوغلو لكنه اشترط طرد داوود أوغلو وباباجان من تحالف المعارضة
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات التركية، أحدث الإحصائيات لعدد الأتراك الذين أدلوا بأصواتهم في الخارج.
تداولت حسابات عبر موقع تويتر، مقطعا لمسن تركي يوبخ وزيرا سابقا لدى أردوغان، بسبب انضمامه لتحالف المعارضة
نشر حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم مجموعة من المقاطع التمثيلية التي تستهدف الناخبين وتطرح قضايا عانى منها الأتراك في السابق.
يتنافس كليتشدار أوغلو على الرئاسة وسط اتباع خطاب شعبوي يهدف لاستقطاب الناخب، ولكن التساؤلات تثار حول نجاح خطابه الشعبوي في ذلك..
يواصل المواطنون الأتراك في الخارج الإدلاء بأصواتهم، وسط إقبال كبير في ألمانيا وبريطانيا، وتوقعات بتأثير مشاركتهم على نتائج الانتخابات التي تجرى في 14 أيار/ مايو..
أردوغان أكد أن بلاده ستصبح دولة مصدرة للطاقة بعد اكتشاف حقل النفط الجديد
تتشكل تركيا من سبع مناطق داخلها ولايات، تتنافس فيها الأحزاب السياسية، وبينما يتنافس "العدالة والتنمية" مع "الشعوب الديمقراطي" في جنوب شرق الأناضول، فإنه يتنافس مع "الشعب الجمهوري" في منطقة بحر إيجة..