هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتهمت صحيفة "لوموند" الفرنسية الإمارات العربية بكسر الموقف العربي الموحد تجاه مقترحات ترامب لتهجير أهالي غزة..
المفاوضات بدأت بمشاركة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ومسؤولين مصريين.
قال إيشان ثارور في مقال ترجمته "عربي21"، إن ترامب أثار ضجة سياسية عالمية هذا الأسبوع، في اجتماع مع الملك الأردني عبد الله الثاني ومكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
توقفت أوساط الاحتلال مطولا عند مشاهد الفلسطينيين العائدين الى منازلهم في شمال قطاع غزة، وهم يرون "فرحة النصر" في عيونهم، رغم أنهم يقفون على أطلال منازلهم المدمرة.
استدرك الكاتب بالإشارة إلى أن ترامب يتعرض لضغوط من "إسرائيل" التي ترى أن هناك فرصة لاستهداف إيران بعد فترة من الضعف الكبير وبخاصة في أعقاب إضعاف حلفائها في غزة ولبنان وهزيمتهم في سوريا.
وقال بن غفير: "لديكم دعم كامل من رئيس أقوى دولة في العالم للمطالبة بالإفراج عن جميع الأسرى حتى السبت الساعة 12:00، ومع ذلك تكتفون بثلاثة فقط؟".
قال محمود منى (41 عاما) الذي كان يدير فرع اللغة الإنكليزية واللغات الأجنبية يوم الأحد: "كان الكتاب باللغة الألمانية، لكن الشرطي كان يستخدم برنامج غوغل للترجمة باللغة الإنكليزية، لذلك لم يستطع فهم الملخص الموجود على الكتاب. لو كان قادرا على قراءته، لكان قد رأى أنه في الواقع موضوعي تماما. وهو ينتقد حماس لاستخدامها للعنف أيضا".
رغم شعاراته الإصلاحية، إلا أن بعض التصرفات والممارسات التي تلت وصول الشرع إلى السلطة تشير إلى وجود تباين في الاتجاهات داخل حكومته، حيث كانت في البداية، محاولات للتمويل والضغط من الجماعات الإسلامية المتشددة، كما لوحظت بعض الإجراءات المثيرة للقلق في المجتمع، مثل زيادة التوجهات الإسلامية في الأماكن العامة، وفقا للتقرير.
يواجه الاحتلال لحظة حاسمة في مفاوضاته مع حماس بشأن الأسرى، حيث يقترب الموعد النهائي يوم السبت القادم وسط ضغوط أمريكية مكثفة. الخيارات المطروحة تتراوح بين صفقة تضمن الإفراج عن الأسرى أو تصعيد عسكري واسع بدعم من واشنطن، رغم إعلان حماس اليوم عن الأسرى الثلاث اللذين من المفترض إطلاق سراحهم.
أجريت آخر محادثات جمعت بين ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنة 2019 خلال القمة المنعقدة في هانوي. لكن لم يتمخض عن هذا الاجتماع أي اتفاق، على الرغم من تحديد الخطوط العريضة لاتفاق محتمل.