هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مجلة "الإيكونوميست" في افتتاحيتها؛ إن القتال بين حماس وإسرائيل استمر أقل من أسبوعين، ولكن لم يكن هناك نقص في القنابل، فمع نهاية الحرب كانت حماس قد ضربت حوالي أربعة صاروخ على إسرائيل، وأنه تم اعتراض معظمها من نظام القبة الحديدية الإسرائيلي.
قال كاتب إسرائيلي؛ إن "الهجمات المسلحة التي كادت أن تقع في الضفة الغربية، قبل أن يمنعها الجيش وأجهزة، قبل أيام دليل على القدرة التدميرية المحتملة لأي محاولة هجوم في الضفة الغربية؛ لأن بعض هذه الهجمات كان يمكن أن تنتهي بقتل إسرائيليين، بطريقة لم تكن موجودة هنا منذ فترة طويلة.
سلطت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الضوء على قصة مسن فلسطيني دمر الاحتلال أحلامه بالاستقرار، بعد أن قصف برج الجلاء في قطاع غزة قبل أيام وأحاله إلى ركام، مشردا بذلك عائلات فلسطينية عدة، ومكاتب صحفية.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للكاتب ديفيد إغناتيوس قال فيه إن إدارة جو بايدن تدرس ما إذا كانت ستتدخل في دعوى قضائية من رجل المخابرات السعودي السابق سعد الجبري، ضد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
تحدثت صحيفة "الغارديان" في افتتاحيتها عن موقف الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن من عدوان الاحتلال على قطاع غزة المحاصر، الذي أكدت أنه كان متوقعا، لكنها اعتبرت أن المتغير الجديد في المعادلة هو أن مواقف حزبه الديمقراطي والرأي العام تتغير "وعلى الرئيس أن يستجيب لذلك"..
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا لرافائيل مومين تحت عنوان: "الصهيونية لا يمكنها تقديم السلام.. فقط الضغط الخارجي كفيل بإنهاء الأبارتيد (الفصل العنصري) الإسرائيلي"، معتمدا على تجربته كيهودي وعاش سابقا في الأراضي المحتلة
تتواصل الانتقادات الداخلية ضد حكومة الاحتلال وجيشه عقب وقف إطلاق النار مع غزة، بسبب الإخفاقات السياسية والعسكرية، وتوزعت الانتقادات بين المستويات السياسية والإعلامية، لا سيما مواقف قادة الأحزاب، في تصريحات نقلتها صحيفة "معاريف"، ترجمتها "عربي21"..
رأى كاتب في صحيفة التايمز البريطانية أن هناك "تحولات عميقة في السياسة الأمريكية"، معتبرا أن الولايات المتحدة "لم تعد موحدة خلف إسرائيل" كما كانت، في إشارة إلى الانتقادات المتصاعدة للحكومة الإسرائيلية خلال العدوان الأخير على غزة
اعتبرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، في تقرير لها، أن العودة إلى ما كانت عليه الحال بين المقاومة في غزة والاحتلال الإسرئيلي قبل حرب الـ11 يوما، أمر لا يمكن حصوله بمجرد التوصل للتهدئة.
مع اندلاع أعمال العنف في الشرق الأوسط، وجد الرئيس الأمريكي نفسه على خلاف، بشكل متزايد، مع العديد من زملائه الديمقراطيين بشأن دعمه لإسرائيل. فعلى مدى أيام، دعم بايدن علنا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في رده العسكري على قطاع غزة. لأنه يدرك تماما،
فصلت وكالة الأنباء الأمريكية "أسوشييتد برس" صحفية بعد 16 يوما فقط من تعيينها، وذلك على خلفية تغريدات لها على موقع "تويتر"، انحازت فيها مع قضية أهالي الشيخ الجراح، وآراء قديمة عبرت فيها عن دعمها للقضية الفلسطينية.
ما إن تم الإعلان عن التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية، حتى بدأت الساحة السياسية والإعلامية الإسرائيلية تشهد حالة من تبادل الاتهامات بين مختلف الأطراف الإسرائيلية، واعتبار ما حصل هزيمة نكراء، وانتصارا للفلسطينيين.
نشرت مجلة "فورين أفيرز" مقالا للأستاذ خليل الشقاقي، مدير المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، قال فيه إن تداعيات هذه الجولة من المواجهة بين الاحتلال الإسرائيلية والمقاومة الفلسطينية، ستكون طويلة الأمد وعميقة. وفوق كل شيء، سيعزز الشعور بين الإسرائيليين والفلسطينيين ومعظم المجتمع الدولي بأن البحث عن حل سلمي قد انتهى في المستقبل المنظور.
سلط خبراء إسرائيليون الضوء على العديد من الإنجازات التي حققتها حركة "حماس" والمقاومة الفلسطينية في تصدريها للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة والذي دخل يومه الحادي عشر.
نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا لمراسلتها بيل ترو، ترجمته "عربي21"، قالت فيه إن رسالة نصية من المخابرات الإسرائيلية ترسل على الهواتف تقول: "هالو، هنا المخابرات الإسرائيلية" وتحذر من يتلقاها باعتقال قريب. وأضافت أن عمر شاهد رسالة على هاتفه النقال تزعم أن المخابرات الإسرائيلية تريد اعتقاله.
قال مسئول أمني إسرائيلي بارز إن "الكراهية السائدة بين العرب واليهود داخل إسرائيل، رغم أنهم جيران، تغذيها حرائق قومية من شأنها أن تزيد من اندلاع حرب أهلية، ويبقى أحد الحلول، صعبة التنفيذ، لكن ربما لا مفر منه، وهو دولتان قوميتان مع قيود أمنية، أحدهما للعرب الفلسطينيين، والثانية لليهود".