هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلطت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الأحد، الضوء على قرار قطر بتعليق وساطاتها في الوقت الحالي، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة تبادل للأسرى..
العديد من الأثرياء كانوا مترددين في دعم ترامب قبيل انتخابات 2016، إلا أنه تمكن من جذب عدد من هؤلاء الأثرياء البارزين الذين تبلغ ثرواتهم الإجمالية أكثر من 400 مليار دولار، ما يمنحهم القدرة على التأثير بشكل كبير في السياسات الأمريكية المستقبلية..
هذه الجرافات تستخدم بشكل أساسي لهدم المباني في قطاع غزة وتدمير البنية التحتية..
زعم موقع إخباري عبري وجود تعاون أمني إقليمي في خليج إيلات بين دولة الاحتلال والأردن ومصر السعودية، بقيادة الولايات المتحدة..
ترامب يريد تمديد التخفيضات الضريبية التي أقرها في سنة 2017، وخفض الضرائب على الأعمال التجارية والأجور..
خطط جيش الاحتلال وتوسيعه محور نتساريم قد تكون منطلقا للاستيطان اليهودي في غزة..
قالت المجلة إن إحباط إسرائيل مفهوم لأن تل أبيب، مثلها مثل كل المحتلين العسكريين في الماضي، لا تزال تعتقد أن العنف يجب أن يكون كافيًا لإخضاع الشعوب المستعمرة.
لا تنقطع المؤشرات الإسرائيلية المتلاحقة على تراجع ثقتهم بمستقبلهم في هذه الدولة، لكنها تتركز في الآونة الأخيرة في ظاهرة الهجرة العكسية خارج الأراضي المحتلة، ولعله بكثير من التركيز يمكن اكتشاف أن الظاهرة تتمحور حول رحيل عدد كبير من الأطباء والخبراء الطبيين إلى أمريكا والدول الأوروبية.
يرصد الإسرائيليون في الأيام الأخيرة التي تلت ترامب، ما يعتبرونه حقيقة حتى عودته إلى البيت الأبيض، فليس للولايات المتحدة سوى رئيس واحد وهو بايدن، الذي أصبح الآن متحررا من كل القيود الانتخابية، والمعنى بالنسبة للإسرائيليين احتمال أن يواجهوا مزيدا من الضغوط غير المسبوقة لإنهاء الحرب.
توقعت صحيفة "فيدوموستي" الروسية في تقرير لها أن يستخدم الديمقراطيين ورقة أوكرانيا كأداة لتعطيل خطط دونالد ترامب قبل وتنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة في 20 يناير/ كانون الثاني 2025.
لولا المساعدة العسكرية الأمريكية، لنفدت ذخيرة دولة الاحتلال، ولم يكن ممكنا أن تستمر الحرب..
وقالت مجلة "إيكونومست"، إن الجميع في الشرق الأوسط اتفقوا على أن فترة ترامب الثانية ستغير سياسة أمريكا في المنطقة، لكن لا أحد يتفق على ماهية تلك السياسة.
لم تقتصر صور الانحياز الغربي إلى الاحتلال الإسرائيلي بعد أحداث أمستردام على تصريحات السياسيين الغربيين، حيث أظهرت تغطيات العديد من وسائل الإعلام الكبرى في الغرب للأحداث التي اندلعت عقب استفزازات مشجعي فريق كرة قدم إسرائيلي انحيازا كبيرا إلى الرواية الإسرائيلية.
قامت حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتمرير قانون من شأنه أن يواصل إدامة ظاهرة تهرب قطاع كبير من الحريديم، الذي يشهد نموًا متزايدًا، من الخدمة في الجيش الإسرائيلي..
تتوالى سلسلة الفضائح في مكتب نتنياهو، فقد كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شبهات حول استخدامه جواسيس داخل الجيش لسرقة وثائق سرية..
اعتبر الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، دان زاكن، أن التطبيع المحتمل مع السعودية "كان هو السبب الأساس في أن ترامب دعا إسرائيل لإنهاء الحرب حتى قبل أن يتسلم مهام منصبه في غضون ثمانية أسابيع"..