هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف مصدر إسرائيلي، عن محاولات تجريها تل أبيب من أجل تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وصفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس..
فيما ينصب اهتمام الرأي العام العالمي على غزة وإطلاق سراح المختطفين، فإن جزءاً كبيراً من اهتمام جيش الاحتلال الإسرائيلي سينصب على الضفة الغربية في السنوات المقبلة..
أوضح هيلدسهايم، في التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "المستهلكون الإسرائيليون ظلّوا عُرضة لأهواء هؤلاء المُحتكرين، دون وجود آلية قائمة حاليًا لمعالجة المشكلة البنيوية التي تتسبّب في زيادة تكلفة المعيشة في دولة الاحتلال".
أبرز المقال الذي ترجمته "عربي21"، قول دي فانس: "إن التهديد الذي يقلقني أكثر من أي شيء آخر في مواجهة أوروبا ليس روسيا، وليس الصين، بل التهديد من الداخل".
اعتبرت الصحيفة أنه: "مع بلوغ شي جين بينغ (71 عاما) منتصف ولايته الثالثة التي تمتد لخمس سنوات، أصبحت مسألة خلافة الرجل الذي يقود الحزب الشيوعي الحاكم منذ أواخر سنة 2012 أكثر إلحاحًا، سواء داخل الصين أو خارجها".
أنشأت حكومة الاحتلال الإسرائيلي مديرية خاصة لتسهيل "هجرة" الفلسطينيين من غزة، وذلك لاستغلال خطة ترامب لتهجير أهل القطاع.
كشف مدير الأبحاث في جامعة رايخمان الإسرائيلية عن زيادة الفجوة بين اليهود وفلسطينيي 48، وهو ما تعززه نتائج استطلاعات رأي متعددة.
مع مرور الوقت، يكشف الاحتلال النقاب عن عمله مع عدد من الدول العربية في المنطقة لتخليص نفسه من المسؤولية عن غزة، مع العلم أن أي كيان عربي أو أوروبي أو أميركي لن يرسل جنوده للقطاع، مما سيجعل من إصرار الاحتلال على منع حماس من استعادة السيطرة على القطاع قد يكلّفه غاليا.
شدد رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز ديان بجامعة "تل أبيب"، ميخائيل ميلشتاين، على أنه "لا يوجد بديل لحماس في غزة"، مؤكدا أن التصور السائد في دولة الاحتلال الإسرائيلي حول "اليوم التالي" والقائم على فكرة "غزة بلا حماس" هو مجرد خيال..
قال مختص في شؤون الشرق الأوسط وباحث في قضايا "الإرهاب"، إن "مصر تعتبر اتفاق السلام مع إسرائيل مكسبا استراتيجيا لكلا الطرفين"، موضحا أن "هذا الاتفاق مكنها من تقليص النفقات العسكرية والتركيز على تحسين وضعها الاقتصادي"..