هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أردوغان حث المجتمع الدولي على العمل من أجل التوصل إلى وقف إنساني لإطلاق النار في غزة
أكد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، على ضرورة السماح بدخول المساعدات إلى غزة.
أجرت شبكة "سي بي إس" الإخبارية الاستطلاع بين 16 و19 من تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
أكدت صحيفة معاريف أن الاستطلاع أظهر تراجع شعبية نتنياهو بعد عملية طوفان الأقصى.
بتزامن طلب البيت الأبيض تمويل الكونغرس مع تعهد بايدن بدعم الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على قطاع غزة المحاصر المستمر منذ 14 يوما.
أبو عبيدة قال إن المبادرة جاءت لنُثبِت للشعب الأمريكي والعالم أن ادعاءات بايدن وإدارته هي ادعاءاتٌ كاذبةٌ لا أساس لها من الصحة
مع استمرار قصف جيش الاحتلال المتواصل على غزة، في انتهاك صريح لكافة مضامين القانون الدولي الإنساني وقانون الحرب، ارتفع الدعم الشعبي العالمي مع فلسطين، في مختلف دول العالم.
خرجت مسيرات في مختلف محافظات المملكة، أبرزها العاصمة عمّان، وإربد، وعجلون، وجرش، والكرك، والطفيلة، والعقبة، وهتف المشاركون فيها نصرة للمقاومة في غزة.
دعت وزيرة الداخلية الألماني نانسي فيزر، إلى ترحيل داعمي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من البلاد طالما كان ذلك ممكنا، مؤكدة أن السلطات ستراقب عن كثب المهاجمين الإسلاميين المحتملين.
لا تضع إسرائيل أدنى اعتبار للقانون الإنساني الدولي وقانون الحرب والمواثيق الدولية، يقول عميدرور: "مع كل الاحترام الواجب للعالم، لم يسأل البريطانيون أنفسهم أي أسئلة إنسانية عندما قصفوا ألمانيا في الحرب العالمية الثانية. واليوم يقدمون أسلحة للأوكرانيين ولا يطرحون أي أسئلة إنسانية حول المدن الروسية التي تتعرض للقصف بذخيرة الغرب. عندما تكون هناك دولة معادية على الجانب الآخر، وغزة دولة معادية بالنسبة لنا، فإننا في الحرب لا نقلق بشأن احتياجات سكان العدو".
دعا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لقمة دولية تبحث التصعيد في الأراضي المحتلة والعدوان على غزة.
نفت الخارجية المصرية مسؤوليتها بشكل تام عن استمرار إغلاق معبر رفح، ومنع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والحؤول دون خروج مواطني الدول الغربية من الخروج، وحملت إسرائيل مسؤولية ذلك.
عرفت المسيرة حضورا مكثفا خاصة من طرف الشباب وتلاميذ المعاهد وطلبة الجامعات، فيما تجمع كذلك، العشرات من المواطنين أمام السفارة الأمريكية بتونس، رافعين شعارات تندد بالقمع الصهيوني ضد الفلسطينيين وخاصة الأطفال والنساء في غزة.
قال غالانت إن العملية العسكرية تستهدف أولا القضاء على البنية التحية لحماس وتنتهي بإنهاء المسؤولية عن قطاع غزة تماما
دعا مقتدى الصدر أمس الخميس، إلى اعتصام سلمي عند الحدود مع الأراضي المحتلة إلى حين رفع الحصار عن غزة.
طالب المتظاهرون بتحرك حقيقي لوقف العدوان على غزة وإدخال المساعدات للقطاع المحاصر.