في أول تفعيل رسمي لالتزاماتها ب"ترقية اللغة الأمازيغية، وتكريسها في المنشأ الإداري والعمل الحكوم"، بعد مأسستها في الدستور لغة وطنية ورسمية قبل عام، خاطبت الحكومة الجزائرية مواطنيها الأمازيغ بلغتهم الأم ولو استعملت في ذلك الحرف اللاتيني.
في ليبيا "الجماهيرية العظمى"، كان سيف الإسلام، ابن العقيد معمر القذافي، يتصرف في حكم البلاد وكأنه مالكها الشرعي نيابة عن الوالد، فصارت الدول "العظمى" وكبرى الشركات العالمية ممن لها مصالح في البلاد تفضله "محاورا" دون أدنى احترام لأدبيات التسيير العام كما يتم تطبيقها في بلدانها.
في عز الحملة الإعلامية الشرسة التي شنتها دول الحصار على دولة قطر قبل أشهر، خرج سفير دولة الإمارات العربية المتحدة بواشنطن، يوسف العتيبة، في لقاء تلفزيوني
تستأنف عملية التعذيب قبل أن ينتهى المطاف بسولمان عبدا مملوكا لاثني عشرة سنة، في قصة واقعية، يحاول الأمريكان وغيرهم من دول الاستعمار تناسيها وتقديم نفسهم مخلصا للأمم المتخلفة من الاستعباد.
أمراض "الجنسية العربية" لا تصيب إلا حامليها من الفئات الشعبية المقهورة. لكن متغيرات المنطقة وحالة "الجنون" التي تطبع صيرورتها أظهرت بما لا يدع مجالا للشك أن المرض انتشر وصار وباء يتهدد الجميع.
يدخل الشاويش إلى قسم الشرطة ومعه الرجل المسن رجب الذي طلب الضابط عمر إحضاره كولي أمر طفل "مصاب" في حادثة سير تسبب فيها المذيع المعروف شريف، والمشهد من فيلم (واحد صفر – 2009) للمخرجة كاملة أبو ذكرى.
في مواجهة والدته التي "عابت" عليه عدم نجاحه بـ"مجموع" في امتحان الثانوية العامة، لم يجد مصري عبد الجواد، المتطوع في الجيش بدلا عن ابن العمدة في صفقة خطط لها الآباء ليدفع الأبناء ثمنها استشهادا وضياعا في فيلم (المواطن مصري – 1991) للمخرج صلاح أبو سيف، غير ما يلي من كلمات..