انتشرت بالأمس صور مرفقة بتعليق تم تداوله على نطاق واسع في وسائل الإعلام المصرية، تجمع بين وفد قطري يمثل شركة مجموعة الشيخ جاسم، وبين الحاج إبراهيم العرجاني، بصفته رئيسا لاتحاد القبائل العربية.
في 19 ديسمبر أعلنت الخارجية الإسرائيلية على غير العادة أن تل أبيب تبحث مع قبرص "تشغيل" ممر بحري بين الأخيرة وغزة، وفي اليوم التالي في 20 ديسمبر أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين تأييد فتح ممر بحري بين قبرص وغزة وقال كوهين: "إن الممر سيخضع لتفتيش أمني تنسقه إسرائيل" وشكر الوزير الإسرائيلي قبرص على ما أطلق عليه "المبادرة الهامة".
بإنتاج تلفزيوني ضخم، ومواقع تصوير مبهرة، ودعايا كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بدأ مسلسل الحشاشين في استعراض حقبة طائفة من أكثر الطوائف إثارة للجدل على مدار التاريخ بقيادة زعيم الحشاشين حسن الصباح.
على مدار الأيام الماضية، نشرت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان ثلاثة تقارير مصحوبة بمقاطع فيديو وصور من المنطقة العازلة في شمال سيناء على بعد كيلومترات قليلة من الحدود المصرية مع قطاع غزة والأراضي المحتلة..
الحاج إبراهيم كما يحلو لأنصاره واتباعه أن يلقبوه، رجل سيناوي من قبيلة الترابين واحدة من أكبر وأقوى قبائل شمال سيناء، حاول التدخل عام 2008 للتهدئة بين قبيلة الترابين ووزارة الداخلية إلا أن شقيقه قتل وقتها في ظروف غامضة.
أسامة جاويش يكتب: كانت مراكب دونكيرك قد صنعت معجزة حقيقية خلّدها التاريخ، فعلى ملايين العرب والمسلمين أن يحركوا مراكبهم الآن برا وبحرا وجوا، عليهم أن يزحفوا إلى المعابر في رفح المصرية وغيرها، عليهم أن يطلقوا سفنهم من تركيا وغيرها، عليهم أن ينزلوا مساعداتهم جوا من الأردن وغيره، عليهم أن يملأوا الشوارع والميادين بحشود بشرية لم يسبق لها مثيل
قدم السيسي فشلا، وكذبا، واستعراضا، وحصارا، ومشاركة في قتل وتجويع ومعاناة اكثر من مليوني فلسطيني، وقبل كل هذا قزم السيسي مصر ودورها ومكانتها وحولها الى لعبة في يد اسرائيل.
أسامة جاويش يكتب: مارس العالم العربي على الصعيد الرسمي بلادة غير مسبوقة في التعاطي مع تحرك جنوب أفريقيا، فلم تصدر أي دولة عربية أي بيان رسمي أو دعم معلن لهذا الحراك القانوني الذي من شأنه إيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
أسامة جاويش يكتب: الإجراءات القمعية التي يتخذها السيسي سياسيا وانتخابيا واقتصاديا أيضا يبدو أنها فتحت عليه أبواب جهنم، فبدأ الجنرال يعاني من أعراض حصار داخلي وخارجي على جبهات مختلفة
أسامة جاويش يكتب: أعلن السيسي الحرب على الطنطاوي وكل من اقترب منه ولو بكلمة، يظن الجنرال أنه يخيف الناس ويخيف الطنطاوي ويخيف الجميع.. يريد السيسي مشهدا عبثيا لا منافسة فيه ولا معارضة ولا انتقاد، فهو الرئيس وهو المرشح وهو المخلّص وهو الأمل والمستقبل
أسامة جاويش يكتب: موارد تمتلكها الدولة المصرية ويفرط فيها جنرال عديم الكفاءة والموهبة اسمه عبد الفتاح السيسي. المشكلة الحقيقية ليست مشكلة موارد وإنما مشكلة إدارة عسكرية غاشمة وغياب مؤسسات رقابية، وتدجين الإعلام والقضاء على مؤسسات المجتمع المدني
أسامة جاويش يكتب: في عام 2002، صدقت جنوب أفريقيا على معاهدة روما المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية، ما يمكن القضاء في جنوب أفريقيا من النظر في قضايا متعلقة بجرائم ارتكبت خارج البلاد، بما في ذلك جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وهو ما دفع القضاء في جنوب أفريقيا لفتح تحقيق موسع شمل أسماء بحجم السيسي وبعض وزرائه
لا حديث في مصر في الأيام الأخيرة إلا عن طائرة مسجلة في سان مارينو أقلعت من مطار القاهرة وعلى متنها ما يقارب الستة ملايين دولار و127 كيلوغراما من الذهب والنحاس والقصدير وبعض الأسلحة، ثم تم توقيفها في زامبيا لتفجر فضيحة كبرى ما زال صداها مسموعا..
قبل 10 سنوات كنت هناك، كنت في رابعة، هكذا بدأت كلمتي الافتتاحية وأنا أتذكر تلك الساعات العصيبة، لم أنس قط الأحداث المأساوية التي حدثت في رابعة ولم أكن أرى أثناء تقديمي لهذا الحفل أي شيء أمامي غير الدخان الكثيف ومدرعات الجيش والشرطة التي ارتكبت مذبحة رابعة منذ عشر سنوات..