أعلن رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلي، في مؤتمر صحفي عقده الاثنين في العاصمة التركية أنقرة، أن حزبه لن يقدم أي مرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة المزمع إجراؤها في 2019، مشيرا إلى أن حزب الحركة القومية سيدعم في هذه الانتخابات؛ رئيس الجمهورية التركي رجب طيب أردوغان
يدور الحديث حاليا في تركيا حول احتمال ترشح غول في الانتخابات الرئاسية. ويرى بعض المحللين أن قوى داخلية وخارجية تدفع رئيس الجمهورية السابق باتجاه منافسة أردوغان في 2019، كمرشح جبهة عريضة تجمع تحت سقفها كافة القوى السياسية التي ترغب في التخلص من رئيس الجمهورية التركي الحالي
بطال إلغزدي ينتمي إلى حزب الشعب الجمهوري الذي يتزعمه كمال كيليتشدار أوغلو. ولكن علاقة كيليتشدار أوغلو لا تقتصر على عضوية إلغزدي في حزبه فقط، بل تطال خيوط القضية إلى أفراد عائلته والمقربين منه
الأتراك يتساءلون في ظل التصريحات المتضاربة التي تصل إليهم من واشنطن، ويقولون: "من نصدق؛ ترامب؟ أم البنتاغون؟ أم الحقائق التي نشاهدها على أرض الواقع؟"..
أردوغان يريد أن يخوض حزب العدالة والتنمية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والمحلية في 2019، كحزب تم تجديده واكتملت إعادة بنائه، ليتخلص من أعباء الماضي وأخطائه.
تركيا لم تكن تتمنى سقوط بارزاني أو تراجع نفوذه في إقليم كردستان العراق. وقالت له إنه قد تتم الإطاحة به بعد الانفصال لتتولى حكم الدولة الوليدة تيارات معادية لتركيا كحزب العمال الكردستاني.
واقع الضفة الذي يريد عباس استنساخه في غزة تشتكي منه حركة حماس، لأن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في ذاك الواقع تستهدف قادة الحركة وكوادرها.
انتهت عملية الاستفتاء الشعبي على انفصال إقليم كردستان العراق، ولكن هزاتها الارتدادية وردود الأطراف المعنية وغير المعنية ما زالت تتوالى، وسط ترقب لما ستؤول إليه التطورات..