هذه الأطروحات التي تنتقل من الزيارة إلى الصلاة المشتركة، وما سبقها من دور الإمارات في المنطقة وإمكانية تدخلها في الأقصى بشكلٍ أكبر بحسب نص الاتفاقية، توحي بأن الاتفاق ليس بين دول في المنطقة، بل بين أديانٍ تمثلها بالشكل "الأمثل" الدول الموقعة.
هل يأتي تكميم الأفواه هذا في سياق ما أشيع عن تفاهمات بين الأردن والاحتلال حول الأقصى؟ أم أنها ليست إلا "شطحة" لمدير الدائرة يمكن العودة عنها قريبا؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie