أحمد عمران يكتب: تطبيقات الذكاء الاصطناعي والميتافيرس في الرياضة تملك مستقبلا ممتعا وساحرا في عالم الرياضة، بفضل التدريبات، وتجارب المشجعين، والبيئات الافتراضية والتحليلات اللحظية والتوقعات القوية لنتائج المباريات
أحمد عمران يكتب: استخدام الذكاء الاصطناعي والميتافيرس أثبت فعاليته في صناعة المحتوى وطرق تسويقه واستمتاع الجمهور به. وبمرور الوقت، نتطلع إلى مستقبل مشرق مليء بالفرص الجديدة لخلق تجارب إعلامية استثنائية وفريدة.
أحمد عمران يكتب: لتحقيق أقصى استفادة من هذه التكنولوجيات في منطقتنا العربية، يجب أن يتبنى صانعو السياسات ومتخذو القرار في المجال الإعلامي هذه التقنيات بشكل مسؤول ورشيد لتحسين؛ جودة المحتوى الإعلامي العربي وتعزيز التواصل والتفاعل بين الجمهور والصحفيين والمؤسسات الإعلامية في المنطقة
تكمن أهمية هذه النظرية، كمثال مبسط، في قدرتها الكبيرة في صناعة نموذج محاكاة للنظام العالمي ككل، ودراسة التأثير المباشر وغير المباشر (الاقتصادي، السياسي، العسكري، الاجتماعي، التقني..) للسياسات والقرارات الخارجية الأمريكية، بمنتهى الدقة..
المشروع التقني المستهدف هنا يمكن تبسيط أهدافه بشكل كمي؛ في تطوير أنظمة ذكية آلية لتتبع محتوى الإنترنت الخاص بالحديث الشريف، وتقوم بمحاكاة منهجية المحدثين في تحقيق وضبط وتدقيق السند والمتن لهذه الأحاديث
بعض الاحتياجات والمكونات الأساسية التي قد تساهم علوم البيانات التطبيقية والذكاء الاصطناعي في استحداثها في إطار بناء مشروع متكامل للدفاع عن السنة المطهرة
في ضوء ما تعيشه الدولة المصرية من أزمات مصيرية عدة، وأخطرها على الإطلاق أزمات فيروس كورونا المستجد، وسد النهضة، والأزمة المالية العالمية المرتقبة، تجدر الإشارة إلى أهم مشكلة تواجه اتخاذ قرارات رشيدة وفعّالة، خاصة في إدارة أزمة كورونا..
عندما نتحدث عن تركيا، فإننا نتحدث عن تجربة فريدة لدولة إسلامية أصبحت ذات ثقل دولي ومشاركة في صناعة القرار الدولي، ولها مكانتها المحفوظة على خريطة التكنولوجيا الدولية.
تركيا تسير بخطوات ثابتة نحو الاقتصاد المعرفي، لمعرفتها جيدا بالعائد غير التقليدي من امتلاك التقنيات وتوطين الصناعات الذكية الوطنية، والأهم العقول الوطنية المحترفة
تطور هذا النوع الحيوي من الاقتصاد له الأثر الكبير على التغيرات والتحولات العالمية العسكرية والاقتصادية والاجتماعية القادمة، وفي تغير مصطلح الدولة المتقدمة أو الدولة العظمي؛ من تلك التي تمتلك أسلحة وموارد اقتصادية تقليدية، إلى التي تستحوذ على أسلحة وموارد اقتصادية معتمدة على التقنيات المعلوماتية
يبقي هذا الطرح مجرد تصور لتبسيط تصور العقل الاستراتيجي الجمعي العربي الإسلامي وأولوياته، ولكنه يحتاج إلى عقول خبرائنا وعلمائنا لتنقحيه ودعمه ليجد النور، ويحتاج أيضا إلى قادة طموحين لتفعيله