لا حديث الآن في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر سوى وقف شركة الإنتاج الكبيرة لمخرج؛ لأنه أخفق بشكل غير مسبوق في إخراج مسلسل تليفزيوني. كانت فضيحة بكل المقاييس، وكانت وبالاً على المشتركين بالمسلسل أدبياً وفنياً
هناك حالة من الجدل في الشارع المصري حول المشروع المزمع إقامته. المشروع هو مخطط لمد سلسلة كباري تقطع ميادين مصر الجديدة الجميلة البديعة؛ بطرازها المعماري الفريد، الذي شيده البارون إمبان عندما بنى فيها قصره البديع.
ركز الإعلام المصري بكل قنواته المقروءة والمرئية على فساتين الفنانات؛ وكأن مهرجان الجونة مهرجان للأزياء وليس مهرجانا لعرض الأفلام، وكأنه ليس نافذه مهمة للاحتكاك والتواصل والتفاعل والانفتاح على الآخر من خلال السينما