طالب الإعلامي
المصري المؤيد للانقلاب، محمد الغيطي، وزير الداخلية بوضع كاميرات على كمائن
الشرطة لرصد
الانتهاكات التي يمكن أن تحدث عليها.
وقال الغيطي -خلال برنامج المذاع على إحدى الفضائيات المصرية- إن هذا الاقتراح بهدف أنه "محدش يبقى له حجة، ومحدش يقولنا ضابط عمل فيا وسوى، ولا فنانة تقلك ضابط عمل معايا مش عارف إيه...".
وأكد أن هذا الأمر ليس بدعا، وهو موجود في الأردن وفي الدوحة، "لا أريد أن اقول في إنجلترا وفرنسا"، على حد وصفه.
كما طالب الغيطي بوضع الكاميرات إما على بدلة الضابط أو على بوكس الشرطة، مؤكدا أن "الكاميرا ستتكلم وتقول لنا الحقيقة".
وشدد على أن هذا هو الحل، وضع كاميرات في الكمائن الثابتة والمتحركة؛ لأنها لا تكذب ولا تجمّل الصورة.