صحافة عربية

السديس إماما في دبي.. وصالح يتخفى عن الحوثيين

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الجمعة
نشرت صحيفة المدينة السعودية خبرا حول مصدور موافقة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على قيام الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بزيارة مدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وأوضحت الصحيفة أن الزيارة تأتي لحضور فعاليات الدورة الثانية من برنامج "هبوب الخير الرمضاني"، الذي ينظمه مركز الشيخ حمدان بن محمد لإحياء التراث في أرجاء دولة الإمارات كافة.

ولفتت الصحيفة إلى أن السديس أم المصلين في صلاة العشاء في مسجد زعيبل الكبير في دبي، وألقى عقب الصلاة محاضرة بعنوان "فقه الاختلاف".

هادي اشترى ولاءات الكثير من ضباط المخلوع .. وصالح يتخفى عن الحوثيين أيضا
 
كشف رياض ياسين وزير الخارجية اليمني لصحيفة الرياض السعودية، أن الحكومة الشرعية في اليمن قدمت مغريات مادية ومكافآت مجزية لأفراد وقائد أركان وضباط الجيش الموالي للمخلوع علي عبدالله صالح.

وأوضح ياسين للصحيفة أن كثيرا من ضباط المخلوع قبلوا أن يعملوا في صف الحكومة الشرعية، معلنا أن هناك تحولا سيحصل داخل الأراضي اليمنية لصالح الشرعية، وسيكون التمويل من الحكومة الشرعية.

وكشف ياسين للصحيفة أن إيران، التي تحاول إقحام الملف اليمني في مفاوضات الملف النووي الإيراني، وأن تجعله ورقة تستطيع أن تستخدمها، أرسلت عددا كبيرا من المستشارين والخبراء الإيرانيين مع وفد مليشيات الحوثي وصالح في مؤتمر جنيف للتشاور.

وأكد ياسين أن ميليشيات الحوثي وصالح حتى وإن وقعت على أية اتفاقية فهي بالتأكيد لن تلتزم بها، ولأن الحوثيين لقوا دعما وتسهيلات من إيران، جاءوا إلى جنيف يدورون في أروقة المحافل الدولية.

وتوقع ياسين أن تنتهي الحرب قريبا في بلاده، خاصة وأن الحوثيين الآن بدؤوا بأخذون كل المناصب الرئيسية في اليمن وإزاحة أنصار المخلوع منها، في الوقت الذي أصبح فيه المخلوع يتخفى ويهرب من مكان إلى آخر، ليس فقط هروبا من قوات التحالف، ولكن أيضا هربا من ميليشيات الحوثي.
 
نائب أوجلان يهاجم أردوغان ويتعهد باستمرار الحرب
 
في مقابلة خاصة مع صحيفة الشرق الأوسط قال جميل بايك، الرجل الثاني في "حزب العمال الكردستاني"، الذي يتولى حاليا قيادة الحزب في ظل وجود زعيمه التاريخي عبد الله أوجلان في السجن التركي، إنه لم تعد هناك عملية سلام بين تركيا والأكراد.

وأوضحت الصحيفة أن بايك حمل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مسؤولية إنهاء عملية السلام، من معقله بجبال قنديل حيث أجرى المقابلة، مشددا على أن حزبه يبحث عن نظام كونفدرالي في تركيا، ولا يريد إقامة دولة كردية داخل تركيا.

كما شدد على أن الحزب لن يترك السلاح إلا بعد إطلاق سراح أوجلان، وعودته إلى رفاقه في قنديل والالتقاء بهم ولقاء مكونات تركيا الأخرى.

وذهب بايك في المقابلة إلى أن تركيا تغيرت ولم تبق تركيا السابقة.

ويتهم حزب العمال الكردستاني بالتنسيق مع نظام الأسد في سوريا ونظام الملالي في إيران؛ بسبب انحدار كثير من قياداته من الطائفة العلوية.
 
مساع شيعية لاستصدار فتاوى تحرم التظاهر في جنوب العراق
 
تناولت صحيفة القدس العربي مساعي أحزاب حاكمة في العراق للحصول على فتاوى من المرجعيات الشيعية، تحرم التظاهرات بكل أنواعها في عموم المدن الجنوبية، وتحت ذريعة أنها تقدم خدمة لتنظيم الدولة في ظل فترة عصيبة يعيشها العراق.

ونقلت الصحيفة عن عضو ائتلاف القوى الشبابية أمجد البزوني، أن الجهات الحاكمة في محافظة البصرة بعد أن استنفدت وسائل التهديد للأهالي المطالبين بتحسين الواقع الخدمي في المحافظة، لجأت إلى أسلوب جديد وهو محاولة الحصول على فتاوى من بعض المراجع الدينية في النجف وكربلاء، لتحريم التظاهرات بكل أنواعها.

وأضاف البزوني للصحيفة أن الأحزاب الحاكمة في محافظتهم شنوا حملة تسقيط ضد جميع التيارات الشعبية المطالبة بإصلاح الواقع الخدمي، ووجهوا اتهامات لهم بالتبعية لحزب البعث، وحركات الصرخي واليماني، فضلاً عن اتهامهم بأنهم خلايا مرتبطة بتنظيم الدولة.

وشدد البزوني على أن الواقع الخدمي في محافظة البصرة وصل إلى حد لايمكن السكوت عليه، وخصوصاً في مجال توفير الطاقة الكهربائية التي صارت أشبه بالحلم في المحافظة التي تسجل أعلى درجات حرارة في مناطق العراق.

كما تنقل الصحيفة عن الناشط المدني ضرغام الأسدي، الذي لفت إلى أن محاربة تنظيم الدولة صار ذريعة لمنع أي مطالبة بالحقوق في عموم المحافظات الجنوبية، والبصرة على وجه الخصوص، مبيناً أن الحال وصل إلى إصدار فتاوى صريحة بتحريم المشاركة في التظاهرات بذريعة أنها "ذات أجندات مشبوهة".

وتشير الصحيفة إلى تحذير زعيم المجلس الأعلى الإسلامي عمار الحكيم في وقت سابق مما سماه "مخططا لإثارة الفتنة في مناطق الجنوب في العراق، من خلال التظاهرات على تردي الخدمات"، متهماً بعض القوى المشبوهة بمحاولة إثارة الرأي العام.
  
"القلم القاتل" يثير المخاوف في إسرائيل
 
نقلت صحيفة الشرق القطرية عن وسائل إعلام عبرية، أن تل أبيب متخوفه من استخدام عصابات مافيا إسرائيلية بشكل واسع لما يسمى بـ "القلم الناري".

وأوضحت الصحيفة أن هذا القلم يمكنه قتل أي إنسان بسرعة وبصمت.

وتقول الصحيفة إن تقريرا نشره موقع "مكور" الإخباري الإسرائيلي لفت إلى أن هذه الأقلام هُرِّبَت خلال الأسابيع الأخيرة إلى الدولة العبرية من الشرق الأقصى وأوروبا، مشيرًا إلى أن القلم عبارة عن سلاح صغير قطره 0.22 ملم، ويمكن إدخال رصاصة فيه، وقتل إنسان من مسافة "صفر" دون أن يلاحظ أحد ذلك.

وأوضح الموقع الإسرائيلي، أن سعر القلم القاتل يتراوح ما بين 200 إلى 300 دولار، ويُبَاع في إسرائيل بمبلغ 650 إلى 1050 دولارًا، وقد وصلت المئات من هذه الأقلام إلى أعضاء ناشطين في عصابات المافيا الإجرامية بإسرائيل، وتُسْتَعْمَل للدفاع عن النفس، واغتيال أعضاء عصابات منافسة.
 
الاحتلال يفرج عن القيادي في حماس حسن يوسف
 
كتبت صحيفة القدس المقدسية حول إفراج سلطات الاحتلال عصر أمس الخميس عن القيادي في حركة حماس، النائب حسن يوسف بعد اعتقاله لمدة عام. 

ووفقا للصحيفة، جرى الإفراج عن النائب يوسف عبر حاجز سجن "عوفر"  غرب رام الله، وكان في استقباله أفراد عائلته وعدد من نواب محافظة رام الله والبيرة. 

وكانت المحكمة الإسرائيلية العليا أصدرت قرارا جوهريا يقضي بالإفراج عنه اليوم. 

وتذكر الصحيفة بأن الشيخ حسن يوسف اعتقل في حزيران/ يونيو من العام الماضي، خلال الحملة العسكرية التي شنتها قوات الاحتلال عقب مقتل ثلاثة مستوطنين بالخليل.