دائما ما ينتقد ترامب إلهان عمر٬ ففي 28 تموز/ يوليو الماضي٬ انتقد الرئيس الأمريكي السابق، النائبة الديمقراطية عن ولاية مينيسوتا، قائلاً إن عضوة الكونغرس تسعى إلى تحويل منطقة الغرب الأوسط إلى نسخة من الشرق الأوسط، مشيراً ضمنياً إلى أنها ستقبل "الجهاد" في الولايات المتحدة. بحسب وصفه.
يحتاج المرشح في الانتخابات الأمريكية الرئاسية إلى 270 صوتا في المجمع الانتخابي أي (النصف +1) حتى يصبح رسميا رئيس البلاد وسيد البيت الأبيض، لكن هل من الممكن أن يتعادل المرشحان؟.
قال ترامب عن أصول عائلته: "جاء جدي فريدريك ترامب إلى الولايات المتحدة في عام 1885. انضم إلى قطاع الذهب، وبدلاً من التنقيب قرر افتتاح بعض الفنادق في ألاسكا، وحقق نجاحًا هائلًا".
أدلى كلا من المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، اليوم الثلاثاء، تصريحات صحفية، خلال عملية التصويت المستمرة في الانتخابات الأمريكية، والتي ستحدد هوية الرئيس المقبل للولايات المتحدة..
تتجه أنظار العالم عموما، والأمريكيين خصوصا، إلى وسائل الإعلام المحلية والعالمية لمعرفة الفائز في الانتخابات الرئاسية بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، لكن من غير المرجح أن يعرفوها في الساعات المقبلة لعدة أسباب.
مضت الافتتاحية بالقول: "حتى لو كانت السياسات الأمريكية منقسمة كما هي مستقطبة، فإن عدة آلاف من الأصوات في الولايات المتأرجحة، مثل بنسلفانيا، قد ترجّح الميزان بشكل حاسم في المجمعات الإنتخابية..".
حمزة زوبع يكتب: يحدث هذا في أمريكا التي يتم تصويرها لنا في العالم العربي البائس على أنها جنة الديمقراطية وواحة الحريات المطلقة، فما بالك بالدول التي لا تزال في مرحلة الحضانة الديمقراطية ويفتخر قادتها بأنهم جاءوا عبر الصناديق الانتخابية ولكنهم لا يذهبون إلا عبر صناديق نقل الموتى!
مع توجه الناخبين الأمريكان إلى صناديق الاقتراع فإن السؤال المركزي الذي ينبغي أن يشغلنا ليس هوية الفائز، بل احتمالية تحول هذه الحرب إلى محطة أزمة سياسية ـ ولو مؤقتة ـ تسهم في خلخلة معسكر حرب الإبادة.
من دون أن تكون له أي خبرة في الدفاع الصاروخي أو الأمن القومي. قد شقّ ووكر طريقه نحو السياسة، وعمل في عهد الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، كرئيس مشارك للمجلس الرئاسي للرياضة واللياقة البدنية والتغذية من عام 2019 إلى غاية عام 2020.
ياسر عبد العزيز يكتب: تبارى كل من مرشح "الفيل" دونالد ترامب ومرشحة "الحمار" كامالا هاريس في كسب ود أصوات الأمريكيين العرب، بالوعد بأنهما قادران على وقف الحرب في غزة وبيروت
قال محلل إسرائيلي، إن خلاصة القول في الانتخابات الأمريكية، أن كلا المرشحين دونالد ترامب وكامالا هاريس، يمثلان مشكلة بالنسبة لتل أبيب..
في كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك وفيرجينيا ونورث كارولينا وأوهايو وفيرجينيا الغربية، وسط احتدام المنافسة بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب
نالت قرية ثولاسيندرابورام، الواقعة على بُعد 13 ألف كيلومتر من واشنطن، اهتماماً دولياً قبل أربع سنوات عندما أقام سكانها صلوات دعماً للحزب الديمقراطي في الانتخابات الأمريكية لعام 2020، ثم احتفلوا بتنصيب هاريس، كنائبة للرئيس الأمريكي، بإطلاق الألعاب النارية وتوزيع الطعام.
قال ترامب في حديث بآخر خطاب انتخابي في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إحدى الولايات المتأرجحة، إنه مستاء من تدفق المهاجرين، وقال "هؤلاء الشباب من بنسلفانيا، أردتهم أن يتصارعوا مع المهاجرين”.
لا يزال الإسرائيليون يرصدون أيهما أفضل لهما من المرشحين الرئاسيين الأمريكيين: الجمهوري دونالد ترامب أم الديمقراطية كامالا هاريس، وبينما يدعم بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الاحتلال، الرئيس السابق سرّا، فإنه قد يعاني منه كثيرا..
تكتسب أصوات العرب والمسلمين في الانتخابات الأمريكية أهمية غير مسبوقة قبيل ساعات من انطلاق الانتخابات الرئاسية، إذ يشكل الناخبون من هذه الفئة قوة حاسمة في بعض الولايات المتأرجحة، ويبرز تأثيرهم في سياق سياسات محلية ودولية حساسة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ووقف حرب الاحتلال الإسرائيلي في غزة..