نقلت وسائل إعلام فلسطينية، عن مصادر طبية قولها، إن 23 مواطناً فلسطينياً، بينهم أطفال ونساء، استشهدوا في قصف نفذه طيران ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي على عدة مواقع في قطاع غزة، منذ فجر الأربعاء.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قصف مجموعة مسلحة في مخيم الفارعة في الأغوار الشمالية.
ذكرت الوثيقة التي أعدها جنرالات ومحاربون قدامى ورفعت للكابينت، أن "التجويع حتى الموت هو سيد الموقف للقضاء على حماس خصوصا في الشمال".
ذكرت وزارة الخارجية الألمانية، أن "جميع الجهود بالشرق الأوسط يجب أن تستمر لوقف إنساني لإطلاق النار بغزة واطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين".
حذرت حركة حماس من الوقوع في شرك نتنياهو وألاعيبه، الذي يستخدم المفاوضات لإطالة أمد العدوان على الشعب الفلسطيني.
دمر العدوان الإسرائيلي على القطاع جميع المستشفيات والمراكز الطبية، في وقت تضاعفت به أعداد الجرحى والمرضى الذين بحاجة لرعاية صحية عاجلة.
أكد المندوب الجزائري في مجلس الأمن عمار بن جامع، على ضرورة تقديم من ارتكبوا مجازر ضد الفلسطينيين إلى العدالة.
ذكر مسؤولون لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن هناك شكوكا حول ما إذا كانت إسرائيل مهتمة بالتوجه نحو وقف لإطلاق النار.
قالت القناة السابعة العبرية، إن استطلاعا بشأن تأييد الانسحاب من محور فيلادلفيا مقابل تبادل الأسرى، أظهر موافقة 53 بالمئة من الإسرائيليين، ورفض 28 بالمئة فقط فيما البقية لم يقرروا رأيهم.
يدرس صندوق الثروة السيادية النرويجي الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار التخلص من أسهم الشركات التي تنتهك التفسير الجديد الأكثر صرامة الذي أصدرته هيئة مراقبة الصندوق لمعايير الأخلاقيات للشركات التي تساعد عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.