أثار تعيين
سلام الزواوي سفيرة للسلطة
الفلسطينية لدى
إيران، جدلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في فلسطين، بسبب ما وصفوه
بتوريثها لمنصب والدها الذي شغله منذ العام 1980.
وأدت السفيرة سلام اليمين القانونية أمام
رئيس السلطة محمود عباس، في مقره بالعاصمة الأردنية عمان، لتكون ثالث سفيرة في
طهران خلفا لوالدها صلاح الزواوي.
وجرت مراسم أداء
اليمين القانونية، مساء اليوم السبت، في مقر إقامة الرئيس في العاصمة الأردنية
عمان، بحضور مستشار الرئيس.
وشغل الزواوي هذا المنصب
منذ عام 1980 وهو عضو مؤسس لحركة "فتح". كما أنه كان سفيراً سابقاً لدى
فلسطين في الجزائر والبرازيل وكينيا. وقبل السفير صلاح الزواوي، كان هاني الحسن
مسؤولاً عن هذا المنصب.
وقال مغردون تعليقا
على خبر اختيار سلام خلفا لوالدها: