قرقاش يقارن استضافة البابا باستضافة قطر للقرضاوي.. وردود

قارن وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، بين استضافة بلاده لبابا الفاتيكان، فرانسيس، واستضافة الحكومة القطرية، لرئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، السابق، العلامة المصري يوسف القرضاوي.

وغرد قرقاش على حسابه عبر "تويتر": "شتان بين من يستضيف مفتي العنف والإرهاب ومن يصدر فتاوي تبرر استهداف المدنيين، ومن يستضيف بابا الفاتيكان وشيخ الأزهر في حوار المحبة والتواصل".

وأضاف أن "المنطقة من خلال الرؤية الإيجابية تعزز موقعها في العالم وتعمق ارتباطها بالنهج الجامع للإنسانية".

بدوره، رد مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية بقطر، أحمد سعيد الرميحي، على تغريدة قرقاش، قائلا إن "هذه فرصة للبابا أن يطلع على أكذوبة بلد التسامح والتعايش".

وتابع بأن البابا لديه فرصة للاطلاع على "الوجه الآخر لدولتكم القائمة على القمع وسجن الأبرياء، وإحياء خطاب الكراهية والفرقة بين الشعوب".

اقرأ أيضا: مؤتمر "الأخوة الإنسانية" ينطلق بأبو ظبي وسط انتقادات حقوقية

شتان بين من يستضيف مفتي العنف والإرهاب ومن يصدر فتاوي تبرر استهداف المدنيين، ومن يستضيف بابا الفاتيكان وشيخ الأزهر في حوار المحبة والتواصل، المنطقة من خلال الرؤية الإيجابية تعزز موقعها في العالم وتعمق ارتباطها بالنهج الجامع للإنسانية.

— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 3 February 2019

بل هذه فرصة للبابا أن يطلع على اكذوبة بلد التسامح والتعايش وعلى الوجة الاخر لدولتكم القائمة على القمع وسجن الابرياءواحياء خطاب الكراهية والفرقة بين الشعوب https://t.co/9lcENDGJjQ

— أحمد بن سعيد الرميحي (@aromaihi) 3 February 2019

شتان بين هذة المواقف بين من يستظيف وزيرة دولة الكيان الاسرائلي المغتصب ولاعبيي بلدها
ويمنع وزيرالشباب و الرياضة العربي اليمني ولاعبين منتخب بلادة من دخول دولتة pic.twitter.com/g5IQ4ud0Li

— ابو سليمان اليافعي (@hb35n) 3 February 2019

كاذب يدعي المثالية في كل شيء
يستضيف كاذبا آخر يزعم أن لله ولدا.

وقرقاش المتفلسف يشتم رجلا قبل رأسه حكام دبي والرياض.

لا أدري أين الرؤية الإيجابية والتسامح في الموضوع ؟!

قاتلَكم الله أنى تؤفكون !!

— عبدالعزيز أمير (@abdulazizameer) 3 February 2019

والله ياقرقوش اثبت هالكلام ??

— jassim??Qatar (@jassimQatar5) 3 February 2019

الفرق واضح بين الامارات وقطر وضوح الشمس من يقرب الشعوب ومن يفرقها من يدعم بناء الإنسان ومن يدعم الارهاب من يتاجر بالقضايا ومن يحل القضايا وينهي ويسوي النزاعات

— mohamed hamed (@2015Hamid) 3 February 2019

على أساس باب الفاتيكان قائد معركة القادسية؟ المشكلة أننا في عام 2019 وانت تخاطب الشعوب بعقلية السبعينات، طبعا ماعليك لوم هاذي ضربية تعلم اللغة والثقافة العربية في سن متأخرة. في الختام وين #كأس_اسيا_2019

— Abdulla Alnaimi (@QtrAlnaimi1) 3 February 2019

أسمع كلامك يعجبنا اشوف ميليشياتكم وأتعجب.
توازنوا بين القول والفعل.

— Ahmed Othman (@aothman55) 3 February 2019

التسامح : حافى القدمين فى كأس أسيا؟

— ابراهيم (@wu1_fq) 3 February 2019

السيد الوزير حكومتك ترهب اليمنيين وغيرهم في المنطقة. يعتقد البعض أن حكومتك كانت وراء التفجيرات التي وقعت في مقديشو في عام 2017. هل استضافتك حواربين الأديان يجعلك أقل إرهابي؟

— Xarbi حرب (@AbXarbi) 3 February 2019