في العام التالي من انقلاب تموز/ يوليو 2013 في مصر، ظهرت العديد من الحركات المسلحة تحت أسماء مختلفة، وفق بيانات نُسبت لها، دون التأكد من صحتها.
العديد من تلك الحركات، التي شكك البعض في وجودها أصلا، اختفت وتلاشت بعد أول بيان لها، فيما ظهرت حركات أخرى تحت أسماء جديدة، كان آخرها حركة لواء الثورة، التي تبنت اغتيال قائد الفرقة التاسعة مدرعات العميد أركان حرب عادل رجائي.