سياسة دولية

كرماني يصعّد ويدعو لقطع أيادي "الوهابيين عن الحرمين"

قال إن هناك من يسعى لتأجيج الخلافات بين السنة والشيعة- فارس
قال إن هناك من يسعى لتأجيج الخلافات بين السنة والشيعة- فارس
دعا خطيب جمعة طهران محمد علي موحدي كرماني إلى قطع أيادي "الوهابيين عن الحرمين"، في إشارة إلى السعودية، وتساءل: "متى تقطع الأمة الإسلامية أيادي الوهابيين عن الحرمين الشريفين".

ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية عن موحدي كرماني وصفه لحكام السعودية بأنهم "عديمو الكفاءة وعاجزون عن إدارة شؤون الحرمين الشريفين"، وأضاف "وقد سمع الجميع ماذا حدث خلال العام الجاري".

وحذر كرماني مما وصفها بـ"مؤامرات الأعداء لتأجيج نيران الخلافات بين المسلمين الشيعة والسنة"، وقال إن :"الاستكبار العالمي يحيك المؤامرات لتأجيج النزاعات بين المسلمين".
التعليقات (4)
قريش
الإثنين، 21-09-2015 07:37 م
ليس هناك عدو لوحدة المسلمين غير المجوس عباد النار احفاد ابن سباء اليهودي وانت يا خبيث واحد منهم والسعودية حفظها الله سوف يحميها الله ويحفظها الله وانتم يامجوس شر علي الامة الاسلامة يجب علي المسلمين في جميع انحاء العالم بقطع رقاب كل شيعي ويجب تطهير الارض من نجس ابناء المتعة
رشيد
الإثنين، 21-09-2015 03:22 ص
قطعوا حلقه إلا حلقه هذا الصفوي الخبيث
سعد العبدالله
الأحد، 20-09-2015 08:38 م
هذه مجرد تمنيات لهذا المعمم فكر فيها في احلام اليقظه بعقله الباطني ونبح على منبر الطا ئفيه ونسي ان القافله تسير ولو ان الله يستجيب لنبح الكلاب لأمطرت لها السماء لحما وعظاما
محسن بن سعد القرشي الزهراني
الأحد، 20-09-2015 08:11 م
مايسعى اليه الملالي الفرس من خلال ارباكهم لمناسبة الحج بمسيراتهم الغوغائية ليس الا للوصول الى زعمهم الباطل بان المملكة العربية السعودية غير مؤهلة لادارة شئون الحج متناسين ان مسيرة الحج على مدى العقود الماضية نالت رضي المسلمين فى انحاء الارض وانه لم يعكر الحج الا التصرفات الايرانية الهمجية ولعل الملالي يطمحون فى ان يكون لهم يد فى ادارة وتسيير الحج وشئونه وهذا بعيد عنهم وليسوا اهلا لذلك فالحج وشئونة اختصاص تستقل به حكومة المملكة العربية السعوديه باعتبارالحج يتم على اراضيها التى تبسط سيادتها عليها وهي سيادة تشريف وتكليف حيث يتشرف ملك السعوديه بان يكون خادم الحرمين الشريفين اللذان يتمتعان باهتمام ورعاية خاصة من جانب المملكة وليس ادل على ذلك ما هو حاصل من اعمار وتوسعة للحرمين متواصلة عبر تاريخ المملكة والسؤال الذي يطرح اين ملالي ايران عن الحج وشئونة قبل قيام المملكة السعوديه حينما كان الحجاج يواجهون عناء كبيرا فى سبيل الوصول الى مكة المكرمة وفى سبيل اتمام حجهم الان فقط بدا الملالي الفرس ينتقصون من جهود المملكة فى الحج ان اي عاقل على هذه البسيطة يفهم ان ملالي ايران الفارسيه يعالجون مشاريعه السياسية الصدئة والموبؤة بمزاعم كاذبة واقاويل ملفقه وهم اكبر واشد خطرا على سلامة الحج من الشيطان وحديثهم عن تاجيج الخلافات بين الشيعة والسنة هو حديث من رمتني بائها وانسلت فهم الخطر المحدق بوحدة المسلمين وامته اليسوا هم من نظر للتشيع وبذلوا الغالي والنفيس من اجل بسطه وتوسيعه بين المسلمين ليجبروا به ضالة قوميتهم الفارسية وينفذوا من خلاله الى بناء هوة بين ابناء الامة الاسلامية الواحده وممارساتهم الظاهرة شاهد على ذلك ان ملالي الفرس ليسوا معنيين بشئ اكثر من عنايتهم باضعاف الامة الاسلامية كراهية وحقد عليها وعلى العرب اللذين اطاحوا بعروش كسري من خلال الفتح الاسلامي فالفرس يتحركون اليوم بنزعة الثار من امة الاسلام التى استغرقت جغرافيته وانسانهم ومن العرب اللذين صادروا امبراطوريتهم المجوسيه مكة المكرمة في يد امينه وهي ترحب بكل مسلم يقصدها لاداء الحج والعمره وكرماني وامثاله اعجز من ان يكون لهم دور فى ادارة الحج