هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سياسة عربية
مفتي مصر: الشريعة تطبق في مصر بكل حذافيرها (فيديو)
القاهرة - عربي21
11-Jul-15
02:59 AM
0
شارك
قال المفتي المصري، شوقي علام، إن مصر تطبق الشريعة الإسلامية بكل حذافيرها، ولم تغب يوما في تطبيقها بين المصريين، وذلك "ردا على من كان يدعون إلى ضرورة تطبيق الشريعة، لأنها لا يتم تفعيلها في مصر".
جاء ذلك في مقابلة له في برنامج "منارات" على قناة "العربية"، حيث قال إن الشريعة الإسلامية تطبق في مصر، بدليل أن الناس يزكون ويصلون ويحجون لبيت الله الحرام، ويتصدقون، ويبحثون عن الفقراء.
وأشار علام إلى أن الشريعة مجموعة من القوانين تربط حركة المؤسسات بعضها ببعض مع المؤسسات الاجتماعية، لافتا إلى أن الدين أو التشريع هو حاكم الحياة، بما فيها الشق السياسي وجميع مجالات الحياة، أما استغلال الدين والتشريع للوصول إلى مناصب سياسية يجر المجتمعات للخطر، على حد تعبيره.
وتنادي أصوات في مصر بتطبيق الشريعة الإسلامية في ظل حكم ينتقدونه، متهمين السلطة بأنها لا تطبق الشريعة الإسلامية، وأنها تمارس الظلم والاضطهاد ضد المواطنين، وتبتعد عن تطبيق الأحكام الشرعية في التعاملات الاقتصادية وعلاقاتها مع الدول، وإدارتها للبلاد.
يشار إلى أن المؤسسات الدينية الرسمية في مصر (الأزهر والإفتاء والأوقاف)، وقفت مع الانقلاب العسكري على حكم الرئيس محمد مرسي في 3 تموز/ يوليو 2013، مؤيدة ما تبع ذلك من إجراءات النظام الانقلابي "التعسفية" تجاه معارضيه الذين ينعتهم بـ"الإرهابيين" لمجرد أنهم عارضوه.
وفي الوقت الذي تعد فيه هذه المؤسسات مساندتها لنظام السيسي "حماية للدولة من خطر الإرهاب والفوضى"، يؤكد العديد من علماء الشريعة في مصر وخارجها أن ما تقوم به هذه المؤسسات، ما هو إلا "شرعنة للظلم والقتل والإجرام".
جاء ذلك في مقابلة له في برنامج "منارات" على قناة "العربية"، حيث قال إن الشريعة الإسلامية تطبق في مصر، بدليل أن الناس يزكون ويصلون ويحجون لبيت الله الحرام، ويتصدقون، ويبحثون عن الفقراء.
وأشار علام إلى أن الشريعة مجموعة من القوانين تربط حركة المؤسسات بعضها ببعض مع المؤسسات الاجتماعية، لافتا إلى أن الدين أو التشريع هو حاكم الحياة، بما فيها الشق السياسي وجميع مجالات الحياة، أما استغلال الدين والتشريع للوصول إلى مناصب سياسية يجر المجتمعات للخطر، على حد تعبيره.
وتنادي أصوات في مصر بتطبيق الشريعة الإسلامية في ظل حكم ينتقدونه، متهمين السلطة بأنها لا تطبق الشريعة الإسلامية، وأنها تمارس الظلم والاضطهاد ضد المواطنين، وتبتعد عن تطبيق الأحكام الشرعية في التعاملات الاقتصادية وعلاقاتها مع الدول، وإدارتها للبلاد.
يشار إلى أن المؤسسات الدينية الرسمية في مصر (الأزهر والإفتاء والأوقاف)، وقفت مع الانقلاب العسكري على حكم الرئيس محمد مرسي في 3 تموز/ يوليو 2013، مؤيدة ما تبع ذلك من إجراءات النظام الانقلابي "التعسفية" تجاه معارضيه الذين ينعتهم بـ"الإرهابيين" لمجرد أنهم عارضوه.
وفي الوقت الذي تعد فيه هذه المؤسسات مساندتها لنظام السيسي "حماية للدولة من خطر الإرهاب والفوضى"، يؤكد العديد من علماء الشريعة في مصر وخارجها أن ما تقوم به هذه المؤسسات، ما هو إلا "شرعنة للظلم والقتل والإجرام".
0
المزيد حول هذا الموضوع
مفتي مصر يواصل سرقاته العلمية.. هذه المرة من عائض القرني
04-Jul-15 02:26 PM
"علماء ضد الانقلاب" تطالب بفحص بحوث ترقية مفتي مصر
01-Jul-15 04:41 PM
برهامي: لم أتلق أموالا سعودية وأذهب هناك للعمرة فقط
12-Jun-15 09:23 AM
11:24