عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "القمع" في روسيا والعلاقة مع بايدن على طاولة اجتماع أوروبي
  • استئناف حوار المتوسط بين تركيا واليونان بعد تعليق 5 سنوات
  • تحذير من نتائج عكسية للانتخابات الفلسطينية إذا لم تهيأ الأجواء
  • ذا كونفرسيشن: افتراضات زائفة وراء إسلاموفوبيا الإعلام الغربي
  • طيران التحالف الدولي يستهدف موقعا لتنظيم الدولة شمال العراق
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • التطبيع يلقي بظلاله على "العدالة والتنمية" المغربي
  • رغم "الاختراقات".. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هل هناك تحول في سياسة أوباما تجاه سوريا؟

    علي حسين باكير
    # السبت، 13 سبتمبر 2014 03:12 ص بتوقيت غرينتش
    1
    هل هناك تحول في سياسة أوباما تجاه سوريا؟
    مع اندلاع الثورة السورية، تحوّلت تركيا الى خليّة نحل لكل من يريد ان يستقي المعلومات حول طبيعة ما يجري في دمشق ، ولا ابالغ ان قلت انّ الوفود الغربية  التي تضم دبلوماسيين وعسكريين وباحثين وأكاديميين ومهتمين كانت تزور المنظّمة التي اعمل بها (آنذاك) بشكل شبه يومي خلال السنة الاولى من اندلاع الثورة. 

    مع انتهاء تلك المرحلة وعندما اشتد الضغط على ادارة الرئيس اوباما لفعل شيء ما، كانت الردود تأتي بشكل سلبي تحت ذرائع متعددة اطول من ان نسردها هنا، لكنّ خلاصة الموضوع انّ عددا من هؤلاء الذين كانوا يرتبطون بدوائر صنع القرار في الولايات المتّحدة ويأتون تحت مسمى "باحث او محلل" -وهم ليسوا كذلك-  أكّدوا لي حينها أكثر من مرّة ان المشكلة حيال السياسة المتّبعة بشان سوريا إنما تكمن في شخص أوباما نفسه، الأمر الذي  أدى لاحقا الى تململ عدد من المسؤولين حتى من بين اولئك يعملون في ادارة اوباما أنذلك كوزيرة الخارجية هيلاري كلينتون والسفير الأمريكي السابق في دمشق روبرت فورد الذي قال في مقابلة مع محطة "سي إن إن"، إنه غادر منصبه في مايو الماضي، بعد فشله في الدفاع عن سياسة الولايات المتحدة المتعلقة بالأزمة السورية، والأخطاء الناتجة عن عدم الفهم الحقيقي لجذور الصراع.

    اليوم، يعتقد البعض انّ هناك تحوّلا جذريا يجري في الملف السوري مع تدشين أوباما لاستراتيجيته في مواجهة تنظيم الدولة "داعش"  والزوبعة الاعلامية التي رافقته والاجتماع الذي تلى ذلك وعقد في جدّة بين عدد من الدول العربية والولايات المتّحدة بالإضافة الى تركيا والذي يوحي بانّ هناك تحوّلاً كبيرا سيجري في الملف السوري، لا ارى سببا وجيها للتفاؤل في هذا الصدد وأرجو ان أكون مخطئا.

    هناك عدّة مؤشرات تدل على انّ ما حصل فيما يتعلّق بالموقف الأمريكي من الملف السوري لا يعدو كونه انعطافة تكتيكية يقوم بها اوباما لما تقتضيه متطلبات المرحلة وأولوياتها المتمثلة في محاربة تنظيم الدولة (داعش)، وليس تحوّلا استراتيجيا لا في رؤيته للحالة السورية ولا في طريقة تعاطيه معها، بدليل ما قالته جين هارمان عضو الكونجرس السابقة التي كانت ضمن مجموعة من خبراء الأمن القومي وحضرت عشاءً مع أوباما في البيت الابيض أقيم يوم الاثنين الماضي، ونصّه: "الرئيس ما زال يعتقد أنه اتخذ القرار السليم قبل عامين عندما رفض اقتراحا من كبار المستشارين بتسليح المعارضة السورية".

    إذاً، ما يستجد اليوم بخصوص الموضوع السوري في تصريحات اوباما او استراتيجيته ليس له علاقة باعترافه بخطأ ارتكبه في تقدير الموقف الاستراتيجي او بفشل سياساته وقراراته التي ظل فيها لأكثر من ثلاث سنوات يرفض دعم المعارضة السورية ولا يقدّم سوى التأييد اللفظي وبعض الدعم المالي الرمزي.

    وبغض النظر عن هذه الحقيقة، سيظل السؤال الذي يطرح نفسه "وهل هناك تغيير جذري في وجهة نظر اوباما الآن تجاه سوريا"؟. بالعودة الى الاستراتيجية التي كان قد أعلنها يوم الأربعاء الماضي، لم يؤكّد اوباما بانّه سيقوم بقصف مواقع تنظيم الدولة في سوريا، بل قال "لن أتردد في اتخاذ إجراءات ضد تنظيم الدولة في سوريا كما في العراق"، لكن خلال سنوات حكمه الماضية لم يثبت اوباما شيئا بقدر اثباته انه دائم التردد بل والتراجع في كثير من الأحيان، وما موضوع "الخطوط الحمراء" عنّا ببعيد. 

    وحتى في حال قام فعلا بقصف مواقع التنظيم داخل سوريا، فهناك الكثير من الاسئلة التي يجب طرحها حول الموضوع، هل سيساعد المعارضة بقصف الامكان التي يتواجد فيها التنظيم بمحاذاة خطوط الاشتباك او التماس مع المعارضة السورية؟ أم انه سيضربه في الأماكن المفتوحة البعيدة؟ وهل سيتفادى القصف المعارضة نفسها؟ او هل سيشمل القصف مواقع مهمّة للأسد؟. لكل حالة من هذه الحالات تفسيرها السياسي ويمكن لها ان تعطينا دلائل على التوجه الامريكي حينها.

    لكن وحتى حصول ذلك، فان أكثر ما يقلقني حقا هو الفقرة التي وردت في الاستراتيجية والتي قال فيها: " في الحرب ضد تنظيم الدولة، لا يمكننا الإعتماد على نظام الأسد الذي يرهب شعبه، وهو نظام لن يستعيد أبدا شرعيته التي فقدها. بدلا من ذلك، يجب علينا أن نقوّي المعارضة وذلك كأفضل موازن للمتطرفين مثل تنظيم الدولة بينما نتابع الحل السياسي الضروري لحل الأزمة السورية مرّة واحدة والى الأبد". 

    ماذا نفهم من هذه الفقرة؟ هو يشير اولا بشكل غير مباشر الى أنّه لن يتعاون مع الأسد ضد تنظيم الدولة (سنرى لاحقا مدى مصداقية هذا الكلام خاصة ان الجانب الامريكي نفى التعاون مع إيران فيما اكدت عدة مصادر حدوث لقاءات مباشرة)، ويؤكد انّ الاسد فقد شرعيته (لا جديد هنا وهو كلام ممتكرر لم يمنعه من التعاون مع الأسد في مسألة نزع الكيماوي) مع ملاحظة انّه لا يوجد شيء يوحي بانّ واشنطن غيّرت رأيها وأنّه يجب الاطاحة بنظام الأسد. كل ما هنالك انّها تريد تقوية المعارضة السورية بما يمكّنها من استخدامها كأداة لمواجهة داعش ودون منحها القدرة الكافية على اسقاط الاسد واستخدام هذه المعادلة الجديدة فيما تسميه "الحل السياسي" للتفاوض مع الأسد لاحقا على رحيله!

    وحتى لو افترضنا جدلا انّ ما جاء اعلاه يدخل ضمن المناورة والتضليل وأنّ الادارة الامريكية فضّلت عدم اعتماد خطاب حاد يوحي بالاستعداد للاطاحة بنظام الاسد كي تتجنب خوض معركتين في آن واحد، وأنّها فضّلت تأجيل معركة الاطاحة بالأسد حتى الانتهاء من تنظيم الدولة أوّلا، فهل من المنطق انّ  ينتظر الأسد او المحور الطائفي الذي يقف خلفه حتى يتم ذلك ويأتي دوره؟ بالطبع لا ، وليس من المستبعد ان يقوم هذا المحور في مرحلة من المراحل في امداد ارهابيين بوسائل تمكّنهم من إيلام المحور الامريكي لاحقا بعد الاطمئنان الى استرجاع السيطرة على الساحة العراقية وتعزيز موقف الأسد وبعد ان تكون واشنطن قد استخدمت السنّة -التائهين بين مطرقة المحور الطائفي الذي تقوده ايران وميليشياتها وبين سندان التنظيمات المتطرفة كتنظيم الدولة- في المعركة ضد داعش.

    في المقابل، لا شك أنّ فتح قواعد جديدة لتدريب المعارضين السوريين عسكريا هو تطور إيجابي لكنّه متاخر جدا جدا، ولا نعرف كم يحتاج من الوقت مستقبلا ايضا (على سبيل المثال، امريكا التي تعهدت بمبلغ 50 مليون دولار للمعارضة منذ اشهر لم تصل الى الآن) ناهيك عن أنّه سيكون عديم الجدوى اذا لم يكن ضمن استراتيجية موحّدة يكون هدفها الاول هو الاطاحة بالأسد وليس تشكيل جيش لمواجهة داعش مع اهمال الأسد. 

    التجربة الامريكية في تدريب مقاتلين او بناء جيش سيئّة للغاية وعندنا مثال جيش العصابات الطائفية العراقية التي امتلكه المالكي والذي انهار في ساعات في الموصل، والجيش الافغاني الذي تم تدريبه ولكن دون تزويده بالأسلحة والذخائر اللازمة للقيام بمهمته على مدى طويل.

    خلاصة القول، لا اعتقد أن هناك تحوّل استراتيجي فيما يتعلق بالموقف من سوريا والنظام السوري على الأقل حتى الآن، وأرجو ان اكون مخطئا حيال هذا الامر، لكن حتى يتغيّر الوضع ونراجع موقف الادارة الامريكية من جديد، من الواضح ان هناك مشكلة أساسيّة -كانت ومازالت- اسمها اوباما.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    الأسد

    تركيا

    أوباما

    المعارضة السورية

    #
    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

    السبت، 23 يناير 2021 12:08 م بتوقيت غرينتش
    تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

    تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

    السبت، 16 يناير 2021 11:27 ص بتوقيت غرينتش
    الكابوس الأمريكي

    الكابوس الأمريكي

    السبت، 09 يناير 2021 12:19 م بتوقيت غرينتش
    تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

    تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

    السبت، 02 يناير 2021 12:19 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: نيكولاي عون

      السبت، 11 أكتوبر 2014 08:53 ص

      المواقف والقرارات الأمريكية بيد نخبة، وعلى الرئيس تنفيذها، لذلك فالاجندة الآن صعبة جدا على رئيس ابيض، ولهذا كان لا بد أن يكون الرئيس عبد أسود لأنه هو الوحيد الذي ينفذ هذه الأجندة. فالرئيس الأسود هو عبد لهذه النخبة، والعبد لا يصلح أن يكون قائدا، فالقيادة لها رجالها، أما الزنوج فهم عبيد النخبة التي تقود امريكا الآن من وراء رئيس أسود. فالتردد الذي تميز به أوباما يدل على أن القرارات ليست بيده وإنما هو عبد لها ومجبر على تنفيذها دون دراية منه. وشكرا وسامحوني إن كان تحليلي تشوبه العنصرية ولكن هذا هو الواقع للأسف.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • وعد جديد من السيسي للمصريين يضاف إلى وعود لم تتحقق

        وعد جديد من السيسي للمصريين يضاف إلى وعود لم تتحقق

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟ ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      مقالات

      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      بايدن ليس شخصيّة مجهولة، وقد خبره العالم نائباً لباراك أوباما لمدّة ٨ سنوات منذ ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، وحتى ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧. هذا يعني أنّ دولاً كثيرة لديها تصوّر ما عن طبيعة السياسات التي سيتّبعها جو بايدن خلال المرحلة المقبلة..

      المزيد
      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      مقالات

      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      تسمح هذه المصالحة للدول التي تعرضت خلال المرحلة الماضية لضغوط شديدة بالانضمام إلى معسكر ضد المعسكر الآخر (مثل الكويت وعُمان والأردن والمغرب وباكستان) بتوسيع هامش المناورة لديها والتحرك بأريحية أكبر في سياساتها الخارجية..

      المزيد
      الكابوس الأمريكي الكابوس الأمريكي

      مقالات

      الكابوس الأمريكي

      في حقيقة الأمر، أن الولايات المتّحدة في تراجع منذ هجمات 11 أيلول (سبتمبر) وإعلانها الحرب على الإرهاب في العام 2001. لهذا التراجع معالم وأشكال عديدة، وهو في تزايد مستمر منذ عهد الرئيس بوش الابن مروراً بالرئيس أوباما وليس انتهاءً بترامب..

      المزيد
      تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021 تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

      مقالات

      تحدّيات تركيا الدفاعية في العام 2021

      بالنسبة إلى تركيا، فقد نجحت أنقرة وفقاً لقاعدة بيانات البنك الدولي في أن ترفع من حجم الانفاق الدفاعي إلى ما فوق ٢٪ في الفترة الممتدة من ٢٠١٦ بعد أن كانت قد وصلت إلى ١.٨٪ في العام ٢٠١٥..

      المزيد
      كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟ كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟

      مقالات

      كيف تقوّض الإمارات والسعودية من وضع باكستان على رقعة الشطرنج الإقليمية؟

      هناك ضغوط الآن على باكستان للاعتراف بإسرائيل، ويتم ابتزازها بأبشع الطرق. رئيس الوزراء خان كان قد قال بأنّه أيّا كان الموقف الذي ستتخذه الدول الأخرى، فلا يمكننا أبدا الاعتراف بإسرائيل ما لم يحصل الفلسطينيون على حقوقهم..

      المزيد
      هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟ هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟

      مقالات

      هل ستقوض العقوبات الأمريكية قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا؟

      الكلمة الفصل في اعتقادي في تقدير تأثير العقوبات الأمريكية يرتبط في حقيقة الأمر بالهدف النهائي من هذه العقوبات والمدّة التي سيجري تطبيقها فيها. بمعنى آخر، إذا كانت هذه العقوبات مُجرّد تمهيد لعقوبات أوسع أو اذا كانت ستفرض لمُدّة طويلة، فسيكون لها نتائج سلبية من دون شك..

      المزيد
      الانقسام الأوروبي حول تركيا الانقسام الأوروبي حول تركيا

      مقالات

      الانقسام الأوروبي حول تركيا

      ترغب تركيا في أن تحيّد دور الدول الأوروبية التي تستثمر في الأزمة وتعمل على تأجيجها كفرنسا، وأن يلعب الاتحاد الأوروبي دور الوسيط بدلا من أن ينحاز بشكل كلي إلى اليونان في مزاعمها البحرية ضد تركيا..

      المزيد
      المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان

      مقالات

      المبالغات المتعلقة بمكاسب تركيا من ممر ناختشيفان

      ما لم يتم ضبط الوضع الاقتصادي التركي، فإنّ التطورات الاقتصادية الداخلية مصحوبة بالحالة غير المستقرة لعلاقات تركيا مع القوى الكبرى، ستقوّض من قدرات أنقرة على استغلال الفرص المتاحة في القوقاز والشرق الأوسط..

      المزيد
      المزيـد