يتسارع التوجه إلى أتمتة مجال الصناعة في دول العالم بالاعتماد على
الذكاء الاصطناعي أكثر من غيره، حيث يتوقع أن يؤدي ذلك لإحداث ثورة في جميع المجالات بدءا من أسواق العمل، وحتى البنية التحتية الرقمية وسلاسل التوريد.
ويظهر تصنيف لصندوق النقد الدولي، شمل 174 دولة، مدى استعداد الدول للذكاء الاصطناعي، مستمدا بياناته من ثماني مؤسسات، بما في ذلك منظمة العمل الدولية، والبنك الدولي، والمنتدى الاقتصادي العالمي، وغيرها.
وفيما يلي إنفوغراف بتصنيف الدول العربية حسب درجة استعدادها للذكاء الاصطناعي: