منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي، خلفت أكثر من 126 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
وتواصل "تل أبيب" الحرب متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
المزيد
تغطية مباشرة Live
278 يوما على العدوان | مجزرة جديدة في غزة وترقب لنتائج جلسات التفاوض
أوضحت الشركة الأم لكل من مواقع التواصل الاجتماعي، الأكثر شعبية في العالم "فيسبوك" و"إنستغرام"، عبر منشور على مدونتها، إنها "سوف تزيل المحتوى الذي يقوم بمهاجمة 'الصهاينة' عندما لا يشير بشكل واضح إلى الحركة السياسية".
ترى صحيفة هآرتس في تقريرها الذي يتحدث عن التطرف داخل المجتمع الإسرائيلي٬ أن من الضروري التحرك الوسط السياسي في إسرائيل لإعادة المتطرفين إلى هامش المجتمع، والقضاء على الكاهانية وإزالة النمو السرطاني.
منذ بداية الحرب، استهدف الاحتلال الإسرائيلي عددا من مراكز إيواء النازحين الفلسطينيين، في مناطق مختلفة من القطاع، ما أسفر عن وقوع عشرات الشهداء والجرحى، وسط إدانات عربية ودولية، ومطالبات بوقف تعريض مراكز الإيواء للخطر لكن دون استجابة تُذكر من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
