عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تلغراف: هل تستطيع أوكرانيا وقف التقدم الروسي المستمر؟
  • سعيّد يلتقي وزير خارجية النظام السوري.. ورسالة للأسد
  • بوتين يفرض قيودا على ودائع المقيمين بروسيا في بنوك الخارج
  • سلطات تونس تجمد أصول راشد الغنوشي و9 آخرين
  • تعرف إلى قائمة اللاعبين الأعلى أجرا في قارات العالم
  • الجزائر تعلن إعادة فتح الحدود البرية مع تونس
  • ما سر شغف الروس بتوقيع اتفاقيات مع الدول الأفريقية؟
  • ميلان الإيطالي يتعاقد مع مهاجم ليفربول "الحاسم"
  • عباس يلتقي هنية في الجزائر برعاية الرئيس تبون (شاهد)
  • أسعار النفط تهوي مع استمرار المخاوف من الركود
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    من أحرق الشباب السوريين الثلاثة؟

    إسماعيل ياشا
    # الأربعاء، 29 ديسمبر 2021 03:45 م بتوقيت غرينتش
    3
    من أحرق الشباب السوريين الثلاثة؟
    هزت جريمة حرق ثلاثة عمال سوريين كانوا يعملون في معمل للحجارة في محافظة إزمير قبل نحو شهر؛ ضمائر المواطنين الأتراك المتعاطفين كافة مع الشعب السوري وثورته المباركة، كما أخجلهم كون مرتكب الجريمة البشعة مواطنا تركيا، بغض النظر عن دوافعه وانتماءاته السياسية والأيديولوجية والاجتماعية.

    قوات الأمن التركية ألقت القبض على قاتل الشباب الثلاثة، رحمهم لله، إلا أن هناك نوعا من التكتم لأسباب أمنية واجتماعية وسياسية. ومن المؤكد أن القضاء التركي سوف يعاقب المجرم والمتورطين في الجريمة كافة، إلا أن أقصى ما يمكن أن يناله المجرمون من عقاب هو السجن المؤبد، للأسف الشديد، لعدم وجود عقوبة الإعدام في تركيا.

    المسؤول الأول عن هذه الجريمة هو المجرم الذي سكب البنزين على أرضية المصنع وأحرق الشباب الثلاثة وهم نائمون، إلا أن هناك آخرين يتحملون مسؤولية الجرائم التي تستهدف اللاجئين السوريين لدوافع عنصرية. ومما لا شك فيه، أنهم شركاء المجرم في الجريمة الأخيرة، حتى وإن كان من قام بها شخص واحد.

    المسؤول الأول عن هذه الجريمة هو المجرم الذي سكب البنزين على أرضية المصنع وأحرق الشباب الثلاثة وهم نائمون، إلا أن هناك آخرين يتحملون مسؤولية الجرائم التي تستهدف اللاجئين السوريين لدوافع عنصرية


    هناك وسائل إعلام معارضة، كصحيفة "سوزجو"، تقوم بتحريض المواطنين الأتراك ضد اللاجئين السوريين بشكل ممنهج، كما أن هناك سياسيين معارضين يتنافسون في بث الكراهية وإثارة المشاعر العنصرية، كرئيس حزب "ظفر"، أميت أوزداغ، ورئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان، المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري، وآخرين من أعضاء الحزب الجيد الذي تترأسه ميرال آكشنير. ويمهد هؤلاء الطريق لارتكاب جرائم عنصرية من خلال تحريض الشارع التركي ليل نهار ضد اللاجئين السوريين.

    النائب أميت أوزداغ، نشر قبل أيام في حسابه بموقع تويتر مقطع فيديو؛ يُظهر زيارته لمحل ذهب في مدينة إزمير يملكه سوري لجأ إلى تركيا قبل سبع سنوات، وحصل على الجنسية التركية. ووفقا للمقطع، يطلب أوزداغ منه أن يظهر هويته ورخصة عمل محله، ويقول إنه (أي صاحب المحل) يحمل الجنسية التركية رغم أنه لا يتقن اللغة التركية، كما يحمل رخصة امتلاك مسدس. وفي تعليقه على المقطع، كتب في ذات التغريدة أن "هناك 900 ألف آخرين مثل هؤلاء.. تركيا، ألم تدرك الخطر بعد؟".

    صاحب محل الذهب حصل على الجنسية التركية، وفتح محله بطرق قانونية، وهو يملك الحقوق كافة التي تمنحها القوانين للمواطنين. وأما المسدس المرخص، فيملكه وفقا للقانون التركي الذي يعطي أصحاب محلات الذهب حق امتلاكه، نظرا لاحتمال تعرض محلاتهم لمحاولة السطو والسرقة. ولا يحق لأوزداغ قانونيا أن يطلب منه إظهار هويته ولا رخصة عمل محله، إلا أنه يتجرأ على مثل هذه الأعمال المثيرة غير القانونية متسترا وراء حصانته البرلمانية.

    تركيا فتحت أبوابها للاجئين السوريين الهاربين من الموت، وقدمت لهم خدمات جليلة وظروف حياة لا يمكن قياسها بظروف اللاجئين السوريين في الدول الأخرى التي تستضيف عددا كبيرا من اللاجئين. ومع ذلك، لا يمكن القول بأنها نجحت في لجم العنصريين ومنع هجماتهم وتحريضهم ضد اللاجئين، بسبب خوفها من التعرض لانتقادات، والاتهام بالتضييق على المعارضين وحرية التعبير وحرية الصحافة. ويريد المرء في مثل هذه الحالات أن يلعن هذا النوع من الديمقرطية والحريات التي تمنح العنصريين حصانة وحرية لاستهداف الضعفاء والمساكين.

    هناك جاليات كبيرة للأتراك في ألمانيا وفرنسا وغيرهما من الدول الأوروبية، ويتعرض هؤلاء في بعض الأحيان لهجمات عنصرية يقوم بها النازيُّون الجدد والمنتمون إلى اليمين المتطرف. ولا يجوز التساهل مع العنصريين الأتراك الذين لا تقل بشاعة فاشيتهم عن النازيين الجدد أو السياسي الهولندي المعادي للإسلام والمسلمين، خيرت فيلدرز، في الوقت الذي نستنكر العنصرية التي تتعرض لها الجاليات التركية، ونطالب بمكافحة الإسلاموفوبيا في أوروبا.

    عنصرية معظم المحرضين ضد اللاجئين السوريين في تركيا لا تخلو من الطائفية ومعاداة الإسلام والمسلمين. وحين يعادون العرب والسوريين لا يعادون كلهم، بل المسلمين السنة منهم فقط. ولفضح هذه الازدواجية، يطالب الأتراك النائب أميت أوزداغ، المولود في العاصمة اليابانية طوكيو، بأن يدعو إلى طرد رئيس جمعية الصناعيين ورجال الأعمال الأتراك (توسياد)، سيمون كاسلوفسكي، اليهودي إيطالي الأصل، كما يطالب بطرد اللاجئين السوريين.

    تركيا مقبلة على انتخابات رئاسية وبرلمانية في غاية الأهمية، ومن المتوقع أن تلجأ المعارضة إلى إثارة الكراهية والعنصرية والتحريض ضد اللاجئين السوريين، كما فعلت في الانتخابات المحلية الأخيرة، بعد أن فقدت ورقة ارتفاع سعر الدولار الأمريكي أمام الليرة التركية


    تركيا مقبلة على انتخابات رئاسية وبرلمانية في غاية الأهمية، ومن المتوقع أن تلجأ المعارضة إلى إثارة الكراهية والعنصرية والتحريض ضد اللاجئين السوريين، كما فعلت في الانتخابات المحلية الأخيرة، بعد أن فقدت ورقة ارتفاع سعر الدولار الأمريكي أمام الليرة التركية. كما أن هناك منزعجين من عدم تحول الجريمة الأخيرة إلى أعمال شغب بين الأتراك واللاجئين السوريين، ومن المؤكد أن استياء هؤلاء من تكتم السلطات على تفاصيل الجريمة النكراء وسعيها لمعالجة المشكلة بهدوء، لا ينبع من تعاطفهم مع اللاجئين السوريين، بدليل أنهم يدعمون الأحزاب التي تدعو باستمرار إلى طرد اللاجئين السوريين وتحرض ضدهم.

    الحكومة التركية بدأت تشدد في شروط اقتناء كلاب "البيتبول"، وتتعامل بصرامة مع ظاهرة الكلاب الضالة، بعد أن كثرت أحداث تعرض المواطنين لمهاجمتها. ومن المؤكد أن خطر عنصرية الفاشيين على المجتمع والسلم الأهلي لا يقل عن خطر الكلاب المسعورية، ومن ثم، يجب على الحكومة أن تلجم هؤلاء حتى لا يحرقوا البلاد كما أحرقوا الشباب الثلاثة العزل.

    twitter.com/ismail_yasa

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    تركيا

    لاجئين

    اعتداءات

    العنصرية

    #
    تحذيرات تركيا لليونان وإيران

    تحذيرات تركيا لليونان وإيران

    الأربعاء، 29 يونيو 2022 01:24 م بتوقيت غرينتش
    التهديد الروسي لكازاخستان

    التهديد الروسي لكازاخستان

    الأربعاء، 22 يونيو 2022 01:02 م بتوقيت غرينتش
    هل تتحول الأزمة التركية اليونانية إلى حرب ساخنة؟

    هل تتحول الأزمة التركية اليونانية إلى حرب ساخنة؟

    الأربعاء، 15 يونيو 2022 12:50 م بتوقيت غرينتش
    ما الذي كسبته تركيا بإهداء مسيّرة إلى ليتوانيا؟

    ما الذي كسبته تركيا بإهداء مسيّرة إلى ليتوانيا؟

    الأربعاء، 08 يونيو 2022 12:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: أبو العبد الحلبي

      الخميس، 30 ديسمبر 2021 02:01 م

      بارك الله فيك يا أستاذ إسماعيل و جزاك الله خير الجزاء على هذا المقال الرائع . أثناء عيشي الطويل في أوروبا ، كنت عندما ألتقي بشاب قادم للتو من بلد عربي ، أوصيه بأن يحذر من القيام بأي عمل سلبي - مهما كان - لأنه سيقوم بالإساءة لنفسه و لقطره " سوريا ، فلسطين ، العراق ... الخ" و سيسيء للعرب و سيسيء للمسلمين حيث توجد في أوروبا عناصر مفسدة مضللة ستتناول الشخص و جزء وطنه و وطنه الكبير و أخوته في دينه أي أن الشخص المقترف لعمل سلبي سيزيد في تشويه صورة العرب و المسلمين "التي جرى العمل على تشويها لمئات السنين" . أنا متأكد تماماً أن غالبية شعب تركيا هي ضد هذه الجريمة و مثيلاتها . من يقوم بالتحريض على اللاجئين في تركيا لا دين عنده و لا خلق كريم فهؤلاء اللاجئين لم يأتوا للسياحة و لكن نتيجة ظلم و قهر و قمع و عذاب و دمار و تهجير قسري في بلدهم الأصلي . الحق يقال أن تركيا كانت الأفضل في استقبال هؤلاء اللاجئين و تأتي ألمانيا في المرتبة الثانية بعد تركيا . هذه المعارضة ، التي تريد تسجيل نقاط انتخابية على حساب مأساة اللاجئين ، هي معارضة مفلسة فكرياً و سلوكياً ليس لديها رصيد من إبداع أو سعة أفق أو بعد نظر و هي بالفعل تسيء لتركيا ولمصلحة شعبها و تخدم أعداء أمتنا.

      بواسطة: ابوالفضل الحلبي

      الأحد، 02 يناير 2022 04:53 ص

      عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته : الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها والخادم راع في مال سيده ومسؤول عن رعيته؛ فكلكم راع ومسئول عن رعيته

      بواسطة: رياض شلة

      الأحد، 02 يناير 2022 05:16 ص

      مقال رائع. أتنمى أن أتابع كتاباتكم دوما.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        عرض عسكري غير مسبوق في الجزائر بذكرى الاستقلال (شاهد)

        سياسة
      • إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        إسبانيا تضبط 6 غواصات مسيّرة لتهريب المخدرات من المغرب (شاهد)

        سياسة
      • توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        توقيف مطلق النار على مسيرة شيكاغو.. موسيقي ونجل سياسي

        سياسة
      • أردني يقتل طفلتيه ويدفنهما بحفرة في منزله (فيديو)

        أردني يقتل طفلتيه ويدفنهما بحفرة في منزله (فيديو)

        سياسة
      • 3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تحذيرات تركيا لليونان وإيران تحذيرات تركيا لليونان وإيران

      مقالات

      تحذيرات تركيا لليونان وإيران

      الاستخبارات التركية قامت في الآونة الأخيرة بعمليات ناجحة تؤكد أن الوضع الأمني في البلاد تحت السيطرة، كتفكيك خلايا إسرائيلية وروسية وإيرانية وإماراتية

      المزيد
      التهديد الروسي لكازاخستان التهديد الروسي لكازاخستان

      مقالات

      التهديد الروسي لكازاخستان

      بوتين يطلب من كافة دول الاتحاد السوفييتي السابقة أن تتورط في حروبه دون أدنى تردد، وتدور دائما في فلك موسكو على غرار الشيشان، إلا أن هذا الطلب لا يمكن قبوله من قبل أي دولة ذات سيادة، مهما كانت علاقاتها مع روسيا متشابكة ومعقدة

      المزيد
      هل تتحول الأزمة التركية اليونانية إلى حرب ساخنة؟ هل تتحول الأزمة التركية اليونانية إلى حرب ساخنة؟

      مقالات

      هل تتحول الأزمة التركية اليونانية إلى حرب ساخنة؟

      احتمال تحول الأزمة بين تركيا واليونان إلى حرب ساخنة يعود إلى مدى التزام الجانب اليوناني بالقانون الدولي أو استمرار تصعيده ضد تركيا، معتمدا على دعم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتحريضهما؛ لأن المؤكد أن تركيا لن تتخلى عن حقوقها..

      المزيد
      ما الذي كسبته تركيا بإهداء مسيّرة إلى ليتوانيا؟ ما الذي كسبته تركيا بإهداء مسيّرة إلى ليتوانيا؟

      مقالات

      ما الذي كسبته تركيا بإهداء مسيّرة إلى ليتوانيا؟

      الرأي العام الأوروبي سيرى أن تركيا تقف إلى جانب أوكرانيا ودول البلطيق، بالإضافة إلى دول البلقان، في الوقت الذي تسمح فيه الدول الأوروبية لحزب العمال الكردستاني بتنظيم مظاهرات احتجاجية ورفع أعلامه وصور زعيمه في شوارع عواصمها..

      المزيد
      تركيا.. تحالف الجمهور يستعيد ثقته تركيا.. تحالف الجمهور يستعيد ثقته

      مقالات

      تركيا.. تحالف الجمهور يستعيد ثقته

      المشاركة الشعبية الواسعة في مهرجان ذكرى فتح إسطنبول، تشير إلى أن أحزاب تحالف الجمهور، على رأسها حزب العدالة والتنمية، بدأت تستعيد ثقتها وعافيتها، بعد أن انتكست في الانتخابات المحلية الأخيرة في مدن كبيرة

      المزيد
      تركيا.. فرصة لفضح الحقائق تركيا.. فرصة لفضح الحقائق

      مقالات

      تركيا.. فرصة لفضح الحقائق

      أصبحوا الآن يدركون مدى جدية أنقرة في رفضها لانضمام البلدين إلى الناتو دون الحصول على ضمانات ملموسة تبدد مخاوفها وتحقق مطالبها. ومن المؤكد أن التصريحات النارية التي أدلى بها حليف أردوغان، رئيس حزب الحركة القومية دولت بهتشلي، ستظهر صلابة الموقف التركي أكثر وضوحا..

      المزيد
      تركيا لن ترتكب ذات الخطأ تركيا لن ترتكب ذات الخطأ

      مقالات

      تركيا لن ترتكب ذات الخطأ

      مطالب أنقرة من السويد وفنلندا يمكن اختصارها في مطلبين رئيسيين، الأول: أن يتخلى هذان البلدان عن دعم حزب العمال الكردستاني، والثاني: أن تُرفع العقوبات التي فرضتها استوكهولم وهلسنكي على تركيا

      المزيد
      من يقف وراء التحريض ضد اللاجئين في تركيا؟ من يقف وراء التحريض ضد اللاجئين في تركيا؟

      مقالات

      من يقف وراء التحريض ضد اللاجئين في تركيا؟

      العنصرية مرض تعاني منه معظم المجتمعات، وورقة تلعب بها أحزاب سياسية للحصول على نسبة من أصوات الناخبين، إلا أن تأجيجها يسمم أجواء البلاد، ويهدد سلمها الأهلي، ويفتح جرحا عميقا في المجتمع لا يندمل بسهولة..

      المزيد
      المزيـد