عربى21
الخميس، 26 مايو 2022 / 24 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مظاهرات مختلفة تجوب شوارع الخرطوم.. والشرطة تقمعها (شاهد)
  • رفع أعلام فلسطين بجامعات إسرائيلية يثير قلق حكومة الاحتلال
  • ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟
  • MEE: تعليق أمريكا مساعدات لتونس يفتح الباب لدعم خليجي
  • "تويتر" تدفع 150 مليون دولار لتسوية ملف تسريب معطيات عملاء
  • تبون: مستعدون لمساعدة تونس للرجوع إلى الطريق الديمقراطي
  • الدبيبة يطرح مبادرة حول الانتخابات الليبية.. هل تلقى صدى؟
  • مشاركة واسعة لبلدان "التعاون الإسلامي" بقمة قازان الروسية
  • إقالات بالاستخبارات الليبية تثير حنق "الرئاسي" على الحكومة
  • ردود فعل رافضة بتونس لمرسوم الاستفتاء على دستور جديد
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    ملاحظات أولية حول نتائج الانتخابات العراقية

    يحيى الكبيسي
    # الجمعة، 15 أكتوبر 2021 04:26 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ملاحظات أولية حول نتائج الانتخابات العراقية

    أعلنت يوم الأثنين 11 تشرين الأول/ أكتوبر النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية العراقية المبكرة، وقد شهدت لحظة الإعلان ارتباكا واضحا في أداء المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، زاد من حدة التوتر الذي تسببت فيه النتائج نفسها!


    وقد أشارت النتائج الأولية، إلى فوز غير مسبوق للتيار الصدري، حيث حصل حتى اللحظة على ما يزيد عن 70 مقعدا، أي ما يزيد قليلا عن 21٪ من مقاعد مجلس النواب، كما أشرت حصول تحالف تقدم الذي يتزعمه رئيس مجلس النواب المنحل على 37 مقعدا، وحصول تحالف دولة القانون التي يرأسها رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي على 35 مقعدا قابلة للزيادة، بزيادة 10 مقاعد عما حصل عليه في العام 2018، وحصول الحزب الديمقراطي الكردستاني على 32 مقعدا وهو رقم لم يصله في أي انتخابات سابقة. في المقابل خسر تحالفا الفتح وقوى الدولة الوطنية (وتضم تيار الحكمة بقيادة عمار الحكيم وتحالف النصر بقيادة رئس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي) فلم يحصل الأول سوى على 14 مقعدا في هذه النتائج الأولية في حين كان قد حصل على 48 مقعدا في انتخابات العام 2018، ولم يحصل التحالف الثاني سوى على 4 مقاعد بعد أن حصلا مجتمعين على ما يزيد عن 62 مقعدا في انتخابات العام 2018 (حصل تحالف النصر حينها على 42 مقعدا، فيما حصل تيار الحكمة على 19 مقعدا) ولم يحصل الحزب الإسلامي وحزب الحل (المنضوي تحت تحالف عزم)على أي مقعد في هذه الانتخابات. هذه النتائج دفعت الخاسرين رفقة المالكي، إلى إعادة إحياء ما يسمى بالإطار التنسيقي، وقد أصدروا بيانا أعلنوا فيه رفضهم لنتائج الانتخابات بالكامل إذا ثبت هناك أي تزوير أو تلاعب أو عدم تطابق بين العد والفرز اليدوي والإلكتروني، وإعادة إحياء أيضا «تحالف البناء» الذي تشكل عام 2018 وضم تحالفي الفتح ودولة القانون وآخرين، ولكن هذه المرة مع انضمام الحكمة والنصر اليه!


    لقد أدى ارتباك المفوضية، وهو ليس جديدا على أية حال فقد شهدنا حالات ارتباك سابقة في سياق عملها خلال ما يقرب من سنتين) إلى موجة تشكيك واسعة بنتائج الانتخابات، خاصة بعد إعلان المفوضية عن أن أكثر من 12 ألف محطة لم يتم إضافتها إلى النتائج المعلنة، وهي 8273 محطة بواقع محطة واحدة من مركز انتخابي يجب أن يتم عدها وفزها يدويا من أجل مطابقتها مع نتائج العد والفرز الالكتروني كم قرر ذلك قانون الانتخابات، و3100 محطة أخرى لم تصل نتائجها الالكترونية إلى المركز الوطني عبر الوسط الناقل أو لم تصل عصا الذاكرة (الفلاشة) الخاصة بها قبل إعلان النتائج الأولية، وهذا كان خللا كبيرا في عمل المفوضية!


    بداية كان على المفوضية أن تعلن ان النتائج الأولية تمثل ما نسبته 89٪ من النتائج فقط، لا ان تعلن هذه النتائج بالطريقة المربكة التي أعلنت بها، وثانيا كان عليها أن تعلن نتائج الـ 8273 محطة ضمن إعلانها للنتائج الأولية، ثم تقوم بالاختيار العشوائي لهذه المحطات بحضور وكلاء الكيانات السياسية، ليكون هناك معطيات يمكن التحقق منها بعد المطابقة، لا أن يتم حجب نتائج هذه المحطات ثم يُعلن، لاحقا، أن المطابقة قد تمت وانها كانت بنسبة 100٪، في غياب المراقبة لعملية الاختيار هذه، أولا، وعملية المطابقة ثانياَ!


    كما أن المفوضية لم تشر، لا من بعيد ولا من قريب، إلى ما تشترطه المادة 39/ ج من قانون الانتخابات الذي يلزمها بإجراء عملية تقاطع بصمات المقترعين في التصويت الخاص والعام في مدة لا تتجاوز 10 أيام من تاريخ الاقتراع العام، أي ان المهلة ستنتهي يوم 20 من هذا الشهر!


    لقد شكل إعلان نتائج المحطات التي تمت مطابقتها، ثم الحديث عن 3100 محطة أخرى لم يتم نشر نتائجها، وهي تمثل ما نسبته 6٪ من عدد المحطات، مناخا مواتيا لزيادة حجم التشكيك في النتائج، لاسيما أن بعض التغييرات التي حصلت بدت وكأنها محاولات لترضية الخاسرين! خاصة في ظل وجود تراكمات وأزمة ثقة نتجت عن تسييس عمل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق منذ لحظة تشكيلها في أيار/ مايو عام 2004 حيث تحولت، في النهاية، إلى مجرد ممثلية للأحزاب! قلنا في مقال يوم الجمعة الماضي، إن الصراع في العراق ليس صراعا سياسيا تحكمه نتائج الانتخابات، بل هو صراع أكثر تعقيدا بسبب امتلاك العديد من القوى السياسية أجنحة مسلحة معلنة، وبالتالي فإن هذا السلاح هو الذي يحكم المعادلة السياسية وليس عدد المقاعد التي حصل عليها هذا الطرف او ذاك.


    وبالتالي لا يمكن قياس علاقات القوة بين تحالفي سائرون/ التيار الصدري الحاصل على أكثر من 70 مقعدا، وتحالف الفتح الحاصل على 14 مقعدا حتى اللحظة، بناء على عدد المقاعد، بل تقاس قوة كل منهما بالسلاح الموازي الذي يمتلكانه، وبطبيعة العلاقات مع الفاعل الأهم في العراق وهي إيران، وبطبيعة التحالفات التي يمكن أن يتوصلا إليها مع الكتل الأخرى ومدى صلادتها.


    بالتالي ما يحدث الآن، هو انتظار لتشكل تحالف صلد مدعوم إيرانيا يتشكل من دولة القانون والفتح ومن معهما (تحالف العقد الوطني، وتحالف قوى الدولة، وبعض المستقلين الذين سينضمون اليهم) ومقاعد هؤلاء ستكون في حدود 60 مقعدا حتى اللحظة، وهي قابلة للزيادة مع وجود مناخ عام يعتقد جازما أن النتائج الأولية ستشهد تغييرات «مقننة» بالضرورة، لإرضاء المسلحين الخاسرين أولا، ولتقليص الفارق بينهم وبين تحالف سائرون إلى أدنى نسبة ممكنة! وهو ما سيجعل كلا الفريقين، مضطرين وليسا مخيرين، إلى تشكيل تحالف بينهما ليكون الكتلة الأكثر عددا التي ترشح رئيس مجلس الوزراء القادم، وهو ما سيعني في النهاية أن رئيس الوزراء القادم لن يخرج من عباءة أي منهما، بل سيكون مرشح تسوية يقبل به الطرفان، سواء أعلنت هذه الكتلة الأكثر عددا كما يشترط الدستور، أم لم تُعلن، في تكرار لسيناريو عام 2018. ولكن اختيار رئيسي مجلس النواب السني، ورئيس الجمهورية الكردي، لن يخضعا هذه المرة لصراع الفاعلين السياسيين الشيعيين كما جرى عام 2018، وأغلب الظن أنهما سيرتبان أوراقهما هذه المرة حول هذين المنصبين، في سياق ترتيبهما لمنصب رئاسة مجلس الوزراء، وهو ما سجعل علاقات القوة هي التي تحكم هذا الاختيار وليس العرف الذي استمر على مدى السنوات الست عشرة الماضية، او عدد المقاعد التي تم الحصول عليها!

     

    (القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    الانتخابات

    مقتدى الصدر

    #
    العراق: سيناريوهات ما بعد جلسة الصفعة الأولى؟

    العراق: سيناريوهات ما بعد جلسة الصفعة الأولى؟

    الجمعة، 14 يناير 2022 04:11 ص بتوقيت غرينتش
    عندما تعترف الأمم المتحدة بالوصاية الإيرانية على العراق!

    عندما تعترف الأمم المتحدة بالوصاية الإيرانية على العراق!

    الجمعة، 05 فبراير 2021 05:39 ص بتوقيت غرينتش
    العراق: السياسة الخارجية لا تصنعها الأمنيات

    العراق: السياسة الخارجية لا تصنعها الأمنيات

    الجمعة، 28 أغسطس 2020 05:36 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        سياسة
      • وزير خارجية السعودية: سنجني مع إسرائيل فوائد هائلة من التطبيع

        وزير خارجية السعودية: سنجني مع إسرائيل فوائد هائلة من التطبيع

        سياسة
      • الليرة التركية تواصل الهبوط.. انخفضت أكثر من 9% في 25 يوما

        الليرة التركية تواصل الهبوط.. انخفضت أكثر من 9% في 25 يوما

        تركيا21
      • وزير خارجية تركيا يزور الأقصى دون مرافقة إسرائيلية (شاهد)

        وزير خارجية تركيا يزور الأقصى دون مرافقة إسرائيلية (شاهد)

        تركيا21
      • الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عن التدليس… وأزمة الدولة في العراق عن التدليس… وأزمة الدولة في العراق

      مقالات

      عن التدليس… وأزمة الدولة في العراق

      كان تقديم مقترح قانون "حظر التطبيع" في مجلس النواب العراقي، فرصة لمراجعة مشكلة التدليس والتدليس المضاد، الذي يكاد يكون منهجية عمل سلطات ومؤسسات الدولة العراقية كافة.

      المزيد
      العراق: خرافة حكومة المستقلين العراق: خرافة حكومة المستقلين

      مقالات

      العراق: خرافة حكومة المستقلين

      يقوم النظام السياسي العراقي، الذي تشكل بعد نيسان 2003، على مجموعة من الخرافات التي لا تمل الطبقة السياسية من ترديدها، وعلى رأس تلك الخرافات "الديمقراطية"!

      المزيد
      صناعة الطبقة السياسية السنية صناعة الطبقة السياسية السنية

      مقالات

      صناعة الطبقة السياسية السنية

      منذ بداية تشكيل الدولة العراقية الحديثة عام 1921، بسبب من طبيعة النخب السنية التي أدارتها، كان ثمة تماه تام بين المجتمع السني والدولة، ورغم الحضور السني الطاغي في الحركات والأحزاب السياسية التي كانت تعارض النظام الملكي، وتعترض عليه، لم تتأثر فكرة هذا التماهي التاريخي الذي ترسخ في العقل الجمعي السني.

      المزيد
      الفساد المشرعن الفساد المشرعن

      مقالات

      الفساد المشرعن

      "الفساد في العراق بنية لا عرض" هذه العبارة كنت ولا أزال أكررها كثيرا في كتاباتي منذ عام 2006. وقد تحدثت كثيرا أيضا حول ما أسميه “الفساد المشرعن”؛ وهو الفساد الذي يحدث في إطار القانون الذي يشرّعُه الفاسدون أنفسُهم من أجل ترسيخ البنية الزبائنية التي تحكم الدولة، أو من أجل التغطية على فسادهم، أو في أقل

      المزيد
      العراق: أزمة استحقاقات دستورية… أزمة نظام سياسي العراق: أزمة استحقاقات دستورية… أزمة نظام سياسي

      مقالات

      العراق: أزمة استحقاقات دستورية… أزمة نظام سياسي

      .

      المزيد
      العراق: أزمة ديمقراطية أم أزمة دولة؟ العراق: أزمة ديمقراطية أم أزمة دولة؟

      مقالات

      العراق: أزمة ديمقراطية أم أزمة دولة؟

      غالبا ما تحظى الإجراءات الديمقراطية الشكلية (الأحزاب السياسية، والانتخابات، والمؤسسات السياسية، والتمثيل النسوي، وتمثيل الأقليات) بالنصيب الأكبر من التركيز، ولا يتم الالتفات إلى طبيعة “المحتوى” الديمقراطي، أي مجموعة المبادئ والمفاهيم التي تشكل مقدمة أساسية للإجراءات الديمقراطية المتقدمة، هكذا يتم توصيف العديد من بلدان العالم بأنها دول “ديمقراطية” لأنها تلتزم بهذا الشكل، حتى وإن كان هذا الشكل في جوهره بعيدا كل البعد عن أي محتوى ديمقراطي حقيقي، والمفارقة هنا ان الدول الديمقراطية الحقيقية غالبا ما تمارس هذه الانتهازية ما دامت مصالحها تقتضي ذلك!

      المزيد
      عندما يضع العراقيون أرجلهم في النهر نفسه مرتين! عندما يضع العراقيون أرجلهم في النهر نفسه مرتين!

      مقالات

      عندما يضع العراقيون أرجلهم في النهر نفسه مرتين!

      هناك مقولة شهيرة للفيلسوف اليوناني هيراقليطس مفادها أن: "الرجل لا يضع رجله في النهر نفسه مرتين"، كناية عن أن الوجود في تغيير دائم، وأن هذا التغيير هو جوهر الكون! ولا يبدو أن هذه المقولة الفلسفية تنطبق على العراق والعراقيين أبدا! فماء النهر في العراق راكد والعراقيون لا يتعبون من وضع أرجلهم في الماء ن

      المزيد
      عندما يكون الدستور والقانون مجرد أدوات للاستخدام السياسي في العراق عندما يكون الدستور والقانون مجرد أدوات للاستخدام السياسي في العراق

      مقالات

      عندما يكون الدستور والقانون مجرد أدوات للاستخدام السياسي في العراق

      المحكمة الاتحادية العليا، التي يُفترض أنها حكم ومرجع فيما يتعلق بوقف الانتهاكات الدستورية، كانت دائما طرفا في السياق السياسي الذي يشرعن هذه الانتهاكات

      المزيد
      المزيـد