سياسة عربية

كوهين: الاعتماد على أموال قطر لتحقيق هدوء غزة كان خطأ

لفت موقع إسرائيلي إلى أن كوهين أدار الاتصالات مع قطر حول تحويل المنحة المالية إلى غزة- جيتي
لفت موقع إسرائيلي إلى أن كوهين أدار الاتصالات مع قطر حول تحويل المنحة المالية إلى غزة- جيتي

أقر رئيس الموساد المنتهية ولايته يوسي كوهين، بخطأ الاعتماد على الأموال القطرية في تحقيق الهدوء في قطاع غزة.


ونقل موقع "ويللا" العبري عن كوهين قوله: "الاعتماد على الأموال القطرية لتحقيق الهدوء في قطاع غزة، كان خطأ".

 

اقرأ أيضا: قناة عبرية: كوهين يغادر الموساد بعد حياكة اتفاقيات التطبيع


وتابع: "حتى عملية حرس الجدار، كنا نأمل أن يؤدي التدخل القطري والمال القطري إلى تسوية مع حماس لكنها خرجت عن السيطرة قليلا".


ولفت الموقع الإسرائيلي إلى أن كوهين كان مسؤولا عن العلاقات مع قطر، وأدار الاتصالات معها حول تحويل المنحة المالية إلى غزة.

 

وذكر أنه "دفع خلال السنة الأخيرة إلى تعزيز دور قطر في قطاع غزة ليتجاوز المنحة المالية، وقال إنه اعتقد أن على قطر أن تكون جهة رائدة في جهود التوصل إلى التهدئة بين إسرائيل وحماس".

التعليقات (1)
كاهن وكوهين
الثلاثاء، 08-06-2021 03:09 م
انتهى عصر الدجل الصهيوني و فضحت غزة بشاعة اليهود واجرامهم ورأى العالم اجمع توحشهم رغم محاولات التعتيم التي مارستها اجهزة الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي التي يحركها اليهود لسحر اعين الناس و تضليلهم بحذف اي نقد او صورة تبين مدى بشاعة هؤلاء الصهاينة. لقد رأت شعوب الارض كيف ان اليهود الذين يروجون ليل نهار انهم ضحايا محارق ومجازر ارتكبت في حقهم انهم هم انفسهم ارتكبوا من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ما يفوق اضعاف مضاعفة ما ادعوا انه ارتكبابه في حقهم اعلى الرغم ان من ارتكب الجرائم في حق اليهود هي اوروبا الصليبية وليس العرب والمسلمون الذين عاش اليهود في حمايتهم وامتلكوا مالم يمتلكه اصحاب الارض انفسهم ولم تمس تجارتهم واعمالهم وشركاتهم وعقاراتهم واطيانهم التي كانت اقطاعيات كبيرة من اجود اراضي مصر واكثرها خصوبةوالتي حملت اسماء عربية احيانا كعمر افندي و عبرية احيان اخرى مثل باتا وشيكوريل وجاتينيو وغيرها لدرجة انهم احتكروا اعمال البورصة والبنوك والتجارة والفن في المملكة المصرية. ان حصار شعب في شريط ضيق من الارض برا وبحرا وجوا و منع كل سبل الحياة عنه من ماء وعذاء ودواء لمدة زادت عن خمسة عشر عاما مع قصفه بشكل دوري باحدث الطائرات والدبابات والمدافع والبارجات هو بكل المقاييس جريمة فاقت ماروجه اليهود من محارق ارتكبها النازيون بحقهم والتي يحصلون بسببها على تعويضات هائلة حتى اليوم. يقول المثل ان حبال الكذب قصيرة ويبدوا ان حبال كذب اليهود اصبحت بالية من كثرة استعمالها.