عربى21
الإثنين، 01 مارس 2021 / 17 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تحقيق: بريطانيا استقبلت مستبدي الشرق الأوسط 217 مرة خلال عقد
  • مئات البرلمانيين الأوروبيين يطالبون بإجراءات لوقف الاستيطان
  • "المنتقمون".. مليشيا جديدة تابعة لإيران تدخل إلى سوريا
  • خاص: 41 معارضا مصريا يطلبون تطبيق "قانون خاشقجي" على السيسي
  • هكذا تخطط الصين لتكون قوة تكنولوجية كبيرة عالميا
  • هل يقود صلاح "الفراعنة" في أولمبياد طوكيو؟
  • بندر بن سلطان ينتقد تقرير خاشقجي.. "تقييم وليس دليلا"
  • MEE: مسبار الأمل الإماراتي.. إنجاز مبني على سياسة القمع
  • 114 مليون إصابة بكورونا عالميا.. ولقاحات "صديقة" تصل لسوريا
  • الكشف عن الدول المستضيفة لدور المجموعات بكأس الاتحاد الٱسيوي
    الرئيسيةالرئيسية > مدونات عربي21 > مدونات

    الدكتاتورية في الميزان

    محمد فواز
    # الأربعاء، 20 يناير 2021 02:09 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الدكتاتورية في الميزان

    تناول الفلاسفة والمفكرون عبر التاريخ بإسهاب واهتمام أنظمة الحكم، متدارسين سلبيات وإيجابيات كل منها، مستخلصين الأفضل، كل حسب رأيه وأدلته وظروف عصره وبيئته. منهم من دعم نظام حكم الفرد ومنهم من دعم النظام الديمقراطي وحكم المجموعة مع اختلاف أدلتهم وآرائهم وأهدافهم وفهمهم للدولة ودورها الحقيقي، والإنسان وغايته الأسمى ومحركه الأساس.

    يتجدد هذا النقاش في كل عصر وخاصة في العقد الأخير مع صعود الصين بحكمها الدكتاتوري وكثرة الثورات والثورات المضادة في عالمنا العربي. وكان آخر ما أذكى هذا النقاش هو المديح الذي تلقته الصين ونظامها لسيطرتها الأسرع والأكثر فعالية نسبيا على انتشار فيروس كورونا، واستعمال هذه النقطة من مؤيدي هذا النوع من الأنظمة للمقارنة بين قدرة السيطرة على الوباء بين الصين وسائر البلدان الديمقراطية.


    استعمل مثال الصين كثيرا للتأكيد على ميزات الحكم المطلق الفردي والشمولي، وأنه الأقدر على الإنتاج والنهوض بالدول، لمركزية قرارها وصرامة تطبيق القوانين وسرعة نفاذ التعاميم والسيطرة على أي مشكلة أو طارئ أو وباء كما في حالة وباء كورونا المستجد.

    على المقلب الآخر وفي عالمنا العربي دافع أنصار الحكام العرب عن ولاة أمورهم بصفتهم أدرى بمصالح الشعوب، لخبرتهم وتاريخهم وكونهم الأقدر على الدفاع عن مصالح العرب في وجه الغرب والتغريب الذي يريد استعمال الديمقراطية لتحقيق مصالحه وإيصال أذرعه للحكم، كما يزعم أنصار الزعماء.

    ولكن ما درجة صحة هذه الحجج؟

    في الحالة الأولى، وعلى الرغم من كون الأسباب بظاهرها صحيحة وأن سن القوانين وسرعة تنفيذها وتطبيقها والالتزام بها أمر قد يكون أعلى نسبة في البلدان الاستبدادية وهو الشيء المهم لأي دولة، على المدافعين أن يسألوا عدة أسئلة لإظهار الحقيقة كاملة. فماذا عن القوانين نفسها؟ من يحدد إذا ما كانت هذه القوانين في خدمة الشعب حقا؟ ومن يحاسب الحاكم إذا أصر على قوانين جائرة وظالمة؟ ماذا عن اتخاذ قرارات جائرة بدون حسيب أو رقيب؟

    إن عقليات هذه الأنظمة تعتبر أي تصويب للمسار خيانة تستوجب العقاب، ما يعني إضافة للظلم الذي يقع على كثيرين ممن يسعون لتطوير هذه المجتمعات، حصر أفكار التطوير والسعي لها بزمرة قليلة حول الحاكم وغالبا ما تكون محدودة التصورات والأفكار.

    هذا الأمر تجلى بشكل واضح بردة الفعل الرسمية الصينية على تحذيرات الطبيب الصيني "لي وينليانغ" الذي بعث رسالة في كانون الأول/ ديسمبر إلى الأطباء ليحذرهم من فيروس اعتقد أنه "سارس".

    كانت ردة الفعل أن وجهت الشرطة إليه تعليمات بـ"التوقف عن نشر تعليقات كاذبة"، إضافة للتحقيق معه بتهمة "بث شائعات".

    كان هذا النظام الاستبدادي باحتكاره المعرفة كفيلا بالسماح للفيروس بالانتشار في البداية. وقس على ذلك في مختلف المجالات والأماكن والبلدان.

    وعند الغوص في العمق سنجد سطحية حجج الدفاع المطروحة، فما نفع صرامة التقدم والتطور إذا كانت مصاحبة للخوف الدائم والقمع ومنع الحرية أو الاعتراض أو حتى النصيحة؟ ما الهدف إذا من التقدم والتطور؟ أليست سعادة الإنسان وراحته؟ وإذا سلمنا أن الجهد الصيني الاقتصادي والإنتاجي هو لمصلحة الصينيين ورفعة مكانتهم في العالم، ولكن ماذا ينتفعون من الرفعة مقارنة بالأقران إذا لم ينعكس ذلك براحة نفسية وقدرة تامة على الاستمتاع النفسي والجسدي بهذا التطور والتقدم؟

    يمكن القول باختصار أن الأنظمة الاستبدادية بغلقها مسارات المعرفة وحصرها تقوّض التقدم ولا تدعمه، وإن حصل التقدم العلمي والصناعي والاقتصادي فإن الخوف وكتم الحريات كفيل بقطع الرابط بين التقدم المادي على أنواعه وهدفه الإنساني الحقيقي.

    أما عن حجة العرب المؤيدين لجلاديهم فإضافة للردود المذكورة آنفا، فادعاء حماية البلاد من الأعداء ومقاومة التدخل الخارجي أصبحت مبتذلة لعلم الكبير والصغير كيفية وصول هؤلاء الزعماء للحكم ومن الذي يدعمهم ويثبتهم في مواقعهم بل من يحكم عنهم حتى والأمثلة في ذلك لا حصر لها.

    إن كل الحجج التي ترافق الدفاع عن الاستبداد والحكم الفردي واهية إذا ما قارنا الإيجابيات بالسلبيات، أو وضعنا في الميزان الأهداف بعيدة المدى واضعين في المركز مصلحة الشعوب وتطورها، إضافة لسعادتها وراحتها النفسية والجسدية التي يجب أن تكون أحد أهم أهداف أي دولة.

     

    * كاتب لبناني

    #

    الصين

    كورونا

    الاستبداد

    #
    لا تسبوا.. 2020!

    لا تسبوا.. 2020!

    السبت، 02 يناير 2021 01:28 ص بتوقيت غرينتش
    الجنسية والعقاب السياسي

    الجنسية والعقاب السياسي

    الأحد، 27 ديسمبر 2020 08:29 م بتوقيت غرينتش
    هل تملك الدول المطبعة القرار السّيادي المستقلّ؟

    هل تملك الدول المطبعة القرار السّيادي المستقلّ؟

    السبت، 26 ديسمبر 2020 12:47 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        البيت الأبيض يبرر عدم فرض عقوبات مباشرة على ابن سلمان

        سياسة
      • الاستخبارات الأمريكية تستبدل "تقرير خاشقجي" وتسقط 3 أسماء

        الاستخبارات الأمريكية تستبدل "تقرير خاشقجي" وتسقط 3 أسماء

        سياسة
      • حصري: وثائق تكشف أحد أكبر ملفات فساد رجال الأعمال بمصر

        حصري: وثائق تكشف أحد أكبر ملفات فساد رجال الأعمال بمصر

        اقتصاد
      • الفرق بين ترامب وبايدن..

        الفرق بين ترامب وبايدن..

        عالم الفن
      • هل تعمل إدارة بايدن على الإطاحة بمحمد بن سلمان؟

        هل تعمل إدارة بايدن على الإطاحة بمحمد بن سلمان؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      جلاد الكنانة ولصوص الجباية جلاد الكنانة ولصوص الجباية

      مدونات عربي21

      جلاد الكنانة ولصوص الجباية

      إذن ما الحل؟

      المزيد
      اللا عودة اللا عودة

      مدونات عربي21

      اللا عودة

      ها قد وصلنا قريتنا، حين خطوتُ أول خطوةٍ لي على أرض عقربا (وهي قرية في مدينة نابلس الفلسطينية)

      المزيد
      مقابلة تحت المطر مقابلة تحت المطر

      مدونات عربي21

      مقابلة تحت المطر

      عادت بي الذاكرة اليوم إلى تجربة إعلامية أتذوق حلاوتها بعد مرور سنوات من خوض غمارها، وذلك على الرغم من ظروفها القاسية وترتيباتها غير المهنية مما جعلها عالقة في ذاكرتي

      المزيد
      عندما التقيتُ عمر بن الخطاب عندما التقيتُ عمر بن الخطاب

      مدونات عربي21

      عندما التقيتُ عمر بن الخطاب

      رحمك الله يا عمر فما أحوجنا الآن الى فلسفتك: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم إمهاتهم أحرارا؟

      المزيد
      مزرعة الحيوانات مزرعة الحيوانات

      مدونات عربي21

      مزرعة الحيوانات

      وعندما تبحر في فصول الرواية العشرة تجد أن السيسي (نابليون) قد استخدم نفس الاستراتيجيات مع من خالفه على طول الخط، وأعلن عن أحكام الإعدام لبعض أفراد مجتمع المزرعة بتهم واهية مختلفة

      المزيد
      لماذا كتابة المذكرات الشخصية مهمة؟ لماذا كتابة المذكرات الشخصية مهمة؟

      مدونات عربي21

      لماذا كتابة المذكرات الشخصية مهمة؟

      تقوم فلسفة هذه الفكرة على تدوين وتسجيل الإنسان للأحداث التي عايشها منذ استيقاظه حتى عودته للنوم ليلا

      المزيد
      الطبقية من نوع آخر الطبقية من نوع آخر

      مدونات عربي21

      الطبقية من نوع آخر

      الوعود والحلول قصيرة الأمد التي يتم غمرنا بها من قبلهم، تعمل بمثابة المخدر الذي يقود بلادنا إلى شفير الانهيار، فـفي مجتمعنا وظناً منا أننا نعالج مشاكلنا عن طريق التعامل مع الأعراض الظاهرة لها (كـالبطالة وعدم توفر فرص العمل والفقر..) إلا أننا في الواقع نغذي الأسباب في الخفاء

      المزيد
      تسكنه منذ بدايتك.. ولكن: هل تحبه؟ تسكنه منذ بدايتك.. ولكن: هل تحبه؟

      مدونات عربي21

      تسكنه منذ بدايتك.. ولكن: هل تحبه؟

      اهتم بالجوهر لا بالمنظر.. واسع في تتبع القواعد التي تحافظ فيها على صحة هذا الجسد، وليس على شكله!

      المزيد
      المزيـد