سياسة عربية

لقاء رباعي بالقاهرة لإحياء المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية

وزير الخارجية الألماني يلتقي الاثنين نظراءه من مصر والأردن وفرنسا- اليوم السابع
وزير الخارجية الألماني يلتقي الاثنين نظراءه من مصر والأردن وفرنسا- اليوم السابع

يبحث وزير الخارجية الألماني هايكو ماس في القاهرة، الأحد، إطلاق مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية، فى ظل توقف بين الطرفين منذ سنوات.


ويلتقي ماس الاثنين، وزراء خارجية كل من مصر والأردن وفرنسا، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الألمانية.


وتأسست المجموعة التي تضم الدول الأربع في شباط/ فبراير الماضي، على هامش مؤتمر ميونخ للأمن من أجل تحريك عملية السلام التي توقفت منذ سنوات، بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية والرباعية الدولية وكافة الأطراف المعنية.


وفي هذا السياق، قالت صحيفة المصري اليوم، إن وزير الخارجية المصري سامح شكري، أجرى اتصالا بنظيره الفلسطيني رياض المالكي، فى إطار الإعداد اللازم لاجتماع الرباعية.

 

اقرأ أيضا: وزير خارجية مصر يهاتف نظيره الإسرائيلي.. تحضيرا لـ"الرباعية"

وكان وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لعملية السلام، قد أكدوا خلال اجتماع لهم في أيلول/ سبتمبر الماضي في العاصمة عمان دعم عملية السلام في الشرق الأوسط بهدف تحقيق السلام العادل والشامل والدائم، وأكدوا التزامهم دعم جميع الجهود المستهدفة لتحقيق سلام عادل ودائم وشامل يلبي الحقوق المشروعة للأطراف كافة، على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والمرجعيات المتفق عليها، بما فيها مبادرة السلام العربية.

 

يذكر أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أكد قبل أسابيع استعداد الجانب الفلسطيني للانخراط في عملية سياسية جدية تحت رعاية الرباعية الدولية، قائمة على أساس قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، مؤكداً أهمية عقد المؤتمر الدولي للسلام في النصف الأول من العام المقبل لإطلاق عملية السلام.

التعليقات (2)
ابوعمر
الإثنين، 11-01-2021 08:16 ص
...احياء الرخـــــــــــــــس العروبي من جديد....ما أحقركم وأرذلكم وأقذركم وأقبحكم ,ازبلكم ايها الأعراب القذرين جدا جدا..
ابويونس
الأحد، 10-01-2021 05:28 م
مفاوضات مفاوضات مفاوضات هل يوجد إنسان عاقل يفاوض المحتلين على ماذا مفاوضات ؟الصهاينة يزدادون عناد وإحتلال وقتل لأصحاب الأرض لا يريدون ارجاع ما قد إحتلوه بقوة السلاح لو كان لديهم نية حسنه لكان عادوا الى بلادهم الاصلية ، فلسطين عربية من البحر الى النهر و العالم لايحترم الضعفاء .