عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • العودة ينشر مواقف أبرز كتاب السعودية من والده قبل ابن سلمان
  • رئيس حكومة اليمن يطالب بدعم عاجل.. ويحذر من مصير كارثي
  • ليفربول يعلن وفاة "مهاجمه التاريخي" إيان ساينت جون
  • صحيفة إماراتية تعيّن إسرائيلية ضمن طاقمها.. وسخط واسع
  • صحيفة لبنانية: عون يشكك في نوايا الحريري
  • مجموعة العشرين توافق على زيادة احتياطيات صندوق النقد
  • ليبيا تدشن خطا جويا بين طرابلس والقاهرة بعد توقف لسنوات
  • "البعثة": ندعم جلسة النواب الليبي وتقديم تشكيلة الحكومة
  • قردة من نوع "إنسان الغاب" تضع مولودا في حديقة حيوانات أمريكية
  • "الهوية" أمام تشويه الإعلام والتعليم: كيف يقاوم فلسطينيو 48؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أمريكا في العام الجديد.. تداعيات الوباء والانقسام

    جيمس زغبي
    # الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 03:27 ص بتوقيت غرينتش
    0
    أمريكا في العام الجديد.. تداعيات الوباء والانقسام

    العبارة المعتادة في رأس السنة الجديدة هي «احتفل بنهاية العام وبداية عام جديد». والهدف منها هو التعبير عن أملنا في أنه بغض النظر عن الصعوبات التي تحملناها، فإن العام الجديد سيكون أفضل.

    لأكون صادقا تماما، أجد صعوبة في الشعور بهذه الطريقة هذا العام. من الواضح أن لديّ بعض الأسباب الشخصية التي تفسر مزاجي الكئيب. لكنني أريد التركيز هنا على الصورة الأكبر -تأثير أزمتين منفصلتين لكن مترابطتين ألحقتا خسائر بأمتنا في عام 2020، وأعتقد أنهما سيستمران في التأثير في عام 2021: جائحة كورونا، وسياسات إدارة ترامب.

    طوال عمري البالغ 75 عاما، لا أستطيع تذكر أي أحداث كانت أكثر صدمة وتغييرا للحياة من هذين الحدثين مجتمعين. عانى جيلي من حروب متعددة وحركات سياسية واجتماعية واغتيالات وهجمات إرهابية. كان لكل منها، في وقته، تأثير عميق علينا. لكن لم يكن أي منها محتملا مثل ترامب والوباء.
    في مواجهة معظم هذه الأزمات الماضية، اجتمعنا كأمة، وعالجنا التحديات التي طرحتها، وشفينا منها. لم يكن هذا هو الحال هذه المرة منذ أن تركنا ترامب والوباء أكثر انقساما من ذي قبل.

    لم يحدث قبول ترامب والترامبية من فراغ. كانت هناك سوابق أدت إلى انتخابه في عام 2016. فقد شعر جزء كبير من الناخبين الأميركيين بالتجاهل من قبل النخب، واعتقدوا أنهم لا يتفهمون مشاكلهم. وفقدوا استقرارهم النفسي بسبب التغيير الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والثقافي السريع. وبحثوا عن بطل يتحدث عن استيائهم ومشاعر التفكك.

    على الرغم من التناقض الذي قد يبدو عليه الأمر، فقد أصبح ترامب بطلهم. لم يتحدث عن مخاوفهم فحسب، بل بالغ فيها واستغلها مستخدما العنصرية وكراهية الأجانب. ولم يتعاطف مع استيائهم فقط، بل أضاف إليها مزيجا من شكواه، مما دعا إلى التشكيك في شرعية بعض مؤسساتنا التأسيسية. وفاز دونالد ترامب بدعمهم، وهزم بعض خصومه في الحزب «الجمهوري» المؤسسي، وحوله في النهاية إلى حزب ترامب.

    على الرغم من أنه لن يكون رئيسا بعد 20 يناير 2021، فإن تأثير دونالد ترامب سيظل معنا لسنوات قادمة. نحن نرى ذلك يحدث اليوم. على الرغم من خسارته هذه الانتخابات، فقد استمر في تقديم مزاعم حول الفوز «بأغلبية ساحقة»، وتوجيه تهم خالية من الأدلة بالتزوير، والتي رفضتها محاكم الولايات والمحاكم الفيدرالية مرارا وتكرارا. وخوفا من غضب الرئيس، اشترك 126 عضوا «جمهوريا» بالكونجرس للمصادقة على قضاياه الفاشلة التي رفعها.

    تُظهر أحدث استطلاعات الرأي أن 77% من ناخبي ترامب يعتقدون أنه فاز في الانتخابات وأن الفوز سرق منه. ويشجع ترامب أعضاء الكونجرس على التصويت ضد التصديق على نتيجة الانتخابات عندما يجتمع الكونجرس في 6 يناير، ويخطط أتباعه المخلصين للتعبئة التخريبية في ذلك التاريخ وفي 14 يناير.
    مع وجود أكثر من 50 مليون ناخب يزعمون أن رئاسة بايدن «غير شرعية»، ويقف أعضاء «جمهوريون» في الكونجرس وراء هذا الادعاء، سيكون من الصعب على الرئيس القادم أن يحكم بفعالية.

    لنكن واضحين، لم يخلق ترامب التحزب المفرط الذي شلّ واشنطن لعقود. ولكنه أخذه إلى مستويات جديدة. لم يُدخل سموم العنصرية وكراهية الأجانب في خطابنا السياسي. لكن ما فعله هو منح الترخيص لمؤيديه لاستخدام هذا الخطاب. كما أنه لم يخلق عدم ثقة الأميركيين في وسائل الإعلام، لكن مزاعمه المستمرة عن «الأخبار الكاذبة»، وإبرازه لما وصفه أحد المساعدين بأنه «حقائق بديلة» أدت إلى نظام حكم منقسم لا يختلف فقط بشأن السياسة، ولكن بشأن الحقيقة.

    هل سيبقى الحزب «الجمهوري» في قبضة ترامب أم ستتحول الترامبية إلى شيء أكثر تدميرا -الحركة القومية البيضاء؟ من الواضح أن الضرر الذي لحق بسياستنا وسيظل معنا في المستقبل المنظور. يمكن رؤية إشارة إلى كيفية تأثير هذا الانقسام على حياتنا المدنية من ردود الفعل على الوباء.

    عندما علمنا بحجم فيروس كورونا المستجد لأول مرة في مارس من هذا العام، أصدر خبراء الصحة تحذيرات ودعوا إلى اتخاذ خطوات كبيرة. ومع ذلك، قلل الرئيس من خطورة المرض واستمر في ذلك. وبينما فرض العديد من الحكام «الديمقراطيين» درجات متفاوتة من الإغلاق وفرضوا ارتداء الأقنعة، قاوم الحكام «الجمهوريون»، مسترشدين بالبيت الأبيض.

    ما كان ينبغي أن يكون أزمة توحد الأمة معا أصبح معركة حزبية. على الرغم من أن عدد الوفيات في البلاد نتيجة الفيروس بلغ 330.000، إلا أننا نظل دولة منقسمة مع أقلية كبيرة ترفض الانصياع للتحذيرات الصحية، وتصر على أنها انتهاك لحرياتهم الشخصية. والأكثر إثارة للقلق، أن العديد من الموالين لترامب يزعمون أن الوباء برمته مبالغ فيه وأن «الديمقراطيين» يستخدمونه لتخويف الناخبين للإدلاء بأصواتهم غيابيا، الأمر الذي يعتقد الرئيس أنه أتاح إجراء عمليات فرز مزورة أدت إلى هزيمته.
    ومع ذلك، لن يكون التأثير الدائم للوباء هو تفاقم الانقسام السياسي بيننا، بل سيؤدي إلى تغييرات أخرى. في بداية الأزمة، حذرنا من أنه كلما طال أمدها، زادت العواقب الاقتصادية والاجتماعية لهذا الوباء.

    وبعد تسعة أشهر، ثبتت صحة مخاوفنا. حتى مع وجود اللقاح، سيستمر المرض في إحداث خسائر لشهور قادمة. وحتى عندما تتم السيطرة عليه، سنعيش في بلد مختلف. ستتغير مدننا وحياتنا اليومية. لن يعود العديد من موظفي المكاتب الذين تعلموا العمل عن بعد إلى مكاتبهم. ولن يُعاد فتح الأعمال التجارية في وسط المدينة. وسيستمر تقليص العديد من التجمعات الاجتماعية. سيجد الأطفال، خاصة الفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة، صعوبة في التعافي من سنة ضائعة من التعلم والتنمية الاجتماعية والتفاعل. وهناك أيضا الآثار المتراكمة للبطالة المطولة والمدخرات المستنفدة والديون الناتجة عن الاضطراب الناجم عن الاقتصاد المتغير. وعلى الرغم من انتصار بايدن وتوافر اللقاح، فإن ما نراه أمامنا هو بلد منقسم بشدة واقتصاد ومجتمع متغيران. ولكن لإيماني بقدرتنا على الصمود وبالخير الأساسي لمعظم الناس، أعتقد أننا سنجد طريقا للمضي قدما.

    (الاتحاد الإماراتية) 

     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    نتنياهو لا يتوقف عن المراوغة

    نتنياهو لا يتوقف عن المراوغة

    الخميس، 26 مايو 2016 06:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفلسطينيون.. الضحايا غير المرئيين!

    الفلسطينيون.. الضحايا غير المرئيين!

    الأحد، 15 نوفمبر 2015 08:28 ص بتوقيت غرينتش
    الاستغلال الإسرائيلي للاتفاق النووي الإيراني

    الاستغلال الإسرائيلي للاتفاق النووي الإيراني

    الإثنين، 07 سبتمبر 2015 03:19 ص بتوقيت غرينتش
    لبنان.. لحظة الحقيقة!

    لبنان.. لحظة الحقيقة!

    الأحد، 30 أغسطس 2015 02:36 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        سياسة
      • أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        سياسة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • الأمم المتحدة تصر على تحقيق مستقل بجريمة خاشقجي

        الأمم المتحدة تصر على تحقيق مستقل بجريمة خاشقجي

        سياسة
      • واشنطن: نحتفظ بحقنا بفرض عقوبات على ابن سلمان مستقبلا

        واشنطن: نحتفظ بحقنا بفرض عقوبات على ابن سلمان مستقبلا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين» أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين»

      مقالات

      أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين»

      في عام 1967 خلصت «لجنة كرنر»، التي شكّلها الرئيس ليندون جونسون للتحقيق في أعمال الشغب التي عصفت بعدد من مدن أميركا، إلى أن «أمتنا تسير نحو مجتمعين؛ مجتمع أسود ومجتمع أبيض، منفصلين وغير متساويين». ومثلما تُظهر مظاهرات العام الماضي الحاشدة ضد عنف الشرطة وعدم المساواة العرقية، إضافة إلى تعبئة حركة التظ

      المزيد
      الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي

      مقالات

      الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي

      هناك أوقات لا تكون فيها الأخبار، في الواقع، أخباراً مهمة. هذا مقال عن مثال حديث يثبت حكمة هذا القول. لكن دعونا أولاً نعود قليلاً إلى التاريخ..

      المزيد
      العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟ العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟

      مقالات

      العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟

      ..

      المزيد
      عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى

      مقالات

      عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى

      أكتب، على العادة، مقالاً في الذكرى السنوية لهجمات 11 سبتمبر الإرهابية، متأملاً في تأثير المأساة على بلادي والجالية العربية فيها. وأعتقد أنه من المهم ألا ننسى ما شعرنا به في ذلك اليوم وما تلاه من عواقب.

      المزيد
      أسطورة "أيباك" وبداية التغير أسطورة "أيباك" وبداية التغير

      مقالات

      أسطورة "أيباك" وبداية التغير

      ..

      المزيد
      فوز تاريخي فوز تاريخي

      مقالات

      فوز تاريخي

      بفوزه في الانتخابات «الديمقراطية» التمهيدية في الدائرة السادسة عشرة في ولاية نيويورك، يوم الثلاثاء 23 يونيو 2020، صنع «جمال بومان» التاريخ، وإليكم أسباب أهمية انتصاره، فقد ألحق «بومان» الهزيمة بـ«إليوت إنجل»، الذي كان يشغل المقعد النيابي، والذي رأس لجنة مجلس النواب للشؤون الخارجية، وحُظي بدعم كل مؤس

      المزيد
      أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية

      مقالات

      أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية

      حين توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بضم أجزاء من الضفة الغربية، أصاب الذهول النقاد الليبراليين في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء أوروبا، وسارعوا بتوجيه الاتهام لنتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، لأن «صفقة القرن» سمحت لإسرائيل بادعاء الحق في 30% على الأقل من الضفة الغربية، لكن الم

      المزيد
      مؤتمر سان ريمو... 100 عام على إنكار الحقوق العربية مؤتمر سان ريمو... 100 عام على إنكار الحقوق العربية

      مقالات

      مؤتمر سان ريمو... 100 عام على إنكار الحقوق العربية

      ..

      المزيد
      المزيـد