عربى21
الجمعة، 16 أبريل 2021 / 04 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "حرب باردة" بين السعودية والإمارات على الاستثمارات الأجنبية
  • فيلم الهدية: رحلة قصيرة تلخص معاناة الفلسطيني تحت اللحتلال
  • رئيس وزراء ليبيا السابق يعلن تدشين حزب جديد خلال أسبوعين
  • أردوغان وزوجته يتناولان الإفطار بمنزل مواطن تركي (شاهد)
  • الجيش اليمني يعلن مقتل حوثيين بعد صده هجمات في مأرب
  • مطالبات في الأردن بإلغاء تهمة "إطالة اللسان على الملك"
  • السيسي: يجب تسوية قضية سد النهضة
  • السودان ينفي إرسال وفد إلى "تل أبيب" وإنشاء قاعدة روسية
  • "عربي21" تثير نقاشا ساخنا بكلوب هاوس عن أزمة سد النهضة
  • بعد هجوم مطار أربيل.. ما خيارات كردستان العراق بصد الهجمات؟
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > حقوق وحريات

    كاتبة فرنسية: تصرفات ماكرون تشرعن العداوة ضد المسلمين

    لندن - عربي21
    # الجمعة، 18 ديسمبر 2020 02:15 م بتوقيت غرينتش
    0
    كاتبة فرنسية: تصرفات ماكرون تشرعن العداوة ضد المسلمين
    شنت فرنسا حملة على المساجد بعد الحوادث الأخيرة - جيتي

    قالت الكاتبة الفرنسية، مريام فرانسوا، إن الحملة ضد ما يسمى الـ"انفصالية الإسلاموية" في فرنسا، يمكن أن تفضي إلى قانون يشرعن العداوة تجاه المسلمين في البلاد.


    وأشارت الكاتبة إلى أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون يأمل في أن "ينجح حيث أخفق أسلافه في بث الحياة في خياله السياسي المتمثل في إيجاد نسخة من الإسلام المذعن سياسياً والمطاوع اجتماعيا".


    وتابعت في المقال المنشور في "ميدل إيست آي": "سيكون إسلاماً بلا أسنان، قابلاً لأن يذيب معتنقيه المعدمين في جمهورية تمتهن هويتهم الدينية بانتظام، وهذا في الوقت الذي يقول فيه ثلثا المسلمين الفرنسيين إن انطباعاً سلبياً قد تشكل عن دينهم".

     

    اقرأ أيضا: مسلمتان فرنسيتان تلجآن للقضاء بعد تعرضهما لاعتداء "عنصري"

    وأكدت أن فرنسا تواجه تهديدا إرهابيا بلا شك، إلا أن الإجراءات الحالية تجازف بالمخاطرة بالقواعد نفسها التي قامت عليها الجمهورية في الوقت الذي يتم فيه شرعنة وتأطير الكراهية الكامنة تجاه المسلمين.


    وتساءلت الكاتبة، "لو أن الرئيس أراد فعلاً أن يتبنى إسلاماً فرنسيا، وهو الأمر الذي كان سيرحب به كثير من المسلمين الفرنسيين، أفلا يكون من الضروري إشراك المسلمين الفرنسيين بدلاً من إقصائهم من خلال التعامل مع منظماتهم الدينية كما لو كانت مصدر تهديد أمني؟".


    وتاليا المقال كاملا: 

    أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشهر الماضي عن مبادرة "تاريخية"، ألا وهي تشكيل مجلس رسمي للأئمة من أجل تأطير وضع أئمة المساجد. وبهذا تقوم الدولة العلمانية الفرنسية، التي بررت فرض رقابتها على جميع المظاهر العامة للهوية المسلمة باسم اللائكية، بإنشاء سجل رسمي للأئمة المسلمين.
     
    سوف تناط بالمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية، مهمة وضع المعايير القانونية لممارسة الشعائر الدينية من قبل ما يقرب من خمسة ملايين مسلم في فرنسا.
     
    وسوف يتوجب على الأئمة التوقيع على "ميثاق القيم الجمهورية" والتي تتضمن على الأقل خطين أحمرين: الإسلام السياسي و"التدخل الأجنبي". وبذلك ينتهي التمويل الخارجي الذي كان موجوداً حتى تلك اللحظة وكان، بموافقة الحكومة الفرنسية، يوفر الدعم المالي للمساجد والعاملين فيها. يذهب كل ذلك ليحل محله نموذج جديد هو الإسلام الفرنسي.
     
    يأمل ماكرون في أن ينجح حيث أخفق أسلافه في بث الحياة في خياله السياسي المتمثل في إيجاد نسخة من الإسلام المذعن سياسياً والمطاوع اجتماعياً. سيكون إسلاماً بلا أسنان، قابلاً لأن يذيب معتنقيه المعدمين في جمهورية تمتهن هويتهم الدينية بانتظام، وهذا في الوقت الذي يقول فيه ثلثا المسلمين الفرنسيين إن انطباعاً سلبياً قد تشكل عن دينهم.
     
    يأتي سجل الأئمة كجزء من مشروع أوسع يدفع به ماكرون لمواجهة ما يسميه "الانفصالية الإسلاموية". ولكن ما الذي سيجعل "الإسلام الفرنسي" أكثر إذعاناً من الأشكال الأخرى؟ فالإسلام ليس ديناً مركزياً يمكن التحكم به من خلال رؤية زعيم واحد، ولا ينبغي للمرء أن يفترض بأن التقليد الفرنسي في الثورة والمعارضة لن ولا يتسرب إلى الممارسة المحلية لشعائر الإسلام، فالتاريخ الفرنسي والمبادئ الإسلامية كلاهما يوليان أهمية قصوى للعدالة الاجتماعية.
     
    هناك أكثر من مجرد مفارقة بسيطة في المقترح الأخير. فالأئمة يقودون الناس في الصلاة، بينما الفقهاء المسلمون هم من يزودون الناس بالقيم الأخلاقية التي يحث عليها الدين وهؤلاء لا توجد خطة لتأطيرهم.
     
    والأكثر من ذلك أن المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية نفسه يتشكل من فيدراليات تتلقى تمويلاً خارجياً، ورغم أن المجلس شكله بادئ ذي بدء الرئيس نيكولا ساركوزي في عام 2003 لكي يقوم بدور الوسيط بين المجتمع المسلم والحكومة في فرنسا، إلا أنه لم يفتأ يواجه صعوبة مع المسائل المتعلقة بالشرعية.
     
    من بين ما يقرب من 2500 مسجد في فرنسا لم يصوت 1100 منها في الانتخابات الأخيرة للمجلس، وبغض النظر عن سعي ماكرون الحثيث لفرض السيطرة على هذا القطاع، إلا أن المسلمين الراغبين في الحصول على إرشادات وتوجيهات دينية من خارجه بإمكانهم أن يفعلوا ذلك.
     
    مشهد استعراضي
     
    كما يشير الإمام الفرنسي طارق أوبرو فإن الفيدراليات التي تشكل معاً المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية إنما هي منظمات علمانية وليست دينية، فماذا يعرفون عن تأهيل الأئمة في العلوم الشرعية؟ والأسوأ من ذلك، ما هي نسخة الإسلام التي سيعتبرونها "رسمية"؟ هل ستكون تلك التي تملى عليهم من قبل الحكومات الاستبدادية التي تمولهم؟ وأي نوع من الإسلام الفرنسي سيكون ذلك؟
     
    هل سنرى تكراراً لمبادرة الرئيس السابق فرانسوا أولاند في عام 2015 عندما أرسل الأئمة الفرنسيين للتدريب في المغرب لكي يعودوا إلى فرنسا حاملين معهم "إسلاماً فرنسياً"؟ جل هذا المشهد استعراضي، إنما صمم من أجل طمأنة الناخبين أن ماكرون مسيطر على المشكلة. ولكن ما هي المشكلة تحديداً من وجهة نظره؟
     
    لو أن الرئيس أراد فعلاً أن يتبنى "إسلاماً فرنسياً"، وهو الأمر الذي كان سيرحب به كثير من المسلمين الفرنسيين، أفلا يكون من الضروري إشراك المسلمين الفرنسيين بدلاً من إقصائهم من خلال التعامل مع منظماتهم الدينية كما لو كانت مصدر تهديد أمني؟
     
    إن فكرة أن الجمهورية الفرنسية تتعرض لهجوم أيديولوجي من قبل أقلية مسلمة عنيفة إنما هي من بنات خيال اليمين المتطرف، ومع ذلك فقد استسلم ماكرون لهذه الرؤية. وبذلك غدت أسطورة صدام الحضارات، التي طالما روجت لها الجبهة الوطنية، سياسة حكومية من خلال انتحالها من قبل الليبراليين الذين ينافسون على أصوات الناخبين.
     
    تذكر نظرية "الانفصالية الإسلاموية" بسياسة مكافحة الإرهاب الخاطئة والتي روج لها المحافظون الجدد في عام 2010، حيث أشارت نظرية "الحزام الناقل" إلى الأيديولوجيا باعتبارها "المادة الأولية التي تفضي إلى التطرف العنيف". وكانت مذكرة مسربة عن إحدى اللجان الحكومية آنذاك قد فندت تلك النظرية قائلة إنها أعطت "وزناً للعوامل الأيديولوجية لا تستحقه." ومع ذلك، فإن تلك النظرية لم يُكتف بتضمينها في استراتيجية "بريفنت" البريطانية المثيرة لكثير من الخلاف بشأنها، بل يبدو أن النسخة الفرنسية من هذه الفرضية الخاطئة هي التي تشكل الأساس الذي يستند إليه مشروع القانون الأخير الذي قدمه ماكرون حول الانفصالية الإسلاموية.
     
    "تبرير الإرهاب"
     
    من الجوانب الأكثر إزعاجاً في مشروع القانون، والذي يقصد منه تحرير الإسلام في فرنسا من "المؤثرات الخارجية"، يتمثل في أن الأفراد الذين يدانون بجريمة "تبرير الإرهاب" ستضاف أسماؤهم تلقائياً إلى قوائم مراقبة الإرهاب. وإذا ما أخذنا بالاعتبار أن مئات الناس، بمن في ذلك أطفال في سن عشرة أعوام، تم التحقيق معهم بتهمة "تبرير الإرهاب"، فإن مشروع القانون يجازف بتجريم جيل من المسلمين الذين من الممكن أن تعبيرهم عن الرفض أو المعارضة، أو حتى القيام بأعمال غير ضارة كالتي تصدر عن الفتيان في سن المراهقة – مثل رفض نزع الطاقية وسماعات الرأس أثناء دقيقة الصمت -  يمكن أن تكون له تداعيات تقلب حياة المرء رأساً على عقب.
     
    هل يتوقع منا أن نصدق بأن ذلك من شأنه أن يقلص الامتعاض تجاه الدولة ويعزز الأمن؟
     
    يقضي مشروع القانون كذلك بأن مؤسسات المجتمع المدني الفرنسي، من المساجد إلى الأندية الرياضية، ستخضع لرقابة حكومية أشد صرامة، بحيث تمنح السلطات المحلية صلاحيات أوسع تتمكن بموجبها من إغلاق هذه المؤسسات بسبب سلوك فرد واحد من منتسبيها، بغض النظر عما إذا كان هذا الفرد صاحب موقع مسؤول داخل هياكل المؤسسة.
     
    عمدت الحكومة إلى حل منظمات المجتمع المدني بمجرد إصدار مرسوم بذلك، بما في ذلك الجمعية الخيرية الإسلامية البارزة "بركة سيتي" والتجمع ضد الإسلاموفوبيا، المجموعة الحقوقية البارزة، التي وصفها وزير الداخلية بقوله إنها "عدو للجمهورية". وقد فعلت الحكومة ذلك بدون تقديم أدنى دليل على انتهاج المجموعة سلوكاً غير قانوني، في رسالة تحذير مرعبة للمسلمين الفرنسيين الذين يطالبون باحترام حقوقهم. ولقد نددت منظمة العفو الدولية بالإغلاقات على اعتبار أنها "تقوض حريات التعبير والتجمع."
     
    ركن الهوية الفرنسية
     
    يفرض المبدأ الدستوري الفرنسي، "اللائكية"، حياداً دينياً صارماً على الدولة وعلى مؤسسات القطاع العام، ويعتبر ركناً من أركان الهوية الفرنسية. إلا أن مشروع القانون المذكور يقترح تعديل هذا الركن التاريخي، بحيث يتحول من شكل من أشكال الحماية القانونية من الدولة إلى شكل من أشكال الإكراه السياسي.
     
    ما من شك في أن فرنسا تواجه تهديداً إرهابياً، إلا أن الإجراءات الحالية تجازف بالمخاطرة بالقواعد نفسها التي قامت عليها الجمهورية في الوقت الذي يتم فيه شرعنة وتأطير الكراهية الكامنة تجاه المسلمين. وقد تكون تركة ماكرون تجسيد ذلك في تشريع.
     
    ميدل إيست آي
     

    #

    فرنسا

    اسلام

    ماكرون

    #
    منظمة دولية: قمع السيسي لم تشهده مصر على مدار تاريخها

    منظمة دولية: قمع السيسي لم تشهده مصر على مدار تاريخها

    الإثنين، 07 ديسمبر 2020 03:53 م بتوقيت غرينتش
    18 منظمة تطالب ماكرون بالضغط على السيسي بشأن المعتقلين

    18 منظمة تطالب ماكرون بالضغط على السيسي بشأن المعتقلين

    الجمعة، 04 ديسمبر 2020 03:38 ص بتوقيت غرينتش
    "ذا أتلانتيك": 3 تشريعات فرنسية ستقيد الحقوق الديمقراطية

    "ذا أتلانتيك": 3 تشريعات فرنسية ستقيد الحقوق الديمقراطية

    الأحد، 29 نوفمبر 2020 06:39 ص بتوقيت غرينتش
    جمعية إسلامية فرنسية تحل نفسها بعد قرار حكومي بإغلاقها

    جمعية إسلامية فرنسية تحل نفسها بعد قرار حكومي بإغلاقها

    السبت، 28 نوفمبر 2020 08:01 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الملكة نور تنفي كتابة تغريدة تحمل انتقادا صريحا لملك الأردن

        الملكة نور تنفي كتابة تغريدة تحمل انتقادا صريحا لملك الأردن

        سياسة
      • الإمارات تهنئ "إسرائيل" بذكرى احتلال فلسطين.. نتنياهو يشكرها

        الإمارات تهنئ "إسرائيل" بذكرى احتلال فلسطين.. نتنياهو يشكرها

        سياسة
      • رد تركي على تصريحات روسية: مستعدون لبيعكم "المسيرات"

        رد تركي على تصريحات روسية: مستعدون لبيعكم "المسيرات"

        تركيا21
      • سجال بين وزيري خارجية تركيا واليونان في مؤتمر صحفي (شاهد)

        سجال بين وزيري خارجية تركيا واليونان في مؤتمر صحفي (شاهد)

        تركيا21
      • هذه ليست مصر.. مسلسلات وإعلانات رمضان تغضب الكثيرين

        هذه ليست مصر.. مسلسلات وإعلانات رمضان تغضب الكثيرين

        عالم الفن
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قلق على صحة صحفيين محتجزين مضربين عن الطعام في المغرب قلق على صحة صحفيين محتجزين مضربين عن الطعام في المغرب

      سياسة

      قلق على صحة صحفيين محتجزين مضربين عن الطعام في المغرب

      أعرب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن قلقه البالغ إزاء استمرار السلطات المغربية احتجاز الصحفيين عمر الراضي وسليمان الريسوني في سجن عكاشة بالدار البيضاء، وإعلانهم أخيرًا إضرابًا عن الطعام حتى إطلاق سراحهم.

      المزيد
      محكمة الاستئناف بالأردن تبرئ فتاة "أبوي أحسن من الملك" محكمة الاستئناف بالأردن تبرئ فتاة "أبوي أحسن من الملك"

      سياسة

      محكمة الاستئناف بالأردن تبرئ فتاة "أبوي أحسن من الملك"

      بعد يوم من اتصال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بها، أصدرت محكمة الاستئناف، الخميس، قرارا بعدم مسؤولية الفتاة التي سبق وأدينت بجرم "إطالة اللسان" وحكم عليها بالسجن لمدة سنة..

      المزيد
      مشروع قانون بالكونغرس للدفاع عن حقوق الأطفال الفلسطينيين مشروع قانون بالكونغرس للدفاع عن حقوق الأطفال الفلسطينيين

      سياسة

      مشروع قانون بالكونغرس للدفاع عن حقوق الأطفال الفلسطينيين

      قالت عضو الكونغرس الأمريكي عن ولاية مينيسوتا بيتي ماكولوم، إنها بصدد تقديم مشروع قانون يهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان للأطفال والأسر الفلسطينية..

      المزيد
      "الشيوخ" الإيطالي يوافق على منح المعتقل المصري "زكي" الجنسية "الشيوخ" الإيطالي يوافق على منح المعتقل المصري "زكي" الجنسية

      سياسة

      "الشيوخ" الإيطالي يوافق على منح المعتقل المصري "زكي" الجنسية

      أقر مجلس الشيوخ الإيطالي، الأربعاء، بمنح الجنسية الإيطالية استثناء للمعتقل في السجون المصرية باتريك جورج زكي.

      المزيد
      مصر تخلي سبيل الصحفيين سولافة مجدي وزوجها حسام مصر تخلي سبيل الصحفيين سولافة مجدي وزوجها حسام

      سياسة

      مصر تخلي سبيل الصحفيين سولافة مجدي وزوجها حسام

      أخلت السلطات المصرية، فجر الأربعاء، سبيل الصحفيين سولافة مجدي، وزوجها حسام الصياد، اللذين تسبب اعتقالهما في انتقادات دولية، من بينها أمريكا.

      المزيد
      محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام والسجن المشدد بحق متهمين محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام والسجن المشدد بحق متهمين

      سياسة

      محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام والسجن المشدد بحق متهمين

      أيدت محكمة النقص المصرية الثلاثاء، الإعدام شنقا بحق أربعة متهمين في القضية المعروفة إعلاميا بخلية "ميكروباص حلوان"، إلى جانب السجن المشدد لـ14 آخرين..

      المزيد
      تحالف قانوني دولي يطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بالقدس تحالف قانوني دولي يطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بالقدس

      سياسة

      تحالف قانوني دولي يطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بالقدس

      استنكر التحالف القانوني الدولي من أجل فلسطين، الحملة المنهجية التي يقوم بها الاحتلال في القدس المحتلة، وكان آخرها قرارات مصادرة ممتلكات وبيوت عائلات فلسطينية، ونقل ملكيتها لصالح الجمعيات الاستيطانية.

      المزيد
      القضاء المصري يعيد محاكمة محمود عزت بـ"التخابر مع حماس" القضاء المصري يعيد محاكمة محمود عزت بـ"التخابر مع حماس"

      سياسة

      القضاء المصري يعيد محاكمة محمود عزت بـ"التخابر مع حماس"

      عقدت محكمة مصرية، الاثنين، أولى جلسات إعادة محاكمة محمود عزت، القائم بأعمال المرشد العام لـ"جماعة الإخوان المسلمين"، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"التخابر مع حماس".

      المزيد
      المزيـد