عربى21
الثلاثاء، 26 يناير 2021 / 12 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • نواب إيرلنديون يلتقون معارضين بحرينيين وينتقدون موقف لندن
  • "الشيوخ" يتسلم قرار اتهام ترامب.. وبايدن يعلق على فرص إدانته
  • تدهور مفاجئ بالحالة الصحية لزيدان بعد أيام من إصابته بكورونا
  • وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلن زيارة الخرطوم
  • تعيين أول مسلمة بمنصب مدّع عام في الولايات المتحدة
  • سلوفينيا تتهم مصر بتسميم لاعبيها في بطولة العالم لكرة اليد
  • اتهامات لوفد النظام بالمماطلة في مناقشات "الدستور السوري"
  • FT: كيف يجمع طحنون بن زايد بين دوره الأمني والتجارة؟
  • مواجهات متواصلة في تونس والجيش ينتشر بالقصرين (شاهد)
  • وفاة لاعب مصري خلال مباراة بعد ابتلاعه لسانه
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > ثقافة وأدب

    ريتسوس أم نوبل.. أيهما نصدق؟

    عربي21- عمر عبد العزيز
    # الأحد، 13 ديسمبر 2020 07:13 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ريتسوس أم نوبل.. أيهما نصدق؟
    ولد ريتسوس سنة 1909 لأسرة ثرية من النبلاء سرعان ما فقدت ثروتها وقاست شظف العيش ثم أخذ السل يفتك بأفرادها

    منذ سنوات، حين وقعت بيدي مختارات مترجمة من شعر الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس، مرفقة بسيرة حياته، قفز إلى ذهني سؤال بسيط: كيف لم يفز هذا الشاعر بنوبل؟ هو أولا شاعر من الطراز الأول، ليس لأن هذا رأيي فيه، بل لأنه رأي أكثر متذوقي الأدب ونقاده، فلا نكاد نجد من يذكر الشعر اليوناني الحديث إلا ويضع ريتسوس من شعراء صفه الأول، كما أن الرجل عاش حياة نضالية استثنائية، حتى أصبحت حياته ذاتها قصيدة لا تكاد تتكرر.

    وبينما أقرأ عنه بتركيز أكثر لكتابة هذه السطور، عثرت بجملة شهيرة قالها الشاعر التشيلي بابلو نيرودا حين فاز بنوبل سنة 1971: "أعلم تمامًا أنّ ذلك الإغريقي ريتسوس يستحقّها أكثر منّي". بدت لي الصدفة مدهشة، فنيرودا يشاركني الشعور ذاته منذ زمن بعيد، فكيف ضلت نوبل طريقها إلى ريتسوس حتى رحل في يوم 11 نوفمبر 1990؟

    لنتأمل الأمر قليلا.

    ولد ريتسوس سنة 1909 لأسرة ثرية من النبلاء، سرعان ما فقدت ثروتها وقاست شظف العيش، ثم أخذ السل يفتك بأفرادها؛ فمات به شقيقه الأكبر ووالدته سنة 1921، ثم فقد أبوه عقله تحت ضربات الزمن فنقل إلى مصح بعدها بسنوات.

    وفي سنة 1925 غادر ريتسوس القرية إلى أثينا باحثا عن عمل حتى يجد ما يسد رمقه، ولم تكن مؤهلاته غير إنهاء المرحلة الإعدادية وتعلم الرسم والعزف على البيانو، كما عانت العاصمة من كساد ما بعد الحرب العالمية الأولى فاضطر إلى مزاولة أعمال شاقة ضئيلة الأجر، مثل أمين مكتبة في نقابة المحامين، وراقص وممثل مسرحي مغمور، وناسخ أوراق في البنك الوطني، ثم مصحح وقارئ مخطوطات لدى ناشر يوناني. ساعده ذلك، رغم إرهاقه، على قراءة الأعمال الأدبية العالمية.

    لكن السل لم يمهله، فقضى في المستشفيات فترات وصلت إلى ثلاث سنوات. لكن التأثير الأهم في حياته وقتها كان انضمامه إلى النادي العمالي، ذي التوجه اليساري. ومرة أخرى يسوقه القدر إلى مصيره الشعري المجيد؛ ففي سنة 1936 تقمع الشرطة اليونانية عمال إحدى شركات التبغ المضربين، وتقتل منهم قرابة الثلاثين عاملا، ثم يجد ريتسوس في صحيفة يسارية صورة لأم تبكي على جثمان ابنها، العامل الشاب، وسط الشارع.

    منذ تلك اللحظة انعطف شعره يسارا. قد يكون ذلك سبب حرمانه من نوبل، التي تأثرت بوصلتها في تلك الفترة، بالحرب الباردة، ومالت بالطبع نحو المعسكر الغربي، وفي ذلك كلام كثير ليس هنا محله.

    كتب رائعته "المراثي" المهداة إلى أم الشهيد المجهول. وقد نُشرت في كتيب، بيع منه في أسبوع واحد عشرة آلاف نسخة، فرد النظام العسكري الحاكم بمصادرة القصيدة وإحراقها، على الطريقة النازية، أمام معبد زيوس الأولمبي في أثينا. تلك كانت البداية فحسب، فقد دفع ريتسوس ثمنا فادحا لنضاله السياسي، فاعتقل من سنة 1948 حتى 1952، وخلال أول سنتين عذّب تعذيبا شديدا لم ينقذه منه سوى حملة تضامن عالمية قادها الشاعر الفرنسي النبيل لويس أراغون، فاضطر النظام العسكري إلى نقله لسجن أفضل حالا وسمح له بالرسم والكتابة.

    وعلى إثر الانقلاب العسكري سنة 1967 اعتقل مجددا ضمن حملة اعتقالات واسعة وقضى أياما سوداء في معتقل ياروس سيئ السمعة، ونقل إلى مستشفى لعلاج السرطان سنة 1968، ثم أعيد إلى ياروس. وأفرج عنه عام 1970 بعد حملات تضامنية قادها أراغون مرة أخرى، وسببت صداعا للدكتاتورية العسكرية التي تتفنن في تعذيب شاعر كبير ومريض.

    غير أن الذي يهمني من ذلك كله هو هذا السؤال: إذا كان ريتسوس قد واجه فَقْد الأسرة، ثم السل، ثم السجن والتعذيب سنوات طويلة، ثم السرطان، فكيف أثّر ذلك في وعيه الشخصي باعتباره شاعرا يساريا، ومن ثم كيف أثر في صقل تجربته الشعرية؟

    الذين اختبروا تجربة السجن يعلمون أن الفنانين لا ينجدهم في السجون شيء كما ينجدهم فنهم، أولا لقتل الملل الرهيب الجاثم على السجين، الذي يقضي وقته كله في زنزانة قبيحة، معزولة تماما عن العالم. هكذا يشعر أي سجين أنه حي، خارج هذا الإطار القاسي، مادام يزاول ما كان يزاوله من عاداته قبل السجن. يضاف إلى ذلك ما في الفن من متعة الاكتشاف والتجريب، ومن مزايا أخرى في غاية الأهمية: أن تعيد تركيب عالمك، فتصوغه وفق رؤيتك الخاصة!

    لنقرأ قصيدة ريتسوس "فنان منسي":

    "رسام في المساء رسم قطارا.
    في العربة الأخيرة نفد منه الورق،
    وعاد وحيدا إلى المخزن.
    في هذه العربة بالضبط كان الفنان يجلس".

    قصيدة قصيرة بسيطة جدا، لكنها تخلط الواقع بالخيال، فالفنان الذي يرسم أصبح جزءا من لوحته، أي أتاحت قوانينه أن يصبح جزءا من عمل فني مفارق للواقع؛ ببساطة أكثر: أن يهرب من واقعه إلى خياله، حيث رحابة الألوان والظلال. وبذلك لم يعد منسيا، أي سجينا، لأن السجين كالميت في عالم البشر؛ يُنسى بأسرع مما يظن الناس.

    قصيدة أخرى أكاد أجزم أنه لا يكتبها إلا شاعر ذاق مرارة السجن. "معنى البساطة":


    "خلف الأشياء البسيطة أختبئ كي تجدوني.
    وإذا لم تجدوني فسوف تجدون الأشياء،
    ستلمسونها؛ تلك التي لمستها يدي،
    وسوف تمتزج آثار أيدينا".

    كيف فجّر السجن هذه الطاقة الجميلة والقدرة على تصور العلاقات وإعادة إنتاجها؟ كيف أدرك ريتسوس أن الأحبة الذين فرّق السجن بينهم يستطيعون أن يلمسوا الأشياء ذاتها، ليتواصلوا معا، فقد تلامست أيديهم عبر الأشياء، التي تبدو تافهة للناس العاديين.

    على أن ريتسوس ذاته واجه في تجربة السجن وقائع تبدو خيالية أو سينمائية، لكنه عاشها في حياته اليومية، ففي اعتقاله الأول، كتب مجموعته "زمن الحجر"، ودفنها تحت التراب كي لا تضيع، لأنه لم يجد وقتها وسيلة آمنة لنقلها خارج السجن، وحين استطاع إخراجها أنقذها، ونُشرت. وفي اعتقاله الثاني، تعلم نقش الأحجار المتناثرة في ساحة السجن على يد صديقه الفنان السجين كاتراكي، وخرج بحقيبة كبيرة من الأحجار التي نقشها.

    هذه الجرأة في التعاطي مع الحياة ذاتها كانت ملمحا شعريا باهرا لدى ريتسوس. فهو شاعر يرى في تحطم حافلة بذرة لعربة برتقال يبتكرها طفل فقير:


    "المخططات لم تفد في شيء. تنقلب كل حين،
    مثل تلك الحافلة في الريف، الغالبية قتلت،
    والآخرون حملوهم إلى أقرب مشفى.
    عجلة انحدرت إلى أسفل، ووجدها طفل؛ صنع عربة يدوية
    يدور بها الآن في الضاحية، يبيع البرتقال.
    البرتقال يتلألأ،
    كومة من الشموس غير الهامة.
    بهذه البساطة نمر، بهذه البساطة نتكلم، ننسى، نعتاد.
    بهذه البساطة نُنسَى".

    حقا تبدو القصيدة بسيطة حتى إنها لا تحتاج إلى شرح، لكنها في الوقت ذاته مبهرة. ثمة حادث رهيب نتج عنه قتلى ومصابين وتحطم حافلة، لكن شعرية ريتسوس ترى في تلك العجلة، التي انفصلت عن الحافلة لشدة الارتطام، وعدا بحياة أوسع رزقا لطفل مشرد، استخدمها في صنع عربة يدوية!

    وهو أيضا لا يرى ذلك من باب التفاؤل والتفكير الإيجابي، الذي يردده خبراء التنمية البشرية، بل يفاجئنا بأننا سوف نُنسى بالبساطة ذاتها؛ هكذا تمضي الحياة وهكذا يدعونا إلى تقبلها والتسامح مع كوارثها والاستمتاع بمباهجها، فنحن كلنا سوف نَنسى ونُنسى كما نُسي الحادث وضحاياه وحافلته التي تحول حطامها إلى حياة جديدة سوف تمضي إلى النسيان بدورها.

    تلك رؤية شعرية شديدة الخصوصية لشاعر ساهم في تكوينه أفدح المصائب الكفيلة بتدمير الإنسان العادي، لكن ليس الشاعر ريتسوس، الذي خسرته نوبل ولم يخسرها!

    ملحوظة: القصائد المترجمة مقتبسة من المختارات الشعرية: "جيران العالم" لريتسوس، ترجمة خالد رؤوف – دار جدار للثقافة والنشر.

    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: sandokan

      الأحد، 13 ديسمبر 2020 12:55 م

      يانيس ريتسوس.. "هل عشت القبلة والقصيدة" طرق لمقاومة الموت .. أكتب ليشرق النهار الحرية والحياة هما الأرق الذى ظل يطارد ريتسوس طوال حياته وجدهما قليلا وهربا منه وظهرا له كشبح أحايين كثيرة، لكنه وهب نفسه للشعر والحرية، وذلك هو المتوقع من شاعر عانى ظلمة السجن والمنفى سنوات طويلة. ( بعيداً عن نوبل و الشاعر ) قديما سئلت الحكمة !!!! ممن تخافين وتهربى؟؟؟ قالت :ء من الكافر والجاهل!!! فقيل لماذا ذلك؟؟؟ قالت:ء لأننى ضالة المؤمن وهو أولى الناس بى!! ولهذا يضلنى الكافر .، ويفسدنى الجاهل!!! فسئل الكافر بماذا تفكر؟؟ قال:ء لاأفكر مطلقا!!! أو بعقل شيطانى!!! وسئل الجاهل بماذا تفكر؟؟ قال :ء لا أفكر مطلقا!!! أو بلسانى!!!! ( علمتني الحياة أن أصعب أنواع البكاء هو الضحك وقت المحنة ) الشركات العالمية الكبيرة في مجالات التكنولوجيا الحديثة و الإتصالات و المعلومات بقالها فترة طويلة مطنشة العالم العربي و عمالة تفتح في إسرائيل مبتفتحوش المراكز دي عندنا ليه يعني ،، هو حنا مش أد المقام مثلاً و لا إهي .. عموماً إحنا و لا يهمنا .. و لا محتاجين حد يفتح عندنا مراكز بحث الدولة عندنا قايمة بدور كبير في موضوع الأبحاث و مش مخليانا محتاجين حاجة و ليل نهار عمالة تبحث .. عن أراضي فاضية علشان تبني فيها كباري و ملهى و مرقص يا كداع و رقصني على واحدة و نص . ( تعاشب شاي ) 509

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        عميل إسباني يروي قصة تجسسه على نظام القذافي

        سياسة
      • بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        بعد اعتزاله القتال.. حبيب يفاجئ الجميع بممارسة رياضة جديدة

        رياضة
      • 5 قتلى بينهم أم حامل وجنينها بهجوم في إنديانا الأمريكية

        5 قتلى بينهم أم حامل وجنينها بهجوم في إنديانا الأمريكية

        سياسة
      • WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        WP: عاملات فلبينيات يخدعن للعمل بدبي ويبعن في سوريا

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم

      ثقافة وأدب

      لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم

      منذ أربعين عامًا ثارت زوبعةٌ حول كتاب (مقدمة في فقه اللغة العربية) للدكتور لويس عوض. طالَبَ الأزهر بمصادرته، ونَظَرَ القضاءُ الدعوى، وانتهت القضيّة بتبرئة ساحة (عوض) من التُّهم المنسوبة إلى كتابِه، تلك التي تدورُ حولَ التشكيك في العقيدة الإسلامية والطَّعن في إعجاز القرآن..

      المزيد
      ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة

      ثقافة وأدب

      ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة

      26 كانون الثاني 1952 القاهرة تحترق. حالة من الغليان والصخب. نيران تتأجج فتأتي على الأخضر واليابس. وداخل مطبعة "أورفيد" كان العمّال يخوضون "المعركة" الأخرى..

      المزيد
      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين" صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      ثقافة وأدب

      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      في كتابه "العقول المتهورة: المثقفون في السياسة"، يرصد مارك ليلا ظاهرة تأييد المثقفين لسلطات استبدادية ذات سمعة مشينة وتاريخ إجرامي ذائع..

      المزيد
      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      ثقافة وأدب

      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      هل استفادت السينما العربيّة من الثورة الرّقمية؟ كيف تتحول المنصّات إلى سوق رقمية مربحة للسينما العربيّة؟

      المزيد
      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      ثقافة وأدب

      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      سنة التدافع بين الجموع البشرية كانت وستبقى من أهم العوامل التي تدل على حيوية المجتمعات وتوقها للأفضل. وليس أفضل من الشعر الشعبي معبرا وراصدا لحالات الناس البسطاء يرددونه في أفراحهم وأتراحهم وتلهج به أفئدتهم عند استحضار الحكمة أو الطرب أو الفخر..

      المزيد
      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      ثقافة وأدب

      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      عند الانتهاء من قراءة كتاب (ألف ليلة وليلة) يتبادر إلى ذهن القارئ الحقيقة القائلة بأنه قد اشترك في تأليف هذا الكتاب أكثر من شخص، وتعاقب عليه أكثر من عصر؛ فإن صح القول بأن بداية تدوين الحكايات كانت في القرن الثالث الهجري، فإن القارئ سيجد حكايات لا يمكن تصنيفها زمنياً إلا في العصر العثماني..

      المزيد
      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      ثقافة وأدب

      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      يعرف جمهور الغناء العربي الفنانة المصرية شادية (1931- 2017)، بوصفها مطربة وممثلة. بينما يعرف جمهور الدراما العربية الفنانة السورية أمل عرفة بوصفها ممثلة ومطربة. لكنّ الفنانتين شادية وأمل عرفة لهما رأي آخر في التوصيف الذي تعارف عليه الجمهور..

      المزيد
      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟ كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      ثقافة وأدب

      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      يشهد الوطن العربي حالة من انتقال المقدس نحو الذات الإنسانية، والتي تعبر عن وعي الإنسان الحديث بنفسه وبقيمه ومبادئه..

      المزيد
      المزيـد