نشرت شركة "إيكيا"، عملاق بيع الأثاث، مقطع فيديو "مرعبا" يروج لضرورة إنهاء ظاهرة العنف المنزلي.
وتظهر في الفيديو امرأة قد تملكها الخوف وهي تجلس في شقتها، بينما يتحطم الزجاج وتغلق الأبواب بفعل قوة خفية كما في أفلام الرعب.
وفي نهاية المقطع، يظهر رجل غاضب، لإيضاح أن تلك الأحداث هو الذي كان يقوم بها في الواقع، مع تعليق يشرح أن العنف المنزلي غالبا ما يكون مخفيا وأن "إيكيا" تعتقد أن المنزل يجب أن يكون مكانا آمنا.
اقرأ أيضا: في يوم القضاء على العنف ضد المرأة.. هكذا تعاني نساء مصر
وكشفت دراسة استقصائية حديثة أن 73 بالمئة من النساء في تشيكيا يعتبرن العنف المنزلي مشكلة خطيرة، يتم تجاهلها، فيما وافق على ذلك 50 بالمئة فقط من الرجال.
وقالت 43 بالمئة من النسوة اللاتي تم استطلاع آرائهن إنهن تعرضن بالفعل لشكل من أشكال العنف المنزلي.
بواسطة: أنا
الأحد، 29 نوفمبر 2020 02:51 مالحق عليها احنا مش بزمن الصحابة يما اللي بيضربك العني سلسفيل اهله , اي اشي جنبك عجبي على وجهه عشان لما يطلع بين الناس يبين انه انضرب وتروح كارمته اللي رايحة من اول يوم اعتدى عليك ولو بكلمة . ما في رجال هلا محترمين المحترم احترميه واللي مش محترم اضربيه حتى اضربيه على المنطقة الحساسة عشان تقطعي خلفته اصلا . وجهه عشان ينذل بين الناس او اعمليله عاهة نطي على قدمي وهو قاعد بان الله بس عشان تردي الاساءة واكسري اجره انا جد ما عندي مشكلة اعمل كل هاي الأشياء .طز في الكوكب.
بواسطة: فيلم ايكيا
الأحد، 29 نوفمبر 2020 05:00 مأعتقد أن كل أثات اكيا قد تطاير وتبخر. العنف المنزلي مركب من الرجل والمرأة وللأسف نتيجته تقع على المرأة لأنها ضعيفة الجسم و تختلف عن الرجل جسدا عاطفة وفكرا. الحل الوحيد هو التعليم والتوعية باستمرار للجانبين بالحقوق والواجبات وتقنية اطفاء الغضب والحد من تفاقمه وخروجه عن السيطرة من الجانبين قبل أن يهدم عشهم ويجنون على أنفسهم وعلى أطفالهم. أستغرب من بعض المدافعين عن المرأة بدون ادراك كامل للحقائق علما أنهم هم من يتاجرون بالمرأة ويعرضونها وكأنها غبية لأبعد الحدود
بواسطة: أحمد أحمد
الأحد، 29 نوفمبر 2020 07:36 ملعل أهم أسباب هذا العنف النفسي و الجسدي الذي قد تتعرض له المرأة من طرف الزوج أو الشريك أو العشيق أو المساكن و ما أكثرها حالات التواجد تحت سقف واحد يجمع الرجل و المرأة و كلها قننت أو من دون تقنين في دول مختلفة و أغلبها أصبح مجرد بحث عن الجسد و ليس شيء آخر و ما أسهل تبرير الإعتداء و التعنيف في مثل هذه الحالات الذي قد يصل إلى حد التسلية و الترويح عن النفس و ما أكثر هذه الحالت في هذا العالم الذي اصبحت تسوده القسوة بفعل إبتعاده عن طريق الفطرة السليمة التي فطر الله عليها الإنسان فما ابعدنا عن المودة و الرحمة التي جعلها الله بين الزوجين "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ? إِنَّ فِي ذَ?لِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" الروم (21) فما بالك أن العنف إستشرى بين من يعيشون تحت سقف واحد بكلمة الله فكيف يكون حال من يتعايشون بكلمة الشيطان و ما اكثرهم في بلدان تبث هذا الإعلان لمستهلكي إيكيا
لا يوجد المزيد من البيانات.