عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صحيفة إماراتية تعيّن إسرائيلية ضمن طاقمها.. وسخط واسع
  • صحيفة لبنانية: عون يشكك في نوايا الحريري
  • مجموعة العشرين توافق على زيادة احتياطيات صندوق النقد
  • ليبيا تدشن خطا جويا بين طرابلس والقاهرة بعد توقف لسنوات
  • "البعثة": ندعم جلسة النواب الليبي وندعو لتقديم تشكيلة الحكومة
  • قردة من نوع "إنسان الغاب" تضع مولودا في حديقة حيوانات أمريكية
  • "الهوية" أمام تشويه الإعلام والتعليم.. كيف يقاوم فلسطينيو 48؟
  • شكوى ضد ابن سلمان في ألمانيا لضلوعه في مقتل خاشقجي
  • هل استعادت سوق النفط توازنها.. وما مصير اتفاق "أوبك+"؟
  • "السلطان إبرا" يغيب عن مواجهة "الشياطين الحمر"
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > ثقافة وأدب

    حب التصوير.. ما بين "صورة أمنيّة" و"الظروف العاطفية"

    عربي21- نبيل عبد الكريم
    # الأحد، 08 نوفمبر 2020 06:02 ص بتوقيت غرينتش
    1
    حب التصوير.. ما بين "صورة أمنيّة" و"الظروف العاطفية"

    يحمل المهندس سعدي هاتفا ذكيا يحتوي على مئات الصور، مخزنة في ذاكرة الكاميرا وفي معرض الصور، وفي ألبومات مفروزة ومصنفة ومؤرشفة حسب الأشخاص والأماكن والمناسبات.

    ويحتفظ سعدي بأصول ثابتة من هذه الألبومات في حسابات مشفرة داخل سحابات افتراضية في مكان غامض. ويحتفظ بنسخ أخرى منها في مستودعات بيانات خارجية ذات سعة هائلة قادرة على استيعاب كل ما أنتجته البشرية من كتب.

    يستطيع سعدي أن يمحو كل هذه الصور بنقرة واحدة على خيار الإزالة فتختفي الوجوه والمناسبات والأمكنة والأزمنة وتذهب إلى العدم. لذلك أصبحت كلمة "إزالة" مصدر قلق دائم له.

    وإذا ضلّ إصبعه الطريق بين الخيارات واصطدم خطأ بنقرة "الإزالة"، فاختفت صورة من الصور التي تجمعه بصديقه خالد في مقهى "فيروز"، بتاريخ معيّن، فإنه يسارع فوراً إلى استرجاعها من مكبّات العدم، وإنزالها في مكانها من الأرشيف.

    خالد صديق مقهى، وليس صديق حياة، يشارك سعدي الطاولة خلال مباريات الكلاسيكو، وينضم إليهما أحياناً زبائن آخرون لم يجدوا مقعداً في المقهى المزدحم بالمشجعين، ويتركون الطاولة فور انتهاء المباراة من دون أن يحدث تعارف بينهم وبينه. 

    تعليقات خالد على مجريات المباريات أضحكت سعدي أكثر من مرة، ودفعته إلى تحويل نظره عن شاشة هاتفه الصغيرة إلى شاشة التلفاز الكبيرة، والنظر إلى حركات اللاعبين من منظور خالد الذي يفتقر فقراً شديداً إلى الموضوعية، لكنه شديد الطرافة إذا نظرت إليه من الزاوية الكاريكاتورية التي يبدع خالد في رسمها. 

    ولأن كلّ متابعي مباريات كرة القدم يفتقرون إلى الموضوعية، ولديهم رسومهم الكاريكاتورية الخاصة لمجرياتها، وإن كانت تخلو من البراعة التي يملكها خالد، كان سعدي وحده من يتابع تعليقات هذا المشجع الساخرة ويهتمّ بها أكثر من المباريات.

    ألبوم الصور الذي سمّاه سعدي "خالد الكتالوني"، لأنه لا يعرف اسم عائلته، يحتوي على خمس وعشرين صورة مخزنة في كل أماكن التخزين الرقمية المتاحة في زمننا الراهن، ولكنك إذا فتشت في الصور المطبوعة، والمحفوظة في ألبومات في خزانة ملابس السيدة خِتام، فلن تجد أياً منها.

    تهتم ختام بصور خالد الكتالوني في ظروف معينة، يمكن تسميتها "بالظروف الأمنية"، أما تلك الصور المحفوظة في خزانة ملابسها، فالاهتمام بها يظهر في ظروف مختلفة كلّ الاختلاف، ويمكن تسميتها "بالظروف العاطفية".

    صور الظروف الأمنية مؤرخة تأريخاً دقيقاً، لأن عدسة الأجهزة الذكية لا يمكن أن تلتقط صورة من دون أن تسجل تاريخ الالتقاط، سنة وشهراً ويوماً وساعة ودقيقة وثانية. 

    صور الظروف العاطفية يخلو معظمها من تواريخ الالتقاط وأماكنه، وبعضها يحمل تاريخاً مكتوباً بخطّ يد مجهولة على ظهر الصورة، لكنّ اليد المجهولة التي تذكرت أهمية تسجيل التاريخ، أغفلت، إضافة إلى التعريف عن نفسها، تعريف المكان. الأمر الذي يعد نقصاً كبيراً في قيمة الصورة من الناحية الأمنية، لكنّ ختام تتسامح عن هذا النقص، وهي تقلب ألبومات الصور العائلية، ويكتسي مُحيّاها بملامح تأملية حنونة، مختلفة تماماً عن ملامح قاضي الجنايات الكبرى الخالية من أي تعبير، وهي تتفحص الصور في الظروف الأمنية. 

    والأهم من كل ذلك أنها تُنشِّط ذاكرتها الدماغية الحية في تعويض النقص التوثيقي في الصور المغفلة المكان والزمان، وتعصر ذاكرتها في محاولة تحديد تاريخ تقريبي للصورة، وتستنطق في سبيل ذلك عناصر الصورة؛ الوجوه والملابس والأشياء، لتخرج بحكم نهائي بأن هذه الصورة: "التقطها أخي عبد الله، في عيد ميلاد جنى التاسع، في بيت أهلي، وكانت إيمان حاملاً بحمّودة بشهرها".
     
    لا تفكر ختام باستعمال ذاكرتها الحية في إثبات صدقية الصور، أو نفيها، في الظروف الأمنية، كما أنها لا تفكر باستعمال ذاكرة سعدي الحية أيضاً، ولا تقبل شهادته الشفوية. وكل ما يلزم سعدي في هذه الظروف لا يعدو القيام ببحث سريع في أرشيفه المصور، فيستخرج الدليل المطلوب خلال جلسة التحقيق الأمني، ويعرضه مؤرخاً على شاشة هاتفه أمام ناظريها، أو يرسله عبر الواتساب أو الماسنجر، أو أيّ قناة تواصل أخرى مستخدمة في التحقيق. وعدم ردّها على الرسالة المصورة يعني انتهاء التحقيق، إلا إذا طلبت دليلاً إضافياً، فإنه يصلها خلال ثوانٍ. 

    وقد أضحت مثل هذه التحقيقات إجراء روتينياً في حياة سعدي، لا تستدعي الاستجابة له تبليغاً مسبقاً، أو مهلة طويلة لإعداد الردّ، لا شيء غير عدد محدود من النقرات على شاشة هاتفه، يفعلها حتى أثناء قيادته السيارة، أو قضائه حاجته في الحمام. أو عرضه التوضيحي لخطة عمل القسم المستقبلية في اجتماع المديرين، أو خلال مواعيده السرية التي تعلّم تغطيتها بتنظيم برنامجه اليومي تنظيماً دقيقاً.

    بعض هذه الأدلة الدامغة تعود لجلسات مقهى مع خالد الكتالوني، وبعضها لاجتماعات عمل مسائية مع زملاء في المؤسسة، وبعضها لواجبات اجتماعية في صالات الأفراح وبيوت العزاء، وبعضها للمناسبات العائلية الكثيرة وتظهر فيها ختام نفسها. وكلها يظهر فيها سعدي متخذاً وضعية "السِّلْفي" في زاوية الصورة الأمامية العلوية، ماداً ذراعه على طولها، محاولاً إدخال أكبر عدد من الأشخاص في إطار الصورة، وحريصاً على إبراز هوية المكان، بالتقاط قطعة من الأثاث، أو لوحة معلقة على الحائط، أو واجهة مطعم معروف.

    اشتهر سعدي بين معارفه بحبه للتصوير، وصار خالد الكتالوني على سبيل المثال لا يترك الطاولة إلا بعد أن يلتقط سعدي الصورة، وإذا تأخر في التقاطها، فإن خالد يتخذ وضعيته الكاريكاتورية، ويقرّب مقعده من سعدي، ويضع وجهه إلى جوار وجهه، ويقول له "أعطيها سلفي". ولم يطلب خالد أبداً مشاهدة صورة من هذه الصور.

    لا شيء يدعو سعدي للاعتراض على نظام حياته القائم على الفصل بين الصور العاطفية والصور الأمنية. " إنه نظام مريح". يعترف سعدي في جلسة سرية:


    "الصورة فيه تكذب بالنيابة عني، فأنا لا أحسن الكذب، ولو سألتني ختام سؤالاً مباشراً، فلن أنجح في إخفاء الحقيقة. والحمد لله أنها تثق بالكاميرا أكثر مني. ولا تعلم أن الكاميرا أعظم اختراع لتزوير الحقيقة. صحيح أن كل صورة كاذبة وراءها مصور كاذب، لكنّ صناعة الكذب نَمَتْ وازدهرت وتوسعتْ بفضل آلة التصوير."

    "ليزا لي" شابة صينية جميلة، تمكنت من استقطاب مليون متابع على إنستغرام، وتعلقت أنظارهم بنمط الحياة النموذجية الذي أبدعت في صنعه بالكاميرا؛ أزياء ورحلات وحفلات ومغامرات. إلى أن نشرت صاحبة الشقة التي تعيش فيها "ليزا لي" صوراً لحياتها المخفيّة؛ قذارة في الحمام، وفوضى في حجرة النوم، وأوساخ كلاب تملأ الصالة، وبقايا وجبات متعفّنة في المطبخ.

     

    والغريب أن المتابعين انقسم موقفهم منها؛ فقسم ألغى متابعتها، وقسم تمسّك بالصورة الزاهية، مفضلين الحقيقة الصناعية على الحقيقة الخام. وهكذا صارت "لليزا لي حياتان وحقيقتان مزدوجتان، لا تقل إحداهما عن الأخرى صدقا". 

    #

    التصوير

    خداع

    صور عاطفية

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: sandokan

      الأحد، 08 نوفمبر 2020 01:23 م

      .. كلام من القلب .. فيلم ( إضحك الصورة تطلع حلوة ) بطولة أحمد زكى، أو كما لقب بالنمر الأسود، أسطورة عصره، الذى غاب عن عالمنا قبل 11 عاماً ليؤكد أن العمر لحظة ولكنه ظل صامداً رغم ما لحق به من مرض ليكون كالأشجار تموت واقفة، ورغم مرور السنوات على وفاته ظل رفيق درب الشباب بمقولاته الخالدة فى السينما المصرية والتى كا أشهرها.. فى مشهد جمعه بالنجمة الراحلة سناء جميل، بفيلم اضحك الصورة تطلع حلوة، حين تقول له والحب ياسيد، فرده عليها" و أنا هعمل فى ده إيه ياما، ده لا بيتمنع ولا بيتحاش ومليش حيلة معاه لا أنا ولا غيرى".. وفى مشهد آخر من الفيلم نفسه، لحظة زواج حبيب ابنته بأخرى حين يخاطبه أمام الجميع بالفرح قائلا كلمته الشهيرة " كلمة أنا بحبك عقد، اللمسة عقد، النظرة عقد، الوعد بالجواز دا أكبر عقد" .. ومشهد ثالث بالفيلم ذاته وهو يواسى ابنته لفراق حبيبها، قائلا" الواحد يزعل على حاجة كانت فى إيده وراحت منه، إنما يبقى غلطان على حاجة كان بيتمناها وماجتش".. ويردد أبناء الجيل الحالى كلمة خالدة للنجم الأسمر " مفيش حد بيهمه غير نفسه بس احنا العشم واخدنا شويتين"، ومفيش فرحة ببلاش .. كل فرحة وليها ثمن" .. عندما نلجأ للضحك في وجه الطبقية و الفقر .. ( أربعة في مهمة رسمية ) أفلام شارك الحيوانات في بطولتها .. قصة الفيلم : (أنور عبد المولى) موظف يحلم بحياة متجددة، لذلك اتفق على عقد عمل في مجال السياحة بـ(اليونان)، إلا أنه لم يستطع السفر وعمل بمصلحة حكومية، لتتغير حياته من خلال قيامه بمهمة رسمية للمصلحة الحكومية التي يعمل بها، وهي تسليم تركة إلى بيت المال بـ(القاهرة) تتكون من قرد، وحمار، ومعزة، وتقع له العديد من المفارقات الكوميدية التي لا يجد منها مفرا.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        سياسة
      • أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        سياسة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        سياسة
      • الأمم المتحدة تصر على تحقيق مستقل بجريمة خاشقجي

        الأمم المتحدة تصر على تحقيق مستقل بجريمة خاشقجي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      روايةٌ لزمنِ الوَباء: الحُبُّ في زمنِ الكوليرا روايةٌ لزمنِ الوَباء: الحُبُّ في زمنِ الكوليرا

      ثقافة وأدب

      روايةٌ لزمنِ الوَباء: الحُبُّ في زمنِ الكوليرا

      هل مِن جديدٍ يمكنُ أن يقولَه هذا المَقال القصير بشأن رواية ماركيز التي تُرجِمَت إلى ذلك الحشد الهائل من اللغات، وكُتِبَت عنها آلاف الصفحات في كُلّ تلك اللغات؟! لا أدري على وجه اليقين، لكن ما أُؤمن به أنّ لهذه الرواية عَطاءً خاصًّا في أزمنة الوباء..

      المزيد
      هل تحتاج "جعفر" إلى "الفلتر"؟ هل تحتاج "جعفر" إلى "الفلتر"؟

      ثقافة وأدب

      هل تحتاج "جعفر" إلى "الفلتر"؟

      وجدت هذه العبارة مكتوبة على جدار إحدى البنايات في طريقي للعمل، واسم جعفر هو رمز أصبح منتشرًا في الآونة الأخيرة في الشارع الأردني..

      المزيد
      اتحاد كتّاب مصر.. نقابة حقيقية أم نموذج ثقافي لدولة مستبدة؟ اتحاد كتّاب مصر.. نقابة حقيقية أم نموذج ثقافي لدولة مستبدة؟

      ثقافة وأدب

      اتحاد كتّاب مصر.. نقابة حقيقية أم نموذج ثقافي لدولة مستبدة؟

      في الأيام الماضية، أثيرت أزمة على صفحات الفيسبوك، كان محورها خطأ إداري فادح من القائمين على لجنة الفحص باتحاد الكتاب، الذي تنص لائحته على أن يتقدم طالب العضوية بثلاثة كتب من تأليفه، وبعد أن تفحصها لجنة القيد، تقرر ما إذا كان مستحقا لعضوية الاتحاد أم لا..

      المزيد
      أخطاء شائعة عن تاريخ الأردن أخطاء شائعة عن تاريخ الأردن

      ثقافة وأدب

      أخطاء شائعة عن تاريخ الأردن

      هناك كثير من الأخطاء الشائعة عن تاريخ الأردن وتركيبها الاجتماعي والاقتصادي، وهي أخطاء قد يقع فيها الأردنيون مثلما يقع فيها غيرهم..

      المزيد
      مفاتيح الأبطال: دليل العقّاد إلى الضلال والرشاد مفاتيح الأبطال: دليل العقّاد إلى الضلال والرشاد

      ثقافة وأدب

      مفاتيح الأبطال: دليل العقّاد إلى الضلال والرشاد

      شغلت فكرة "البطولة" العقاد في معظم كتبه ومقالاته الكثيرة على اختلاف مواضيعها ومجالاتها..

      المزيد
      حظر تجوّل.. سرد خجول لحكاية جريئة حظر تجوّل.. سرد خجول لحكاية جريئة

      ثقافة وأدب

      حظر تجوّل.. سرد خجول لحكاية جريئة

      بعد غيابٍ طويل للممثلة المصرية إلهام شاهين عن السينما والتلفزيون، أطلت على جمهورها بفيلم حظر تجول، الذي تم عرضه في الـ30 من ديسمبر، إلا أنه أصبح متاحًا في صالات العرض في بداية العام الحالي..

      المزيد
      حين وقفت أم كلثوم على مسرح الأولمبيا الباريسي حين وقفت أم كلثوم على مسرح الأولمبيا الباريسي

      ثقافة وأدب

      حين وقفت أم كلثوم على مسرح الأولمبيا الباريسي

      في عام 1966 قرر مدير مسرح الأولمبيا في باريس كوكاتريس القيام بجولة في العالم العربي لاختيار صوت يستحق أن يغني على مسرح الأولمبيا الفرنسي..

      المزيد
      "في مسجدي".. كتاب للأطفال يعتلي الأكثر مبيعا على أمازون "في مسجدي".. كتاب للأطفال يعتلي الأكثر مبيعا على أمازون

      ثقافة وأدب

      "في مسجدي".. كتاب للأطفال يعتلي الأكثر مبيعا على أمازون

      ​​​​​​​عقب الهجوم الدموي على مسجدين في نيوزيلندا عام 2019، ألفت "منور أولغون يوكسل" وهي تركية مقيمة بالولايات المتحدة، كتاباً للأطفال بالإنجليزية للتعريف بالمساجد بهدف مكافحة الإسلاموفوبيا، حاز خلال فترة وجيزة قائمة الأكثر مبيعاً على متجر أمازون..

      المزيد
      المزيـد