هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجم الأكاديمي الإماراتي، عبد الخالق عبد الله، جماعة الإخوان المسلمين في الكويت، ووصفها بأنها "أخطبوط يتحكم في المزاج الشعبي"، على خلفية الحملة الرافضة للرسوم المسيئة للنبي.
وقال عبد الله في تغريدة بموقع تويتر: "جمعيات الإخوان في الكويت صارت بمثابة أخطبوط يتحكم في المزاج الشعبي، وتقف وراء قرار اتحاد الجمعيات التعاونية الاستهلاكية مقاطعة المنتجات الفرنسية. كما أنها تقف وراء الحملة الإعلامية التي تضخم دور أردوغان وفي الوقت نفسه تغمز لاستهداف بقية دول المنطقة وتتهمها بالتقصير في الدفاع عن الدين".
جمعيات الإخوان في الكويت صارت بمثابة أخطبوط يتحكم في المزاج الشعبي، وتقف وراء قرار اتحاد الجمعيات التعاونية الاستهلاكية مقاطعة المنتجات الفرنسية. كما تقف وراء الحملة الإعلامية التي تضخم دور أردوغان وفي الوقت نفسه تغمز لاستهداف بقية دول المنطقة وتتهمها بالتقصير في الدفاع عن الدين https://t.co/16G0PACDoJ
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) October 27, 2020
تغريدة الاكاديمي الإماراتي، لاقت ردود فعل مستهجنة عبر موقع تويتر، وقال مغردون:
اتحادات الجمعيات التعاونية بقيادة شباب من انتماءات ثقافية مختلفة وليس حزب واحد.
— دويع العجمي (@dhalajmy) October 27, 2020
ثم أن #مقاطعة_البضائع_الفرنسية هي وقفة شعبية من أطياف المجتمع.
جدتي امرأة أمية لاتقرأ ولاتكتب ولاتعرف سوى سجادتها ومع ذلك حرصت على مقاطعة كل منتج فرنسي نصرةً للنبي
كفانا تسطيح للمتلقي بهكذا تعميم
السؤال أستاذ عبدالخالق
— Salem Eid 🇰🇼 (@boabdullah707) October 27, 2020
هل هناك "مزاج شعبي" في الإمارات ؟!
ده حتى وزارة الخارجية السعودية طلعت اخوان أيضا يا دكتور
— أسامة رشدي (@OsamaRushdi) October 27, 2020
واستنكروا الرسوم المسيئة إلى نبي الهدى ورفضوا أي محاولة للربط بين الإسلام والإرهاب
الإخوان كثروا كتير والحمد لله pic.twitter.com/VSEh86xVyf
محاولاتك اليائسة بالتدخل في الشأن الداخلي الكويتي ونشرك التهم جزافا
— عبدالله الدوسري (@albajran) October 27, 2020
الكويت دولة تحكمها أسرة صادقة مع شعبها
وإذا كانت التهم علي هواك فتستطيع القول بأن الإمارات يسيطر عليها المزاج الصهيوني ويسيطر علي إعلامها
استاذ عبدالخالق ليس من حقي التدخل في عقيدتك فهي بينك وبين الله بس عندي سؤال لحضرتك.دعك من اردوغان او الأخوان خليني نكون خارج الصندوق.هناك يهود ومسيحيين وفرنسيين انتقدوا تصريح ماكرون ضد النبي ص. هل هؤلاء أيضاً مدعومين من أردوغان والأخوان.لنفترض جوابك (لا)ياترى ماهيه دوافعهم؟وشكراً
— فيصل النعيمي (@saUxOCucmFMKbIb) October 27, 2020