عربى21
الإثنين، 18 يناير 2021 / 04 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رقم مفاجئ.. كم مرة تعرض ميسي للطرد في مسيرته مع برشلونة؟
  • القضاء السعودي يخفف الحكم عن "وليد فتيحي" ويخلي سبيله
  • نشطاء يتمسكون بأمل استعادة ثورة يناير بمصر رغم "الشتات"
  • تحذيرات من انهيار المنظومة الصحية بالبرتغال جراء كورونا
  • الاحتلال الإسرائيلي يشهد فقدان ثقة بجيشه.. لماذا؟
  • معاريف: ملك المغرب يشترط لزيارة "إسرائيل"
  • برشلونة يخسر لقب السوبر وميسي يخرج بالبطاقة الحمراء
  • حكومة الاحتلال تمنع منظمات من دخول المدارس العامة
  • الغارديان: "إسرائيل" والفصل العنصري.. نبوءة أم توصيف؟
  • AP: ترامب اعتاد تمزيق الوثائق.. وقلق خاص بشأنها الآن
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    حروب ترامب الأخيرة

    عبدالحليم قنديل
    # السبت، 03 أكتوبر 2020 03:12 ص بتوقيت غرينتش
    2
    حروب ترامب الأخيرة

    بعد شهر من اليوم، تجري انتخابات الرئاسة الأمريكية في الثالث من نوفمبر المقبل، ومن دون مقدرة على الجزم بتكهن نهائي، صحيح أن غالب استطلاعات الرأي الأمريكية تشير إلى توقع بعينه، وتعطي جو بايدن الديمقراطي أرجحية على دونالد ترامب الجمهوري، وبفوارق تصل أحيانا إلى عشر نقاط، لكن هزيمة ترامب مع ذلك لا تبدو مؤكدة، ربما الجديد، أن ترامب نفسه، صار يتحدث عن احتمال هزيمته، بل يهدد بعدم تسليم الرئاسة إذا خسر فرصة تجديدها، وهذه سابقة مثيرة للسخرية في تاريخ انتخابات أمريكا.


    وقد خاض المرشحان قبل أيام مناظرة رئاسية أولى، أدارها كريس والاس مذيع «فوكس نيوز» الذي لم يستطع السيطرة على النقاش الساخن، ولا وقف المقاطعات العشوائية من ترامب، ولا الحد من سيل السباب والشتائم الشخصية المباشرة، التي تورط فيها بايدن الأكثر تهذيبا، ووصف ترامب بأنه «جرو» الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بينما ردد ترامب شتائمه المعتادة لبايدن، والإهانات الشهيرة بالغباء وتآكل الذاكرة، وهو ما تجاهله بايدن غالبا، ونجح في جرّ المنافسة الكلامية إلى مضامين أكثر جدية، بدت فيها حيويته وحضوره الذهني، وكلامه المحسوب بدقة تليق بقائد رئاسي، فيما بدا ترامب منتفخ الوجه كتلميذ بليد مشاغب، يستفز حتى مدير الحوار، ويكاد يبحث عن كرسي ليحطم به رأس غريمه، ويعجز عن تكوين جملة مفيدة في الوقت المخصص له، ويتحاشى الجواب عن الأسئلة الصعبة والمحرجة.


    ورغم ما بدا من تفوق ظاهر لبايدن، فلا تزال في الجدول مناظرات مقبلة، قد لا تقلب الموازين الانتخابية بالضرورة. وقد لا يهم ترامب أن يتعجب منه الناس، فهو صاحب أرقام قياسية في شذوذ السلوك، وهو مقاول كذب بامتياز، ولا تعنيه قواعد السياسة ولا اعتبارات العلم، ويفتخر غالبا بجهله، وعلى طريقة نصحه لمواطنيه مرة بحقن «الكلور» للوقاية من الإصابة بعدوى كورونا، ولو فعلها حاكم في جمهورية موز، لصار سخرية للعالمين، لكن رئيس دولة عظمى يفلت دائما بأكاذيبه، بل يسخر من اتهامات موثقة بالتهرب من الضرائب، وبتزوير أوراق رسمية، ويجد على الدوام من يصدقه من الأمريكيين، الذين لا يبالون بالتفلت من القوانين، ولا بتهم العدوان والتحرش الجنسي، الذي احترفه ترامب، وقد كان شيء منها كافيا في ما سبق للإطاحة بحظوظ مرشح رئاسي، وعلى نحو ما جرى مع غاري هارت، وكان مرشحا واعدا، توقعوا له أن يهزم الجمهوري جورج بوش الابن، لكن خبرا صغيرا عن علاقته بفتاة في حملته الانتخابية، أطاح مبكرا بحظوظه في السباق داخل الحزب الديمقراطي، ودفعه للانسحاب فورا، بينما يستطيع ترامب أن يواصل تبجحه، رغم ركام الاتهامات المشينة، وأن يجد كتلة صلبة من خلفه، تؤيده في كل الأحوال، مادام يبدي فظاظة أكبر، ويظهر عنصرية أوضح، ويدعم نزعة تفوق العرق الأبيض، ويبدي احتقارا للمهاجرين والأقليات، ويشكل هؤلاء العنصريون نحو نصف البيض في أمريكا الراهنة، أي نحو ثلث إجمالي الناخبين، وقد قاده هؤلاء من قبل إلى كرسي الرئاسة، وهزم بهم هيلاري كلينتون، التي حصلت على مليون صوت أكثر من ترامب في التصويت الشعبي، بينما حصل ترامب على عدد أكبر من مندوبي الولايات، وهو عوار مستقر في النظام الانتخابي الأمريكي العتيق، لا يرغب أحد في إصلاحه.

    ما علينا، المهم أن ترامب دخل حربه الأخيرة، ويريد كسب الرئاسة الثانية، ولا يكتفي بالأولى، التي دمّرت أو كادت معنى امتياز أمريكا، ولا مانع عند ترامب من الخروج عن أي نص، فهو يصف جو بايدن بأنه «جو النعسان» رغم أن كليهما في العمر المتقدم ذاته، كلاهما يقارب الثمانين من العمر، وهو عمر بيرني ساندرز نفسه ممثل الجناح اليساري في الحزب الديمقراطي، الذي انتهى إلى دعم بايدن، وهو ما يبرز شيخوخة آلت إليها الديمقراطية الأمريكية، ويشجع ترامب على المزيد من انتهاكها، وتحويلها إلى وضع شبه ملكي، فقد أشار مرة إلى ما سماه رغبة الأمريكيين في انتخاب ابنته إيفانكا من بعد نهاية رئاسته، وهو يحذر طوال أسابيع من احتمال تزوير الانتخابات، وأنه لن يسلم السلطة طوعا إذا حدث ما يصفه بالتزوير، ويستعين بالمحكمة العليا، التي صارت له الأغلبية بين قضاتها، واستبدل قاضية موالية لسياسته بقاضية ليبرالية متوفاة مؤخرا، ولم ينتظر حتى تنتهي الانتخابات، كما تقضي أبسط اعتبارات النزاهة، فهو لا يبالي أبدا بتقاليد حرية الإعلام، ولا باستقلال القضاء، ويخوض حربا شخصية تماما، بدعوى أن التصويت عبر البريد كارثة، رغم استقرار العمل به تاريخيا، ورغم ازدياد الحاجة إليه، مع مضاعفات تفشي جائحة كورونا، التي افترست الأمريكيين أكثر من غيرهم في أربع جهات الدنيا، وأسقطت منهم ما يزيد على ثلث ضحايا العالم كله، وبما يجعل التصويت بالبريد اختيارا أكثر أمنا من الذهاب إلى زحام المراكز الانتخابية، والتقاط عدوى كورونا، بما يثير قلق ترامب، فأنصار منافسه الديمقراطي يبدون أكثر احترازا، وتصويتهم الكثيف عبر البريد، قد يدمّر فرص إعادة انتخاب ترامب، الذي أكد رفضه التسليم بالنتائج، لو لم تأت على هواه، وانتظار فرز يدوي، تجريه المحكمة العليا، قد يلغي حالات التصويت بالبريد بعضها أو كلها.


    وبالطبع، قد لا يستفيد ترامب من محاولات الاحتيال، وقد يخسر حربه الأخيرة، فما تبقى صلبا من المؤسسة الأمريكية يعارض شطحاته، وكلنا يذكر معارضة الجيش الأمريكي والبنتاغون لأوامر ترامب، حين طلب نزول العسكر لإخماد مظاهرات رفض العنصرية وقتل السود بالمجان، وبما اضطر ترامب لابتلاع الإهانة مؤقتا، خصوصا أن ريح التطورات جاءت بما لا يشتهي، وعصفت جائحة كورونا بإنجازاته الاقتصادية، التي كان يفاخر بها، وأفقدت الاقتصاد الأمريكي نحو ربع ناتجه القومي الإجمالي، ثم جاءت مقتلة الأسود جورج فلويد الشنيعة، وأثارت ضده الشارع الأمريكي، ولم تفلح إيحاءاته بالتوصل إلى لقاح ضد كورونا قبل إجراء الانتخابات، ولا تبدو محاولاته لتحسين خطوط دفاعه مؤكدة النفع، فقد صرف غاية جهده لكسب جمهوره المتعصب عرقيا ودينيا، وحشد اليمين المسيحي معه، خصوصا من جمهور الإنجيليين المحرفين، أو ما يعرف عندنا اصطلاحا باسم «المسيحية الصهيونية» استنادا لكون نائبه مايك بنس من رموزها الأصولية، ثم زاد ترامب من وتيرة خدماته المتلاحقة لإسرائيل، ولجماعات الضغط اليهودي الأمريكية، على أمل كسب نفوذها المالي والدعائي، وقاد ترامب أتباعه العرب بالتوازي إلى إتمام اتفاقات الهرولة للتطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، وقد يكون لذلك كله أثر انتخابي ما، لكنه لا يبدو حاسما عند عامة الناخبين الأمريكيين، الذين يهتمون عادة بأوضاع الاقتصاد المتردي، أكثر من أي شيء آخر، ثم بفرص الخلاص من جائحة كورونا، التي هددت بابتلاع ما تبقى من الحلم الأمريكي، ومن شعار ترامب الدعائي «أمريكا عظيمة مجددا».


    وقد يؤدي شعور ترامب بالخطر المتزايد على مصيره الشخصي، إلى الاتجاه لقلب الطاولة، وإشعال حروب جديدة، ليس داخل أمريكا وحدها، بل على اتساع المعمورة، وفي ضربات متناثرة، قد يرى ترامب أنها تجلب له تأييدا يحتاجه بشدة، وقد بدا لوقت، أن حروبه التجارية مع التنين الصيني قد تفيده، لكنها لم تؤت الأثر المطلوب، وهو لا يملك بالطبع فرصة إشعال حرب عسكرية ضد الصين، ولا ضد جوارها في كوريا الشمالية، التي أفشلت مساعيه في دفعها لتوقيع اتفاقية التخلي عن الأسلحة النووية، فكوريا الشمالية تحتمي بالمظلة الصينية، وبدعم روسيا، وهو ما قد يدفع ترامب إلى تجريب حظه في صحراء الربع الخالي، أي في المنطقة العربية وجوارها الإيراني بالذات، وهو ما يفسر تحركات ترامب الأخيرة في العراق، وتهديدات وزير خارجيته مايك بومبيو، والتجهيز لقرارات غلق أو نقل سفارة أمريكا بالعراق من بغداد إلى المنطقة الكردية الآمنة نسبيا في أربيل، وإفساح المجال لضربات أمريكية نوعية، تريد بها اصطياد قادة المليشيات التابعة لإيران في العراق، وعلى نحو يتواقت مع تهديدات إسرائيلية معلنة باغتيال حسن نصر الله زعيم «حزب الله» اللبناني.


    والمعنى ببساطة، أن ترامب يريد نصرا عسكريا بأقل تكلفة، قد يفيده انتخابيا عند الجمهور الأمريكي، بعد أن بهتت ذكريات عملية اغتيال القائد الإيراني قاسم سليماني في بداية العام الجاري، وقد يفعلها ترامب مجددا، وعلى طريقة شمشون، بهدف كسب الفرصة الانتخابية على جثث أعدائه.

     

    (عن صحيفة القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عبد الكريم

      السبت، 03 أكتوبر 2020 04:00 م

      والله زمان يا قنديل، فكرتنا بمقالاتك الشجاعة ضد مبارك في عز قوته، ويومها أخذك أمن دولة مبارك إلى الصحراء وتركوك عاريا، وبعد أن تحررت مصر من مبارك وجدناك مؤيدا للسيسي، ليه يا عم قنديل؟ قالوا ليس حبا في السيسي ولكن بغضا في معاوية، وبعد مدة منعك السيسي من فتح بقك وإلا ...

      بواسطة: مجدي ابو راسم

      السبت، 03 أكتوبر 2020 08:18 م

      الكاتب لديه قدرة على تحليل الواقع الانتخابي في اتلولايات المتحدة، ومصاب بخرس نخبوي إن كان الأمر متعلق بالسيسي وعاصاباته، لكنه يستطيع مد اللسان من جديد حول الأخونة، هذه النخب الفاشلة القومجية لم تعد تصلح لتقديم اي خطاب أو تحليل سوى تمجيد أحذية العسكر وسلطانهم المطبع والمتصهين الأول

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        صحافة
      • فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        سياسة
      • مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        رياضة
      • تظاهرة مسلحة أمام كونغرس "أوستن" بولاية تكساس الأمريكية

        تظاهرة مسلحة أمام كونغرس "أوستن" بولاية تكساس الأمريكية

        سياسة
      • مذهل.. لاعب إيراني ينفذ رميات التماس بطريقة رائعة (شاهد)

        مذهل.. لاعب إيراني ينفذ رميات التماس بطريقة رائعة (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أيتام أمريكا أيتام أمريكا

      مقالات

      أيتام أمريكا

      قد لا يكون الاهتمام بالانتخابات الأمريكية، وبأسماء واتجاهات رؤساء البيت الأبيض عيبا في ذاته، لكن المسألة في أقطار العالم العربي تجاوزت حدود الاهتمام والدرس والفهم، وتحولت إلى حالة مرضية من زمن طويل..

      المزيد
      فلسطين أولا فلسطين أولا

      مقالات

      فلسطين أولا

      ردع عار وخيانة التطبيع يبدأ من فلسطين أولا، قبل أي مكان آخر، فلا مقاطعة تصمد بغير استناد إلى جدار المقاومة الصلب، وعبء المقاومة في لحظة اختلاط الأوراق الراهن، لا ينهض به سوى الشعب الفلسطيني.

      المزيد
      ما بعد العار ما بعد العار

      مقالات

      ما بعد العار

      التطبيع عار وخيانة، كان ذلك واحدا من شعارات عمل الحركة الوطنية المصرية، ظهر مجددا بعد عقد اتفاق تطبيع «الإمارات» مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، لكنه تحول إلى مجرد «هاشتاغ» ـ وسم ـ على مواقع التواصل الاجتماعي..

      المزيد
      التصفية المستحيلة للقضية الفلسطينية التصفية المستحيلة للقضية الفلسطينية

      مقالات

      التصفية المستحيلة للقضية الفلسطينية

      جاء في الأثر، أن الخطأ الشائع أقوى من الصواب المهجور، وقد تسري القاعدة المذكورة في تاريخ تطور اللغات، والتغيرات في التصاريف والنحو والمعاني والألفاظ، ولا يبدو في ذلك من عجب، فاللغات كائنات حية، تتأثر كثيرا بما يجري على ألسنة الناس، وبما يستجد في المعايش وطرق التعبير، وكل ذلك مفهوم ومقدر، لكن غير الم

      المزيد
      مصر: كشف حساب الكامب مصر: كشف حساب الكامب

      مقالات

      مصر: كشف حساب الكامب

      يبدو أن اتفاقية كامب ديفيد ومعاهدتها، يتراجع تأثيرها بعامة، وتتعرض لعملية “شد أطراف”، تبقى نصوصها عالقة فوق الورق، بينما يتحطم الكثير من قيودها في الواقع الفعلي، ودون أن تنتهي معركة الأربعين سنة إلى مشهد ختام نهائي، تزول فيه كامب ديفيد، ويطوى زمانها بالكامل.

      المزيد
      في محبة محمد صلاح في محبة محمد صلاح

      مقالات

      في محبة محمد صلاح

      محمد صلاح ليس سلطة ولا كرباجا، ولا إنجازا يملك أحد أن يدعيه لنفسه، بل صنع نفسه بنفسه، وبعبقريته الفطرية لا بالمصادفة، وببساطته الأخاذة لا بالاصطناع ولا بالتزويق، وبدأب الجهد والتعب لا بالمظهرية الكذابة، وبفنية وجمال وسلاسة لعبه الاحترافي، وبإيمانه الديني المصري البليغ.

      المزيد
      دولة «محمد» المقبلة في فلسطين دولة «محمد» المقبلة في فلسطين

      مقالات

      دولة «محمد» المقبلة في فلسطين

      قد تنجح جهود المصالحة بين «حماس» و«عباس» برعاية القاهرة، أو لا تنجح، المهم أن يبقى كفاح الشعب الفلسطيني موحدا في الميدان، فالفصائل تجيء وتذهب، تزدهر وتضمحل، بينما يظل الشعب الفلسطيني هو العنوان الباقي، ووحدة كفاحه هي مربط الفرس، وهي الكفيلة وحدها بأن يعمل قانون الأغلبية لصالح الحق الفلسطيني.

      المزيد
      مصر: بطولة البقاء على قيد الحياة مصر: بطولة البقاء على قيد الحياة

      مقالات

      مصر: بطولة البقاء على قيد الحياة

      إنها البطولة العادية التي تحدث كل يوم، وبغير ضجيج ولا ادعاءات ولا تكريمات، ويمارسها الأغلب الساحق من كتلة المئة مليون مصري، ليس على جبهات النار ضد ما تبقى من جماعات الإرهاب الهالكة حتما، بل في تسيير شؤون الحياة اليومية، وتوفير مصاريف الطعام والشراب والسكن والملابس والكهرباء والمياه والمواصلات.

      المزيد
      المزيـد