لحظات مؤثرة بوداع الشيخ رائد صلاح والدته.. ونشطاء يعلقون

تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات مؤثرة للحظة وداع الشيخ رائد صلاح، لوالدته قبل توجهه لتنفيذ حكم الاحتلال عليه بالسجن لمدة 17 شهرا أمس الأحد.

ويظهر في المقطع والدة الشيخ صلاح وهي تبكي، في أثناء وداعه، وهو يحاول حثها على الصبر، "وأن الأمر أيام وتمضي". قبل أن يقبل يدها ويودعها.

 

لا أظن أحدا جسد التجرد كما جسده الشيخ رائد صلاح! حول نفسه وقفا لفلسطين! لا أحد يدهشني مثله ولا أتأمل وجها غيره ولا يلهمني أحد مثله! لا أعرف أحدا أفرغ السجن من مضمونه العقابي كما فعل هذا الشيخ؛ يودع أمه ذاهبا إليه كذهاب أحدنا في رحلة سياحية! اطمئن أيها الشيخ فملايين الأكف تدعو لك pic.twitter.com/JutBPqe7nh

— Siba Madwar صبا مدور (@madwar_siba) August 16, 2020

 

وتفاعل نشطاء مع المقطع المصور وقالوا:

 

شيوخ فلسطين أربعة: الشهيد القسام، والشهيد فرحان السعدي، والشهيد أحمد ياسين.

و

أدام الله عليك الابتسامة يا شيخ رائد صلاح، أيها المناضل الزاهد. أنت رابعهم نضالاً، ولتعش طويلاً وأنت تغيظ الدولة المجرمة. https://t.co/TQ6obHY0Ww

— عارف حجاوي (@aref_hijjawi) August 16, 2020

حتى ابتسامته تنطق عزة وكرامة ✌ pic.twitter.com/MhRuqKAt7b

— suad ahmad (@islam1294) August 16, 2020

الشيخ رائد صلاح .....رائد في كل شيء ونموذج يحتذى به في الاخلاص والعزم والصلابة والارادة والتواضع والتجرد والاصرار .....والتعلق بقضيته المركزية وطنه فلسطين ومسجده الأقصى الذي ارتبط اسمه به (شيخ الأقصى)....وأسأل الله أن ياتي اليوم الذي يكون الشيخ رائد أول خطيب فيه وهو محرر .

— mahr odeh (@Abu63Anas) August 16, 2020

فرحان السعدي صاحب الثورة الأولى القادم بقمبازه من حقول القمح إلى القدس
رحم الله الشهداء الغائبون منهم والأحياء

— أمجد عفانة (@1BEU9iecNp5HBee) August 16, 2020

تعلمنا من صفحات التاريخ أن هذا الشعب لا يقهر ولا يركع
وإن شاء الله أملنا في الله وحده والحق باقي مهما تنكر له الجميع والقدس عاصمة فلسطين الأبدية .

— toutou ely (@ToutouEly) August 17, 2020