سياسة تركية

الرئاسة التركية تنشر خارطة لمواقع الـ"فاغنر" بليبيا (شاهد)

فاغنر
فاغنر

نشرت دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، خارطة للمواقع التي يتمركز فيها، مرتزقة شركة فاغنر الروسية.

ووفقا للخارطة التركية، التي ترجمتها "عربي21" فإن مرتزقة الفاغنر، تتمركز في 5 مواقع هي: "حقل الشرارة النفطي، الهون، قاعدة تمنهنت الجوية، قاعدة الجفرة، سوكانا".

كما نشرت الرئاسة التركية، خارطة ثانية، تشير إلى محورين، لتقدم قوات الوفاق باتجاه مواقع تسيطر عليها قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وهي: "قاعدة الغربية الجوية قرب سرت، وقاعدة الجفرة في الجنوب".

 

 

إقرأ أيضا: قلق أمريكي من تدخل "فاغنر" ضد مرافق مؤسسة ليبيا للنفط


وكانت حكومة الوفاق الليبية حذرت السبت، من وجود مرتزقة شركة "فاغنر" الروسية على أراضيها، وتحديدا في حقول النفط الليبية.

وأكدت وزارة الخارجية الليبية في بيان اطلعت عليه "عربي21"، أن الدولة الليبية ستواصل "عمليات تطهير البلاد، وبكل الوسائل من هؤلاء المرتزقة والمعتدين ومن يساندهم، حفاظا على الأمن القومي الليبي"، محذرة في الوقت ذاته من خطورة وجود هذه المجموعات.

وشددت على أن وجودهم يشكل تهديدا للأمن الإقليمي والدولي، داعية الدول الأجنبية المعنية بقطاع النفط والتي لها شركات في ليبيا، إلى التعاون مع وزارة الخارجية الليبية من أجل فضح هذه الانتهاكات، والدول المتورطة في هذا التدخل السافر، والعمل معا لوضع الكيانات والأفراد المتورطين تحت العقوبات الدولية.

 

التعليقات (4)
ميدو
الأربعاء، 08-07-2020 03:35 م
السؤال هنا كيف لمرتزقة فاجنر ان يسيطروا ع حقل الشرارة وهى منطقة تابعة لحكومة الوفاق وضمن مناطق سيطرته هذا يطرح كثير من الاسئلة اليس حقل الشرارة مثل الوطية ليست بصعوبتها لماذا لايقتحموا الحقل وهو محاصر من كل جانب من حكومة الوفاق وقواتها اهذا تنازلات لروسيا خوفا من بطشها اما تنازل تركى لروسيا لا اعلم الف سؤال وسؤال يطرح نفسه لسيطرة قوات فاجنر ع حقل الشرارة وسط سيطرة الوفاق ع كل شئ حوله
Nidal
الثلاثاء، 07-07-2020 09:49 ص
بالنسبه لكل ما يحصل بكل الدول العربية والقتل والدمار والتهجير ونهب الثروات لن ولن تحل الا بإقامة خلافة الإسلام التي تحكمنا بشرع الله وعدله وتحمي اعراضنا وشرفنا وبيضة الإسلام والمسلمين التي توحد جميع المسلمين في دولة واحده فوالله كل ما يحصل للمسلمين اليوم هو نتيجة إلغاء خلافة الإسلام وتولية هؤلاء الحكام الرويبضات الفاسقين المنافقين الظالمين الكفره فهم أساس البلاء والعله الذين عملهم فقط تفريق هذه الأمه وجعلهم متناحرين إرضاء لإسيادهم الصليبيين واليهود فنحن قوم اعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد سيد الانبياء وقائدنا وقدوتنا وشفيعنا يوم الدين تركت فيكم شيئين فإن تمسكتم بهما لن تضل من بعدي أبدا كتاب الله وسنتي وللاسف تركناهما وأذلنا الله وصرنا ارذل الأمم وغثاء كغثاء السيل نقتل أبشع تقتيل وتغتصب حرائرنا واستعمرت أراضينا وحكمنا رويبضات فاسقين منافقين ظالمين كافرين فأساس الحل الوحيد لكل مشاكلنا كمسلمين هو هذه الخلافه الإسلاميه التي تحكمنا بشرع الله وعدله وتوحدنا من جديد واكرر ليس كخلافة داعش التي أسسها بني صليب ويدعمها لضرب فكرة الخلافه الإسلاميه التي أصبحت تتبلور في كل وجدان المسلمين بل الخلافه كالخلافة ايام عمر بن عبد العزيز والفاروق عمر بن الخطاب والمعتصم والحاجب المنصور وسليمان القانوني يوم كنا أعزه رحماء بيننا اشداء على كل من حاول إيذاء المسلمين يوم كانت العلوم والحضاره ايام قيامها. أما في الوقت الحالي حسب ما هو لدينا يجب على تركيا اوردوغان ان ترد الصاع صاعين وان تنتقم من هؤلاء المرتزقه الروس وان تجتثهم من جذورهم بكل قوه حتى يكونوا عبره لغيرهم أما بالنسبه للسيسي ماذا تتوقعون من خائن لله ورسوله ولشعبه ووطنه يهودي الأصل وبالنسبه للإمارات ماذا تتوقعون من دولة المؤامرات على الإسلام والمسلمين وحتى على مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيت المقدس إرضاء لكيان يهود وبني صليب المعادله واضحه يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم محمد مع الاحترام الشديد
إرهاب الغرب
الثلاثاء، 07-07-2020 02:04 ص
إرهابيون فاغنر يسرقون أبار النفط في ليبيا و لا أحد يندد! لا الأمم المتصهينة ولا قانون دولي ينفع و العجيب هو أن لا يطلق عليها إسم الإرهاب
مصري
الإثنين، 06-07-2020 04:32 م
الدول الضالعة فى المؤامرة على الشعب الليبي و ما هى بدول و لكنها كانت دول و تحولت لكيانات تحكمها عصابات من المرتزقة و المجرمين و على رأسها العسكر الانجاس كلاب تل ابيب فى مصر بقيادة الخسيسي وهم و اشباههم في السودان و السعودية و الامارات و روسيا وفرنسا كقطاع الطرق الذين يهاجمون القوافل يُقتَلِون و ينهبون و لا هم لهم سوى النهب و السرقة و القتل و لكن للكون رب يمهل و لا يهمل و لابد لكل ظالم من نهاية ، و ما فرعون و هامان و قارون ببعيد .