هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انخفضت ساعات العمل في الدول العربية في الربع الأول من عام 2020، بما يقدر بنحو 1.8% مقارنة بالربع الرابع من عام 2019، بحسب نموذج البحث الحالي التابع لمنظمة العمل الدولية، حيث يواجه العمال في العالم العربي خطر التسريح أو تخفيض الأجور أو تخفيض ساعات العمل، ومع ذلك لا يزال تأثير هذه الأزمة على العمالة متفاوتا من قطاع إلى آخر.
أما القطاعات المحددة بأنها الأكثر عرضة للخطر، فشملت الإقامة والخدمات الغذائية والتصنيع والبيع بالتجزئة والأعمال التجارية والأنشطة الإدارية؛ إذ تواجه هذه القطاعات خسائر كبيرة في الإنتاج، سواء محليا أو عالميا، مع آثار حتمية على القوى العاملة فيها.
الإنفوغراف أدناه يبين أعداد العمالة المهددة بخطر التسريح أو تخفيض الأجور خلال عام 2020: