عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟
  • تقرير أمريكي: الصين تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم
  • مخاوف إسرائيلية متواصلة من نتائج الانتخابات الفلسطينية
  • مسؤول عسكري ليبي لـ"عربي21": هذا ما ناقشه دبيبة في سرت
  • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)
  • إقرار خطة بايدن لتحفيز الاقتصاد بعد تقديم بعض التنازلات
  • برشلونة يطيح بأوساسونا ويحقق رقما مميزا بالليغا
  • إلهان عمر: إفلات ابن سلمان من العقاب يمثل تهديدا (شاهد)
  • خبير إسرائيلي يكشف تفاصيل الخلاف بين كوخافي وكوهين
  • مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الهجوم على ينبع.. ماذا بقي من الحرب السعودية؟

    ياسين التميمي
    # الأحد، 23 فبراير 2020 02:49 م بتوقيت غرينتش
    1
    الهجوم على ينبع.. ماذا بقي من الحرب السعودية؟
    المجتمع الدولي لم يتوقف عن الحديث حول ضرورة إنهاء الحرب الدائرة في اليمن، مدفوعاً بمخاوف ذات بعد إنساني، غير أن الحديث يأتي ضمن قوالب لفظية وعبارات روتينية مكررة تصف ما يدور في اليمن منذ بداية الحرب وحتى هذه اللحظة، في ضوء النتائج الكارثية للحرب التي يبدو أنها تأخذ منحى تصعيدياً يكاد يحولها إلى حرب عابرة للحدود بامتياز.

    قبل يومين، وبالذات في 21 شباط/ فبراير الذي يؤرخ للذكرى الثامنة انتخاب الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيساً انتقالياً للبلاد، أعلن الحوثيون عن توجيه ضربات صاروخية وبالطيران المسير على منشآت نفطية تابعة لشركة أرامكو في ينبع، غرب المملكة. الناطق باسم التحالف العقيد تركي المالكي أعلن أن الدفاعات السعودية اعترضت الصواريخ، وليس هناك معرفة دقيقة بشأن ادعاءات الحوثيين بالوصول إلى الأهداف.

    شيئاً فشيئا تتأسس الحرب على معادلة جديدة تقف فيها السعودية طرفاً يدافع عن نفسه من هجمات لا تكاد تتوقف؛ من جانب الحوثيين الذين تصلهم الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية تباعاً.

    بالتأكيد ليس هناك مخازن يمكن أن تضمن استمرار الحوثيين في تنفيذ الهجمات المؤثرة في العمق السعودي بوتيرة مستمرة ومنضبطة ومسيطر عليها، فالأمر يتوقف على نجاح قوارب التهريب (إن لم تعترضها البوارج الحربية الأمريكية في بحر العرب وخليج عدن) في إيصال مكونات الصواريخ إلى اليمن ليتولى خبراء إيرانيون إعادة تركيبها، وكتابة الأسماء الجديدة الخاصة بالحوثيين، ليظهر الأمر وكأن "مجمعات الصناعات الدفاعية" في صنعاء وصعدة تعمل بشكل منتظم، وهو أمر يتجاوز حدود المنطق بالتأكيد.

    قرار الحرب مرتبط بشكل وثيق بالمصالح العائدة على القوى العظمى من استمرار هذه الحرب، خصوصاً أن أهم أطرافها وهما السعودية والإمارات تتسمان بالسخاء في شراء الأسلحة، وتتسولان في هذه المرحلة من دولة مثل ألمانيا إنهاء حظر تصدير السلاح إليهما على خلفية الحرب الدائرة في اليمن، وكأن السبل قد تقطعت بهما، وكأنهما بالفعل تخوضان حرباً لا هوادة فيها في اليمن.

    السعودية على ما يبدو مهتمة بالتضامن الدولي معها، والذي من أهم مؤشراته هو استمرار تدفق الأسلحة إليها من دول مصنعة رئيسة للأسلحة مثل ألمانيا، واستمرارها في ممارسة النفوذ عبر هذه الصفقات السخية لشراء الأسلحة.

    ولكي تبدو صديقاً لا يمكن التفريط به، لم تتردد في تكييف حربها الدائرة في اليمن على أنها مهمة تندرج في إطار درء  الإرهاب، وهو مصطلح ينصرف في معظمه إلى التنظيمات التي تحتل حربها مقام الأولوية لدى الغرب.

    يفترض أن الحرب التي تخوضها السعودية في اليمن موجهة ضد الحوثيين المرتبطين بعدوها الإقليمي المتربص، إيران، ولأنهم أيضاً يشكلون تهديداً خطيراً لأمن المملكة، وهو دافع يمكن أن يتفهمه المجتمع الدولي، وإن كان هذا المجتمع قد أظهر عدم اكتراث حيال الضربات الصاروخية على أكبر منشأة لتصدير النفط في العالم رغم أهميتها للسوق الدولية.

    ومع ذلك تصر السعودية على تأكيد رغبتها في استمرار المحادثات مع الحوثيين خلف الأبواب المغلقة. ولم يمكن الهجوم الأخير على ينبع مناسبة لتعلن أنها لم تعد معنية بإجراء المحادثات مع الحوثيين، بل إنها سربت لوكالة رويترز ما يفيد بأن فصائل يمنية تقف خلف التصعيد العسكري الأخير، مدفوعة (أي هذه الفصائل) بمخاوف من صفقة سياسية سعودية محتملة مع الحوثيين.

    لذا فإن أسوأ ما أنتجته هذه الحرب حتى اللحظة هي أنها أغلقت الأفق أمام اليمنيين الذين لم يعد بوسعهم أن يتخيلوا صورة بلادهم بعد عدة أشهر، وعما إذا كانت ستخرج من دوامة هذه الحرب أم سيزداد أوار الحرب وطبيعتها وأدواتها وتحالفاتها، وهل سينجو اليمن من التقسيم أم سينتهي إلى التشظي الذي سيولد صراعات لا نهاية لها.

    فحين يفكر اللاعبون الإقليميون في إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء، فإن من شأن ذلك أن يفتح شهية أطراف عديدة، خصوصاً أن ثمة استحقاقات تاريخية مرتبطة بالشكل الفسيفسائي الذي ساد المشهد اليمني ما قبل 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 1967، وهو التاريخ الذي غادر فيه آخر جندي بريطاني مستعمرة عدن والمحميات المرتبطة بها في جنوب البلاد.

    أعتقد أن السعودية فقدت السيطرة على المعركة في اليمن، وتشعر بخيبة أمل كبيرة من الأمريكيين الذين تركوها وحيدة أمام هجمات خطيرة نفذتها إيران باسم الحوثيين على المنشآت النفطية في "بقيق" و"خريص"، وباتت تتسول الغطاء الصاروخي المضاد للهجمات البالستية من دول قليلة الشأن، مثل اليونان ورومانيا وغيرها من الدول التي تحيط بتركيا، وسط استعراض أحمق للنكاية ضد تركيا البلد الشقيق الذي كان يتعين على الرياض أن تبني معه شراكة استراتيجية لمواجهة تحديات من هذا النوع.

    على مدى خمس سنوات مضت من زمن الحرب، أحرقت الرياض قوارب النجاة التي كانت تتوفر بكثرة على سفينتها وهي تمخر في لجة الحرب اليمنية.. أحرقت حلفاءها وخيبت آمال الطيف الواسع من اليمنيين الذين تفاءلوا بالتحول الاستراتيجي في الموقف السعودي تجاه بلدهم، والذي وصل حد الحرب لإعادة فرض الاستقرار وإنهاء التمرد والانقلاب.

    الوصفة التي أقترحها على السعودية لكي تخرج من حرب اليمن دون ندوب عميقة وتداعيات كارثية على وجودها كدولة رئيسية في المنطقة، هي أن تعيد تعيين أهدافها المشروعة في اليمن، وفي مقدمتها إنهاء المهددات التي تنال من وحدة الدولة اليمنية ومن جوهر نظامها الجمهوري التعددي، وأن تضع أولوية بناء الشراكة طويلة الأمد مع اليمن في مقدمة الأولويات.

    وتوجه كهذا يقتضي إعادة الاعتبار للشراكة مع الأطراف اليمنية الوازنة التي تمثل جزء أصيلاً من النظام الانتقالي، وتعكس توافقاَ سياسياً وطنياً حول الثوابت الراسخة، وفي مقدمتها الوحدة والنظام الجمهوري التعددي والشراكة الوطنية.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    الحوثيين

    هجمات

    #
    معركة مأرب وتداعياتها الإقليمية

    معركة مأرب وتداعياتها الإقليمية

    الأحد، 28 فبراير 2021 03:12 م بتوقيت غرينتش
    معارك مأرب بنكهة الثورة المضادة

    معارك مأرب بنكهة الثورة المضادة

    الأحد، 21 فبراير 2021 03:29 م بتوقيت غرينتش
    الأهداف الحوثية والإقليمية من وراء الضغط على مأرب

    الأهداف الحوثية والإقليمية من وراء الضغط على مأرب

    الأحد، 14 فبراير 2021 01:29 م بتوقيت غرينتش
    عن بايدن والسعودية والإمارات وحرب اليمن

    عن بايدن والسعودية والإمارات وحرب اليمن

    الأحد، 07 فبراير 2021 01:42 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: امازيغي

      الإثنين، 24 فبراير 2020 06:02 ص

      كان على الكاتب الفاضل ان يبارك هاته الضربات الحوثية للمهلكة السعودية سواء بالصواريخ او الطائرات المسيرة فما فعلته السعودية في اخوانك اليمنيين يندى له الجبين وبدل ان تواجه السعودية ايران صبت غضبها على اهل اليمن فقتلت الطفال والنساء والاخظ انك تلوم ايران بتقديم المساعدات العسكرية كقطع للحوثيين فلا تنسى من قتل المصريين والعراقيين والسوريين والليبيين هم ال سلول احفاد مردخاي كنت اتمنى ان تزال المهلكة والامارات من الخريطة العربية

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        سياسة
      • السيستاني اشترط للقاء البابا.. والأخير بحث معه هذه الملفات

        السيستاني اشترط للقاء البابا.. والأخير بحث معه هذه الملفات

        سياسة
      • برايس يتهرب من سؤال محاسبة إسرائيل على جرائمها (شاهد)

        برايس يتهرب من سؤال محاسبة إسرائيل على جرائمها (شاهد)

        سياسة
      • استحواذ أم استيلاء.. قناة المحور الخاصة بقبضة إعلام السيسي

        استحواذ أم استيلاء.. قناة المحور الخاصة بقبضة إعلام السيسي

        سياسة
      • المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      معركة مأرب وتداعياتها الإقليمية معركة مأرب وتداعياتها الإقليمية

      مقالات

      معركة مأرب وتداعياتها الإقليمية

      ليس من المستبعد أن يكون حصاد الرياض مراً وثقيلاً إذا لم تتدارك المخاطر المحدقة بمأرب، والتي تتكرس، ليس لأن المدافعين عنها تنقصهم الشجاعة والمراس، ولكن لأن السعودية منعت عنهم المدد والعدد، وحرمت حكومتهم من التصرف بمواردها وأسلمتها إلى جماعة انقلابية هي المجلس الانتقالي الجنوبي

      المزيد
      معارك مأرب بنكهة الثورة المضادة معارك مأرب بنكهة الثورة المضادة

      مقالات

      معارك مأرب بنكهة الثورة المضادة

      اليوم يمنع الجيش من المدد والمرتبات، ومع ذلك، ورغم شراسة المعارك، يجد هذا الجيش والمقاومة القبلية التي تدعمه صعوبة في الحصول على الآليات المدرعة..

      المزيد
      الأهداف الحوثية والإقليمية من وراء الضغط على مأرب الأهداف الحوثية والإقليمية من وراء الضغط على مأرب

      مقالات

      الأهداف الحوثية والإقليمية من وراء الضغط على مأرب

      واحدة من أسوأ ما كشف عنه مخطط الهجوم على مأرب هو ذلك المرتبط بصفقة سرية رعتها أبو ظبي؛ تقضي بأن تبقى جبهة الساحل الغربي هادئة إلى حد كبير، بما يسمح للحوثيين بالتحشيد باتجاه مأرب دون ضغط ودون انكشاف في أهم جبهاتها التي يتحكم في جزء منها نجل شقيق الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح العميد طارق صالح

      المزيد
      عن بايدن والسعودية والإمارات وحرب اليمن عن بايدن والسعودية والإمارات وحرب اليمن

      مقالات

      عن بايدن والسعودية والإمارات وحرب اليمن

      تركت إدارة بايدن مجالاً لأبو ظبي للتموضع التخريبي في الساحة اليمنية، عبر توسُّل الشراكة مع واشنطن في محاربة الإرهاب، خصوصاً أن بايدن أكد على أن تدخل بلاده الوحيد في اليمن سيبقى في حدود مكافحة الإرهاب..

      المزيد
      الشرعية اليمنية والدفاع على نموذج شبوة الشرعية اليمنية والدفاع على نموذج شبوة

      مقالات

      الشرعية اليمنية والدفاع على نموذج شبوة

      لم يحسم الصراع حول شبوة بعد ولن يحسم بسهولة، لكن الأمر سيبقى مرهوناً بتوفر إرادة رئاسية ضامنة لا يجب أن تستخدم بأي حال من الأحوال للمساومات السياسية أو لإخضاع هذا الطرف أو ذاك، بقد ما تبقى حارسة أمينة على مكاسب الشرعية في شبوة وفي غيرها من المحافظات

      المزيد
      المقاومة الوطنية في تعز.. محطات وتحديات المقاومة الوطنية في تعز.. محطات وتحديات

      مقالات

      المقاومة الوطنية في تعز.. محطات وتحديات

      أعادت المقاومة الوطنية تمييز نفسها مجدداً من خلال الانتظام في إطار المجلس الوطني للمقاومة، دون أن تقطع اتصالها بقيادات الجيش الوطني أو التنسيق معها، ليقينها بأهمية التنسيق بين مكونات الشرعية بالحدود المتاحة مع تأمين مرونة للتحرك خارج الهيمنة المطلقة للتحالف وأجنداته..

      المزيد
      اليمن ما بعد تصنيف الحوثيين تنظيماً إرهابيا اليمن ما بعد تصنيف الحوثيين تنظيماً إرهابيا

      مقالات

      اليمن ما بعد تصنيف الحوثيين تنظيماً إرهابيا

      ما من شك أن القرار الأمريكي الذي يُدرك الجميع تأثيره الخطير على مستقبل المليشيا، لا يجب أن يكون بديلاً عن تحرك وطني فاعل يؤازر الحكومة أو يكون على استعداد تام للقيام بدورها ضمن معركة وطنية تقتضي الضرورة خوضها بكل الإمكانيات من أجل استعادة الدولة اليمنية

      المزيد
      التصعيد الإماراتي العدائي في عدن التصعيد الإماراتي العدائي في عدن

      مقالات

      التصعيد الإماراتي العدائي في عدن

      كل الدلائل تشير إلى أن الإمارات في حالة مواجهة عنيفة مع الترتيبات التي أنتجها اتفاق الرياض الناقص، وهي ترتيبات تكرس في المحصلة نفوذ السعودية، الذي قد يتجه نحو تقويض النفوذ الإماراتي كنهج أيديولوجي عدائي وأدوات..

      المزيد
      المزيـد