عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • غالبية اليابانيين يرفضون حضور جماهير أجنبية لأولمبياد طوكيو
  • "موراكامي" الروائي يغتال موراكامي القاص
  • قطع طرق بعموم لبنان في "اثنين الغضب" (شاهد)
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات ويصيب فلسطينيا شمال الضفة
  • ميغان: العائلة المالكة البريطانية عنصرية وجعلتني أفكر بالانتحار
  • حوارات بين قوى اليسار الفلسطيني لخوض الانتخابات بقائمة موحدة
  • WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟
  • هل تقود محادثات "المتوسط" لتطبيع العلاقات بين مصر وتركيا؟
  • تحذير لأمريكا: الصين تتقدم بـ10 أضعاف بتقنيات الجيل الخامس
  • ما آثار تراجع مصر في مؤشر الأمن الغذائي العالمي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ماذا يفعلون في السودان ؟!

    عدنان حميدان
    # الأربعاء، 01 يناير 2020 12:24 م بتوقيت غرينتش
    1
    ماذا يفعلون في السودان ؟!

    بعد مرور عام على الثورة في السودان ضد نظام الرئيس عمر البشير الذي جاء بانقلاب عسكري في 1989 وبقي يعدل ويغير بالقوانين ليتمكن من البقاء رئيسا للبلاد ورئيسا للحركة الإسلامية فيها كما يقول وهي حركة غير حركة الإخوان المسلمين أو يمكن أن تسميها منشقة عنها من قبل ذلك الانقلاب بسنوات تحت قيادة الشيخ الراحل حسن الترابي في حينه والذي عاد البشير ليتمرد عليه لاحقا و يزج به في السجن عدة مرات خلال الثلاثين عاما التي مضت.


    وربطا لوضوء المسلم بإبريق الماء " الكوز " جاءت التسمية لأتباع البشير بالكيزان وهم المتدينون الذين كانوا يطمحون بحكم إسلامي عادل نموذجي في البلاد. 


    وكان البشير يقدم في خطاباته ذلك رافعًا الشعارات الدينية الملهمة وفي ممارساته على الأرض فتح أبوابه للمظلومين والمضطهدين و دعم المقاومة في فلسطين بشكل أضر كثيرا بعلاقاته بالولايات المتحدة حتى فرضت عقوبات قاسية عليه.


    بعد كل هذا  خرج الشارع بمطالب اقتصادية مشروعة؛  فقد لمس  ارتفاع  سعر الدولار وتضخم الأسعار بما فيها سعر  رغيف الخبز الذي أصبح يباع بسعرين؛الأول المدعوم من الدولة تحتاج فيه للوقوف  بطوابير  طويلة  بجنيه للرغيف بينما النوع الثاني الذي يسمى التجاري يباع بضعف السعر ، ناهيك عن طوابير أطول في محطات الوقود.


    ومع أن البشير كان مطاوعا للسعودية والإمارات فيما يريدون منه إلا أنهم كانوا يشتغلون ضده على الأرض.


    و في النهاية بعد ثورة قدّم الشعب السوداني فيها العشرات من الشهداء و المئات من الجرحى تمت الإطاحة عسكريا بالبشير و جاء عدد من ممثلي الأحزاب اليسارية والشيوعية والنقابات المهنية في البلاد لتقاسم الحكم مع العسكر تحت اسم المجلس الانتقالي بصلاحيات واسعة و فترة حكم تمتد إلى ثلاث سنوات دون إجراء أي انتخابات!


    أراهم بذلك متشبثين  بالكراسي يحاولون التمكين  لأنفسهم في البلاد  قبل أن يفكروا بالدعوة لانتخابات أو غيرها، وذلك فيما يبدو  بعد أن يضمنوا  تفصيل القوانين اللازمة لفوزهم و إبعاد الخصوم الذين يمكن أن يتفوقوا عليهم.


    والمحزن فوق ذلك أنهم صرفوا جل العام الأول بعد الثورة  في الانتقام من خصومهم من الإسلاميين والسعي  لإقصائهم و تهميشهم واعتبار  ذلك أولوية على حساب  الانصراف لبناء السودان وتحقيق السمن والعسل الذي وعدوا الناس به.


    وأتساءل هنا عن المنح والقروض والمساعدات التي تعهدت بها كل من السعودية والإمارات و أين هي وهل جاءت أصلا ؟! ولماذا لم يلمس المواطن السوداني المسحوق أثرها على أرض الواقع. 


    المواطن السوداني الفقير لمس أثرًا عمليًا لحكام البلاد الجدد بإغلاقهم أكثر من 30 جمعية خيرية محسوبة على النظام السابق كانت تعيل آلاف الأسر الفقيرة دون أن يقدموا بديلا لأولئك المحتاجين !!
    وتجدهم يتخبطون في عدد من القرارات المصيرية حيث قالوا برفع الدعم عن الوقود ثم عادوا و تراجعوا عن ذلك وهذا غيض من فيض في هذا المجال .


    الدولار الأمريكي رغم تقربهم الشديد من واشنطن خلاف اشتراكيتهم التاريخية واصل الارتفاع بشكل مخيف.


    وهنا يتدخل المجلس السيادي المسيطر عليه عسكريا قائلا أن الاقتصاد ليس من مسؤولياته و تسارع حينها قوى الحرية والتغيير الحاكمة في المجلس الانتقالي لرفض الموازنة التي أيدها مجلس الوزراء، وهكذا دواليك تدور في دوامة مفرغة.


    وصاية وإقصاء دون تفكير حقيقي بالنهوض بالبلاد و دفع عجلتها الاقتصادية.


    بل إن الوصاية التي يريدها البعض على البلاد ككل دفعتهم لمطالبة رئيس مجلس الوزراء عبد الله حمدوك بإقالة وزير الزراعة لديه لأن أفكاره لا تنسجم مع أفكارهم اليسارية !! 


    وهم بذات المنطق الإقصائي يغلقون قبل أيام نحو عشر قنوات فضائية محسوبة على الإسلاميين حتى لو كان بعض هذه القنوات رافضا  لتورط من تورط  في دماء المتظاهرين.


    وعلى أرض الواقع يحكمون بإعدام 29 عنصر مخابرات  بتهمة قتل متظاهر واحد تحت التعذيب  دون أن يشمل الحكم أي ضابط أو مسؤول !!فهل يعقل أن يتصرف أولئك العناصر من صغار الجنود على رأسهم دون تعليمات من المسؤولين عنهم وكيف استطاعوا إثبات مشاركة أولئك ال 29 بقتله و حصولهم جميعًا على نفس الحكم؟


    وكيف أمكنهم الوصول لأولئك ال 29 في حين لم يصلوا لمن قتل مئة أمام أعين الناس.


    ممثلو الثوار - كما يسمون أنفسهم - يحتفظون في سياستهم الخارجية بعلاقات متميزة مع السعودية والإمارات و رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح برهان يغازل علانية  حكام "أبو ظبي".


    ليس هذا فحسب بل ويعملون معهم


    بإرسال قواتهم إلى اليمن و جنودهم بهيئة "مرتزقة" للقتال مع الانقلابي حفتر في ليبيا ، ثم يحدثك بعض المسؤولين في الخرطوم عبثا  عن استقلاليتهم وعدم تبعيتهم لأحد! 


    إن اجتماع الانبطاح لسياسة الرياض وأبو ظبي مع سياسة الإقصاء في محاربة إرث العهد السابق لا تخدمان برأيي سياسة النهوض بالبلد ولا الخروج من كبوته الاقتصادية.


    والعقلاء في السودان مطالبون بالتيقظ التام حفاظًا على ثورتهم حتى لا تسرق منهم وهم ينظرون.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    يَخْشَون الإعلام أكثر من خشيتهم الله!

    يَخْشَون الإعلام أكثر من خشيتهم الله!

    الأربعاء، 03 مارس 2021 01:15 م بتوقيت غرينتش
    ماذا قدّم عباس لحماس؟

    ماذا قدّم عباس لحماس؟

    الأربعاء، 24 فبراير 2021 02:45 م بتوقيت غرينتش
    لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

    لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

    الأربعاء، 27 يناير 2021 12:59 م بتوقيت غرينتش
    التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

    التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

    الأربعاء، 20 يناير 2021 04:00 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: سوداني

      الأربعاء، 01 يناير 2020 08:19 م

      يبدو ان الكاتب لا يعلم اي شيء عن ما يدور في السودان والافضل له ان لا يكتب فيما لا يعلم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      يَخْشَون الإعلام أكثر من خشيتهم الله! يَخْشَون الإعلام أكثر من خشيتهم الله!

      مقالات

      يَخْشَون الإعلام أكثر من خشيتهم الله!

      هل تتخيل إنساناً قد يكون مؤمنا بوجود الله، ولكنّ برمجة كيانه وما جُبل عليه من ظلم واضطهاد وإفساد وفساد تحيله لشخص يخشى الناس ليس كخشية الله وإنّما أشد؟!

      المزيد
      ماذا قدّم عباس لحماس؟ ماذا قدّم عباس لحماس؟

      مقالات

      ماذا قدّم عباس لحماس؟

      ماذا قدّم عباس لحماس؟ ولماذا كل هذه المجاملات؟ فتارة الإشادة بعباس وتارة أخرى باتفاق القاهرة، وثالثة هي أنكى تمثلت بالاعتماد على وزير المخابرات المصري عباس كامل ومن خلفه عبد الفتاح السيسي بتوفير ضمانات إنجاح الاتفاق!

      المزيد
      قيس سعيّد والمصيبة الكبرى قيس سعيّد والمصيبة الكبرى

      مقالات

      قيس سعيّد والمصيبة الكبرى

      ربط البعض بينه وبين ترامب في الجمع بين الشعبوية والأنا المتضخمة، والتي تتجاوز الثقة إلى درجة الغرور

      المزيد
      فاجعة طنجة.. وكشف المستور فاجعة طنجة.. وكشف المستور

      مقالات

      فاجعة طنجة.. وكشف المستور

      اذا لو كان ذلك المكان يضم مقرا لحراك مثل حراك الريف، هل ستغض الدولة وأجهزتها الطرف عنهم؟! وهل يمكن أن يتجاهل وجودهم الموظف المعني بعد رشوة صغيرة؟! بالتأكيد لا، فهذا خط أحمر لا تهاون به

      المزيد
      الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي

      مقالات

      الإسلاميون وجرائم العنف المجتمعي

      نحتاج تحركا عاجلا من أجل قيام مؤسسات محترمة تعنى بالمرأة وتوفر للمعنّفة المساعدة الاجتماعية والقانونية اللازمة

      المزيد
      لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟! لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

      مقالات

      لماذا يستمر عباس في معاقبة غزة؟!

      آن الأوان أن يصلح محمود عباس خطأه التاريخي تجاه غزة بالإجراءات العقابية ضدها، ولا يجعل ذلك أشبه بجزرة يرفعها حاليا في سبيل انتخابه وقوائمه؛ فإن فعلتم وانتخبتم رفعت العقوبات عنكم وإلا فالويل لكم..

      المزيد
      التاجر الذي لم يلتقط الإشارة التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

      مقالات

      التاجر الذي لم يلتقط الإشارة

      التاجر الذكي يعيد ترتيب أوراقه هذه اليوم

      المزيد
      الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟! الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

      مقالات

      الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

      كان هذا الخطاب رافعا لشعبية الإسلاميين، ومساهما رئيسا في التفاف الجماهير حولهم والتصويت لهم كلما سنحت فرصة لانتخابات حرة ونزيهة، فاستفاد الإسلاميون من رفع لافتة فلسطين انتخابيا وجماهيريا، كما استفادت القضية من اهتمامهم بها

      المزيد
      المزيـد