اللاجئون في مخيم فوتشياك في البوسنة والهرسك ينتظرون.. فمن يصل إليهم أولا لإنقاذهم؟
المزيدمُناصر الأقليات والمسلمين ينهزم أمام "مُعاديهم" بفارق شاسع في الانتخابات البريطانية.. إليكم ما حَدث
المزيدحملة واسعة في السعودية لمقاطعة بضائع "الجارة" الإماراتية.. ما القصة؟
المزيدللمرة الرابعة.. خليفة حفتر يعلن "ساعة صفر" جديدة لاقتحام العاصمة طرابلس والسيطرة عليها
المزيدطالبة فلسطينية تطلق مشروعها لصنع السجاد يدويا بهدف توفير مستلزمات دراستها الجامعية.. تعرّفوا على قصتها
المزيدرحيل رائد الدفاع عن اللغة العربية بمصر محمود حجازي.. تعرف على أبرز المحطات في مسيرته
المزيد
بواسطة: محمود النجار
الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 06:29 ملا مقارنة.. ما يحدث في مصر أحقر حالة عرفها الناريح المعاصر.. حرق الناس في رابعة لا يقل إجراما عن مجزرة صبرا وشاتيلا.. النظام العراقي مجرم، لكنه لن يصل إلى إجرام السيسي
بواسطة: مصري
الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 07:44 مبالطبع الكل سمع و قرأ عما تداولته وسائل التواصل الإجتماعي و الإعلام السيساوي المُغرض الضال المُضل عن جريمة طالبة صيدلة جامعة السويس و شهيدة العريش ، و محاولة التعمية و التغطية علي جريمة قتلها العمد و التي قد يكون فيها متورطين من الامن أو احد قريب منهم في تلك الجريمة الخسيسية البشعة و التي تدل علي تدني شبه الدولة المصرية و تحولها بالفعل إلي كرخانه تتقاعس و عن عمد جميع الأجهزة فيها عن أداء دورها و مسئولياتها المنوطة بها و أولها مؤسستي الجيش و الشرطة و قد فضلت الداخلية البلطجية أن تصدر تقرير الطب الشرعي بما يفيد انتحار الشهيدة بسبب اضطراباتها النفسية و هو تقرير ملفق و منافي تماما للحقيقة و يؤكد أن هناك شئ مجهول و خطير ، ليغلقوا ملف هذة الجريمة النكراء و قد يكون هذا بسبب تورط جهة ما أو احد المقربين منها في تلك الجريمة السفلة و لكن ليعلم الجميع أن الله يُمهل و لايُهمل و أنه مُظهر الحق مهما طال الأمد و مهما كانت سطوة و جاه هؤلاء المجرمين ، و انت تريد و انا اريد و الله يفعل ما يريد و عند الله يلتقي الخصوم .
لا يوجد المزيد من البيانات.