نشرت قناة "الجزيرة" تقريرا، يظهر كيف سار نظام عبد الفتاح السيسي على خطى سلطات الاحتلال الإسرائيلية في دفن الشهداء.
وأوضحت القناة أن سلطات السيسي طبقت السياسة الإسرائيلية، التي تقضي بدفن بعض الشهداء في وقت متأخر من الليل، وبحضور أفراد معدودين من عائلة الشهيد فقط.
وقالت القناة إن الجديد الذي أحدثه نظام السيسي على السياسة الإسرائيلية المتبعة هو أن الشخص الذي دفن فجرا، بحضور عدد من أبنائه فقط، هو أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، الرئيس الشرعي الوحيد، محمد مرسي.
وعلق مقدم التقرير الإعلامي ماجد عبد الهادي: "فعلة ليس فيها من الإبداع شيء، أن تمنع تشييع ضحيتك إلى مثواه الأخير، في طقس إنساني يحترم قيم الدين وتقاليد المجتمع".
وتابع بأن نظام السيسي رفض دفن مرسي في مسقط رأسه بمحافظة الشرقية؛ خشية من "جمر الغضب" الشعبي.
يشار إلى أن السلطات المصرية أعلنت، مساء الاثنين، وفاة الرئيس مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر، أثناء إحدى جلسات محاكمته، بعدما تعرض لنوبة إغماء، وفق روايتها الرسمية.
وتعرض مرسي إلى العديد من المحاكمات بتهم مختلفة، وذلك بعد اختطافه من الرئاسة، إثر الانقلاب العسكري الذي قاده وزير دفاعه آنذاك عبد الفتاح السيسي، في 3 تموز/ يوليو 2013، واستولى على السلطة من حينها.
اقرأ أيضا: سعوديان يرويان ما كان يفعله مرسي بالمسجد في أمريكا
تقرير: ماجد عبد الهادي | النظام المصري يجبر أسرة #محمد_مرسي على مواراته الثرى في جنح الظلام دون احترام لقيم الدين أو تقاليد المجتمع ولا لمكانته كأول رئيس منتخب في تاريخ البلاد.. ماذا يخشاه #السيسي؟ pic.twitter.com/0kg8768XgG
— قناة الجزيرة (@AJArabic) 18 June 2019
بواسطة: محسن
الأربعاء، 19 يونيو 2019 05:51 صهذه عصابة احتلال تحتل مصر وكل أساليبها هي أساليب الاستمار البائد حبس قتل قمع سرقة نهب اذلال تعذيب...وكل من ينكر ذلك أو يعلل ويحلل ويناقش ويتوه يجب التبول عليه مباشرة هؤلاء سقطوا من فصيل البشر بل وحتى الحيوان يعني لا حرج في مخاطبتهم بأسلوب أقرب لفهمهم
بواسطة: ابوعمر
الأربعاء، 19 يونيو 2019 08:55 صاللقطاء ابناء اللقطاء ملتهم واحدة ونسبهم واحد وأصلهم واحد..مع يقيني أن اللقطاء لاأصـــل لهم لآنهم خلقوا من أصلاب عديدة وعدة أكرمكم الله.وأعزكم
بواسطة: مصري
الأربعاء، 19 يونيو 2019 10:44 صو هل هناك فرق بين إسرائيل و بين العسكر الأنجاس كلهم واحد و هذة هي الحقيقة التي عمينا عن رؤيتها منذ 1952 .
بواسطة: من سدني
الأربعاء، 19 يونيو 2019 11:46 ص(وعند الله تجتمع الخصوم) ويقف السيسي وابن زايد وأبو العواصف سلمان حرامي الحرمين وتبدء المحاكمة بان تتكلم أيديهم كيف كتبوا الرساءل بينهم وتشهد ارجلهم حين سعوا واجتمعوا مع العرص السيسي وتشهد ألسنتهم بالإفك وتلفيق التهم لهذا البطل الحر الشريف وتشهد عليهم جلودهم يوم ان تعانقوا وقبل بعضهم بعضاً بنجاح مكرهم. وتآمرهم وكذالك تشهد عليهم مواخراتهم حين سلموها لبني صهيون وللغرب واعتلوا ظهورهم وتقبلوا ان يكونوا مومسات وعاهرات وبنات هوى ورضوا ان تفعل بهم كل الفواحش وافتخروا انهم مفعول بهم ورفعوا ا عقالاتهم فرحاً ان امتطاهم علوج من الغرب ومن بني صهيون وبعدها لم يرتضوا ان يأتي شريف عفيف ابن حسب ونسب تربى في مدارس الإيمان والشرف والعقيده وأحسوا بعقدة النقص عندهم حيث لأشرف ولا كرامه ولا حسب ولا نسب ولا دين ولا ايمان وهم الذين تربوا في مواخير التعريص والرزيله والعهر بين العلوج وبعدها قتلوا الشريف وتنادوا الى دور دعارتهم ليحتفلوا بهذا النصر العظيم… وأخيراً نلتقي وكل هؤلاء النكرات من حكام العرب عند من لايظلم عنده احد وتوفى كل نفس بما سعت.
بواسطة: طير حيران
الأربعاء، 19 يونيو 2019 02:09 مديفيد شارل سمحون مصر لآ يخاف الله ويذل الشعوب المسلمة بكل قوة
لا يوجد المزيد من البيانات.