أكاديمي سعودي يتساءل عن موقف مصر تجاه إيران.. وتفاعل

طرح أكاديمي سعودي، تساؤلا، عن موقف مصر تجاه الأدوار التي تؤديها إيران في المنطقة، لا سيما في ظل التوتر الشديد في العلاقة مع الخليج، والسعودية خاصة.

وقال الأكاديمي خالد الدخيل في تغريدة عبر "تويتر": "ما موقف مصر من دور إيران؟ منذ صيف 2013 لم يصدر موقف مصري واضح من هذا الموضوع. تتفادى مصر ذكر إيران في تصريحاتها".

وتابع: "تكرر تصريحات مطاطة مثل (أمن الخليج من أمن مصر). ما مصلحتها من ذلك؟ هل تقبل مصر أن تجعل إيران أو غيرها مليشيات طائفية رافعة لدورها تتدخل بواسطتها في دول عربية؟".

وفي تغريدة أخرى، أوضح الدخيل أن "التساؤل عن دور مصر نابع من حجمها كدولة كبيرة ووازنة، وكونها ركنا عربيا. لاعلاقة لها مع طهران من 1997، مع ذلك يبقى وزن موقفها".

وأضاف: "وضع العرب محزن، دول تحت الاحتلال، أخرى غير مستقرة. ودول مستقرة لا تشكل كتلة متماسكة أمام التحديات. لو تتوحد مواقف دول كبيرة كالسعودية ومصر والمغرب، سيكون المشهد مختلفا".

وتفاعل ناشطون مع تغريدة الدخيل، قائلين إن السياسة السعودية الجديدة التي تشيطن جميع من لم يعلن الاصطفاف إلى جانب الرياض في حربها ضد إيران، وغيرها، تتغافل عن الحياد المصري.

وقال ناشطون إن عبد الفتاح السيسي، وبرغم المليارات التي تلقاها من السعودية، إلا أنه لم يسر معها في الاصطفاف علانية ضد إيران.

في حين رد مغردون سعوديون ومصريون، بأن القاهرة ليس لديها أي علاقات مع إيران، ومن باب أولى مطالبة الكويت، وعمان، وقطر، بموقف معاد لطهران.

اقرأ أيضا: مسؤول إيراني يرد على تصريحات ابن سلمان حول الناقلتين

ماموقف مصر من دور ايران؟ منذ صيف 2013 لم يصدر موقف مصري واضح من هذا الموضوع. تتفادى مصر ذكر ايران في وتصريحاتها. تكرر تصريحات مطاطة مثل "أمن الخليج من أمن مصر". ما مصلحتها من ذلك؟ هل تقبل مصر ان تجعل ايران او غيرها ميليشيات طائفية رافعة لدورها تتدخل بواسطتها في دول عربية؟

— خالد الدخيل (@kdriyadh) 15 June 2019

التساؤل عن دور مصر نابع من حجمها دولة كبيرة ووازنة وركن عربي. لاعلاقة لها مع طهران من 1979 مع ذلك يبقى وزن موقفها.وضع العرب محزن دول تحت الإحتلال، اخرى غير مستقرة. ودول امستقرة لا تشكل كتلة متماسكة أمام التحديات.لو تتوحد مواقف دول كبيرة كالسعودية ومصر والمغرب سيكون المشهد مختلفا

— خالد الدخيل (@kdriyadh) 15 June 2019

الاولى من مصر. قطر وعمان والكويت لايذكرون ايران بسوء وزيارات المسؤليين الايرانيين لعواصمهم مكثفه. يكفي مصر لاتوجد اي علاقات مع ايران و لا لقاءات ثنائيه مع الايرانيين. القاهره لاتقبل المزايدات من بعض المثقفين الخليجيين على دورها

— ماوراء الخبر (@Abooood_2013) 15 June 2019

1-مصر قاطعة علاقتها يايران من زمان
2- مصر غير تابعة لحد ، واي دولة محترمة لها قرارتها الخاصة
3- احنا الدولة الوحيدة تقريبا الي نسبة الشيعة فيها تقترب من الصفر
4- مصر عمرها ما تدخلت في سياسة اي دولة او وجهتها تعمل او تقول ايه

— ?????? ???????? ?????????? (@sharksmanvp) 15 June 2019

صحح معلوماتك وتحدث بعقلانية. كانت عقيدة جيش مصر ضد اسرائيل. ثم اعلن السادات حرب اكتوبر آخر حروب مصر مع اسرائيل. والتزمت مصر بذلك حتى اللحظة. لا تتشدق بامر لا وجود له. تتهم الخليجيين بالحرص على الحرب. وهذا تعميم ساذج، ولاوجود له الا في مخيلتك. الاغرب انك التزمت الصمت حيال ايران.

— خالد الدخيل (@kdriyadh) 16 June 2019

مصر انتهت كقائد للامه العربية ليس لها دور يذكر

— wasel12 (@wasel121) 15 June 2019

تستاهلون من السيسي ذلك وأكثر !!!

— Hamad Bin Mohamed (@Hamadibnmohamed) 15 June 2019

الخليج العربى وتناقضاته
حرب فى العلن مع ايران وعلاقات تجارية
تستحوذ الإمارات على 80% من التبادلات التجارية بين طهران ودول مجلس التعاون، كما تعد إيران رابع شريك تجاري للإمارات، حيث يوجد أكثر من عشرة آلاف شركة إيرانية، وهو ما يجعل الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري لإيران.

— عبدالله (@AbdallaJspab) 16 June 2019

أستغرب ممن يستغرب من موقف مصر مع القضايا الخليجيه ..فسياسة المتاجره بالقضايا الخليجيه كل الدول تعلمت هذا الأسلوب من الأخت الكبرى مصر ومن بينهم الصديق ترامب

— علي العامري (@aVvgYmAewLSTFzQ) 16 June 2019

هذي شكلها أوامر السيده أمريكا.. خليهم لينا

— ابوعدي (@AbdrhamanA) 15 June 2019

السيسي مع من غلب!

— نوال الحمّادالمطرودي (@Hm1Nawal) 16 June 2019

كلام ذهب. الجواب عند الحاكم

— Labhdm (@Labhdm1) 15 June 2019

مصر السيسي تختلف عن مصر حسني مبارك
السيسي لهف المليارات وتصريح خجول
واستحوذ عليها وتوريث الحكم
وهذا ما يحصل في الجمهوريات

— حرر الأسنة (@a7rar606) 16 June 2019

مسافة السكة !!.. أي مسافة وأي سكة يقصد بها؟؟
السكك كتير ياريس والمسافات مختلفة

— بدوي الشرق (@BadawiAlshr9) 16 June 2019

مثل دور أمريكا مافي شي ببلاش.

— Ali Saad Aldabbous (@aaldabbous1) 16 June 2019