سياسة عربية

اعتقال مذيعة في قضية خالد يوسف.. عملت بـ"MBC"

أوضحت مصادر أن هويدي كانت تنوي الهروب خارج مصر قبل إلقاء القبض عليها- صفحتها عبر إنستغرام
أوضحت مصادر أن هويدي كانت تنوي الهروب خارج مصر قبل إلقاء القبض عليها- صفحتها عبر إنستغرام

كشفت وسائل إعلام مصرية، أن أمن مطار القاهرة، ألقى القبض على مذيعة شهيرة، بعد ورود اسمها في قضية الفيديوهات الإباحية، للمخرج والبرلماني خالد يوسف.

 

وبحسب ما ذكرت صحف مصرية، فإن المذيعة رنا هويدي (26 عاما)، والتي عملت مقدمة للبرامج في "إم بي سي"، قبل أن تنتقل إلى قناة "الغد"، تورطت في القضية الإباحية.

 

وقالت صحف إن رنا هويدي هي خامس امرأة تتورط في الفيديوهات الإباحية، بعد شيماء الحاج، ومنى فاروق، وسيدة الأعمال منى الغضبان، والراقصة "كاميليا".

 

وأوضحت مصادر أن هويدي كانت تنوي الهروب خارج مصر، وبحوزتها أموال كبيرة، بعد علمها بورود اسمها لدى النيابة العامة في القضية.

 

ورنا هويدي، هي من أصول تونسية، وعملت خلال دراستها الجامعية، كمقدمة برامج في قناة البغدادية، قبل أن تعمل كمذيعة أخبار، ومقدمة برامج في "إم بي سي".

إلى ذلك، رجحت صحف مصرية قرب الإفراج عن منى فاروق، وشيماء الحاج، بعد إثبات محاميهما لدى القضاء، زواجهما عرفيا بخالد يوسف، وبالتالي فإن الفيديوهات المتداولة تكون داخل إطار الزوجية، والمتهم يبقى خالد يوسف، الذي قام بتصويرهن دون علمهن، بحسب المحامي حسين بكار.

 

اقرأ أيضا: محكمة تنظر دعوى إسقاط عضوية خالد يوسف من البرلمان


التعليقات (1)
أبو حلموس
الخميس، 28-02-2019 02:55 م
انه *قانون بلحة* في "تشخيص مصلحة النظام" حيث الإدارة تتطلب ""الاهتمام بما تحت الحزام"" ، بشرط ان يكون ""الحزام فوق منطقة الحاجبين بمسافة شبر تقريبا"" . و كل ما تحته من حق النظام ان يراقبه . نعم خالد يوسف من أقذر من خلقهم الله و أحقرهم و أحطهم شأنا و يستأهل كل ما حدث له و أكثر بكثير و ما هو إلا شريك أصيل في دماء البشر التي سفحت و اهدرت ، و نع أنه أنجس من ان تصفه عبارة نجس . لكن ليس وحده الذى في هذا الهم و ليس وحده من يستحق العقاب و ليس فقط كل من تم فضحهم هم من يستحقون فقط العقاب ، فالجعبة مليئة بما فيها كبار سياسيي العالم العربى و ليس فنانين فقط . بل إن التورط بشكل أو بآخر سواء جنسى او مالى او جرائمى هو منهج الصهاينة في تجنيد أدواتهم و اتباعهم . مبروك لكل من مالت قرف العلاقة مع النظام في إمبراطورية ما تحت الحزام