قضت
محكمة إيرانية، الأحد، بسجن موظف يعمل في وزارة
الخارجية، لمدة عشر سنوات، بعد إدانته بالتجسس.
وكان وزير الاستخبارات محمود علوي قال في أغسطس آب إن قوات الأمن ألقت القبض على عشرات الأشخاص الذين يعملون في مؤسسات حكومية والمتهمين بالتجسس.
وقال المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية، غلام حسين محسني إجئي، إن الرجل المحكوم عليه بالسجن يدعى كمال أمير بك وقال إنه تم الحكم عليه أيضا بغرامة قدرها 270 ألف دولار.
ولم يوضح المسؤول الإيراني، لمن كان يتجسس أمير بك كما لم يقدم المزيد من التفاصيل.