هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حول العالم
كندا تستقدم مزيدا من المهاجرين ابتداء من العام القادم
تورنتو- وكالات
04-Nov-18
05:02 PM
2
شارك
تفتح كندا باب الهجرة مطلع العام القادم وعلى مدار ثلاثة سنوات متواصلة، أمام نحو 40 ألف مهاجر سنويا، وفق برنامج خاص لجلب اليد العاملة.
وكشف وزير الهجرة الكندي أحمد حسين في تصريحات له، عن خطة لرفع أعداد المهاجرين من 310 ألف مهاجر سنويا الى 350 ألفا، ضمن برنامج اقتصادي لمواجهة ارتفاع معدلات كبار السن في البلاد وضعف نسبة اليد العاملة.
وقال حسين، أن هذا القرار سيجعل كندا من بين المنافسين في السوق العالمية طلبا لليد العاملة المختصة، مشيرا إلى أن نظام الهجرة سيكون محددا ومرتبطا بحاجة المدن والمناطق لليد العاملة ونوعيتها، وستكون على مراحل بشكل يتوافق مع حجم التمويل اللازم.
وأضاف أن الحكومة الحالية تتخذ نهجا ملموسا في ما يتعلق بالهجرة، وتأخذ في الوقت نفسه بالاعتبار الحاجة إلى ضمان وصول الوافدين الجدد إلى أماكنهم المناسبة.
وكان المجلس الاستشاري الاقتصادي التابع للحكومة الكندية قد اقترح في عام 2016 قبول 450 ألف شخص على مدار السنوات الثلاثة المقبلة.
ورفعت الحكومة الحالية تمويل خدمات إعادة التوطين للوافدين الجدد بنسبة 30 بالمائة منذ تولي رئيس الوزراء جاستن ترودو منصبه في نوفمبر 2015.
وأوضح حسين أن زيادة مستويات الهجرة بصورة كبيرة، سيتطلب زيادة في التمويل، وقال: "لا يمكننا أن نستقدم 450 ألف وافد دفعة واحدة. المسألة تحتاج إلى تخطيط".
2
جميل موصلل
الثلاثاء، 06-11-2018
04:22 م
انا اطلب الهجرة لكندا للعمل فيها مصلحتي تنجيد مفروشات ونجارة اتمنى مساعدتي للهجرة ومعي عائلتي واولادي معي بالمصلحة وشكرا هاد رقمي 03444170
الله الهادي
الأحد، 04-11-2018
09:09 م
الغرب يحتاج يد عاملة،أي لا يراد للبلدان العربية الإستقرار،وإلا كيف يتم توفير اليد العاملة،وعاملة مين،ما في إلا الرضوخ لقوانين البيض،حاليا بالغرب يتوفر الأمن والطعام،لكن الله يستر،من يعيش في الغرب يريد أيضا الخير للبلد الذي يعيش به،لا يوجد غيرالتمييز والمجهول لأولاده من الزواج والحياة الإجتماعية،مثلا تمشي بالشارع فهل هناك مستقبل لطفلك بأن يجد زواج،حقيقة أيضا أن بلداننا العربية أيضا تتغرب بحياتها الإجتماعية،لكن بالأخير حكومة أو سلطة لا يهاجر أبنائها ليس مثل حكومة يتسلبط بإستقدام المهاجرين،وحكومة أبنائها لا يهاجرون يعني إتجاه صحيح.والنظر لما باليد أفضل من التسفيه لما باليد.